وكيل الطب العلاجى بالدقهلية يوجه بتفعيل الانتظار الرقمى بالعيادات الخارجية بـ "نبروه "
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
ترأس الدكتور أحمد البيلى وكيل المديرية للطب العلاجى فريقًا موسعًا من جميع الإدارات الفنية بالطب العلاجي لمتابعة سير العمل، وتقييم مستوى الخدمات الطبية المقدمة بمستشفى نبروه.
يأتى ذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور تامر مدكور، وكيل وزارة الصحة والسكان بالدقهلية بتكثيف المرور الإشرافى، والذى يهدف إلى ضبط المنظومة الصحية، والتأكد من جودة الخدمات الطبية المقدمة للمريض.
استهل وكيل المدبرية للطب العلاجى جولته بالمرور على جميع أقسام المستشفى بداية من الاستقبال، والطوارئ، والعناية المركزة، والكلى والأقسام الداخلية، والحضانات؛علاوة على قسم الأشعة للوقوف على صلاحية الأجهزة، وتوافر الأدوية، والمستلزمات الطبية.
وتابع الزيارة بالاطلاع على مستوى الخدمة الطبية المقدمة للمرضى، ومدى دقة تنفيذ البروتوكولات العلاجية المدونة بالتذاكر
ووجه البيلى بتفعيل نظام الانتظار الرقمى بالعيادات الخارجية وصيدلية النفقة وفتح شباك إضافي لصرف علاج نفقة الدولة لتخفيف الزحام علي أن يتم التنفيذ الفوري خلال ثلاثة أيام بحد اقصي.
كما شدد على تنشيط العيادات المسائية وتوفير كامل خدمات قسم الأشعة الاقتصادي في الفترات المسائية بالتزامن مع العيادات علاوة على تكليف قسم الصيدلة برقع بيان بكافة النواقص من الاداوية لسرعة توفيرها.
وخلال الزيارة حرص وكيل المديرية أثناء استماعه للمرضى على التوجيه بسرعة إنهاء إجراءات قرار نفقة دولة لإحدي مريضات الفشل الكلوي المحجوزة بالعناية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأدوية والمستلزمات الطبية الاستقبال والطوارئ اقتصادي الإدارات الفنية استقبال الاقسام الداخلية الاطلاع الاستقبال البروتوكولات الانتظار الخدمات الطبية الصحة والسكان العيادات الخارجية العناية المركزة
إقرأ أيضاً:
5 أسباب تجعل iPhone 18 يستحق الانتظار.. تميز فى التصميم والذكاء والتصوير
يؤكد تقرير جديد من PhoneArena أن iPhone 18 لن يكون مجرد ترقية سنوية عادية، بل يمثل المرحلة الثانية من إعادة تشكيل خط آيفون بعد نجاح سلسلة iPhone 17 التي ساعدت آبل في اعتلاء المركز الأول عالميًا في مبيعات الهواتف. وترى التسريبات أن المستخدمين الذين يخططون للترقية خلال العامين القادمين قد يجدون الانتظار حتى iPhone 18 قرارًا منطقيًا بفضل حزمة تغييرات جوهرية في التصميم والتصوير والعتاد والبرمجيات.
أول التغييرات يتمثل في نقل منظومة Face ID أسفل الشاشة لأول مرة، ما يسمح لآبل بالتخلي عن Dynamic Island في نسخ iPhone 18 Pro والاستعاضة عنها بثقب صغير للكاميرا الأمامية، استعدادًا للوصول في ذكرى الـ20 عام لآيفون (عام 2027) إلى شاشة كاملة بلا أي فتحات ظاهرة. في حال نجاح آبل في الالتزام بهذا الجدول، سيكون iPhone 18 أول آيفون بتصميم ثقب تقليدي، وهي نقلة بصرية كبيرة لعشاق الواجهات النظيفة.
إلى جانب التغيير في الواجهة، تشير التقارير إلى أن iPhone 18 سيحصل على فتحة عدسة متغيرة للكاميرا الرئيسية، بحيث يستطيع المستخدم التحكم في كمية الضوء التي تصل إلى المستشعر بما يناسب ظروف التصوير المختلفة؛ فتُفتح الفتحة أكثر في الإضاءة المنخفضة لتحسين التفاصيل وتُغلق تدريجيًا في النهار للتحكم بعمق الميدان.
تعد هذه الخطوة تُعد واحدة من أكبر الترقيات في كاميرا آيفون منذ سنوات، وتضعه في مواجهة مباشرة مع هواتف أندرويد التي ركزت على هذا المجال مبكرًا، مع فارق أن سامسونج في Galaxy S26 Ultra – بحسب التسريبات – ستكتفي بفتحة أوسع لكنها تظل ثابتة وليست متغيرة.
على مستوى الشكل الخلفي، تعمل آبل – حسب التقرير – على جعل تصميم iPhone 18 Pro أكثر تجانسًا بعد الانتقادات التي طالت اختلاف لون الزجاج الخلفي عن إطار الألومنيوم في iPhone 17 Pro. الهدف هو تقليل الفارق اللوني بين الإطار والجزء الزجاجي المخصص لدعم الشحن اللاسلكي، وتقديم مظهر أكثر سلاسة وتماسكًا لمن لم يفضّلوا التباين الواضح في الجيل الحالي.
قفزة في المعالج والتقنيات الداخليةفي قلب السلسلة الجديدة سيأتي معالج A20 Pro المبني بدقة تصنيع 2 نانومتر من TSMC، ليكون أول شريحة من آبل بهذا المعمار الجديد بعد A19 Pro بدقة 3 نانومتر في سلسلة iPhone 17.
الانتقال من 3 نانومتر إلى 2 نانومتر يفترض أن يقدم مكاسب ملموسة في كفاءة استهلاك الطاقة وتحسين عمر البطارية، إلى جانب رفع أداء المعالجة والرسوميات وتقليل الحرارة تحت الضغط لفترات طويلة، خصوصًا مع توسع اعتماد آبل على الذكاء الاصطناعي محليًا على الجهاز.
يأتي هذا في وقت تستعد فيه سامسونج بدورها لإطلاق معالج Exynos 2600 بدقة 2 نانومتر في سلسلة Galaxy S26، ما يعني أن معركة الأداء بين المعسكرين ستحتدم على مستوى المعمارية الجديدة، وهو ما قد يجعل iPhone 18 نقطة انطلاق مميزة لمستخدمين ينتظرون نقلة حقيقية في الكفاءة وليست مجرد أرقام بنشمارك أعلى.
تحسينات برمجية وذكاء اصطناعي أنضجعلى الصعيد البرمجي، يعترف التقرير بأن آبل عانت العامين الماضيين من مشاكل في جودة بعض التحديثات وكثرة الأخطاء البرمجية، إلى جانب تأخر طرح حزمة Apple Intelligence التي أُعلن عنها في 2024.
لكن الشركة بدأت مؤخرًا تعويض ذلك عبر شراكة أعمق مع تقنيات الذكاء الاصطناعي من غوغل خلف الكواليس، بهدف جعل Apple Intelligence منافسًا حقيقيًا لما تقدمه هواتف Galaxy وPixel في هذا المجال.
بحلول موعد إطلاق iPhone 18، يتوقع أن تكون أغلب عثرات Apple Intelligence قد حُلّت وأن تصبح الميزات الذكية أكثر استقرارًا وغنى بالوظائف، مع احتمال حقيقي أن تُخصص آبل بعض الوظائف المتقدمة حصريًا لسلسلة iPhone 18 كما حدث سابقًا مع بعض القدرات التي قُصرت على iPhone 15 Pro بحجة الذاكرة.
لهذا يرى التقرير أن من يهتم بالذكاء الاصطناعي وتجربة iOS المصقولة قد يجد في iPhone 18 نقطة توازن مثالية بين نضج البرمجيات وجِدة العتاد.