نيمار يتنازل عن نصف مستحقاته للرحيل عن صفوف الهلال
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر مساء اليوم عن تفاصيل تنازل البرازيلي نيمار جونيور، عن مستحقاته المالية من أجل الرحيل عن الهلال، خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية.
ووفقًا لصحيفة «الجزيرة»، فإن نيمار تنازل عن 50% من بقية مستحقاته المالية مع نادي الهلال، نظير الحصول على المخالصة المالية من الزعيم.
وفي وقت سابق، ذكرت تقارير أن النجم البرازيلي يتبقى له 65 مليون يورو من مستحقاته المالية، أي أنه تنازله عن 32.
وسينتقل نيمار إلى صفوف ناديه الأسبق سانتوس البرازيلي خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية، بعد رحيله عن الهلال.
والجدير بالذكر أن الهلال لم يشارك إلا في 7 مباريات فقط منذ انتقاله إلى الهلال في صيف 2023، بسبب تعرضه لاصابة قطع في الرباط الصليبي.
اقرأ أيضاً
نيمار يتنازل عن 40 مليون يورو من مستحقـاته المتبقية مع الهلال
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال رحيل نيمار مستحقات مالية نيمار جونيور
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض: ترامب لا يزال منفتحا على الحوار مع الزعيم كيم
قال مسؤول في البيت الأبيض يوم الجمعة إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لا يزال منفتحا على التواصل مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون للوصول إلى كوريا شمالية "منزوعة السلاح النووي بالكامل".
وجاءت تصريحات المسؤول بعد يوم واحد من إعلان إدارة الرئيس ترامب عن سلسلة من الإجراءات لتعطيل مخططات بيونغيانغ لإدرار عائدات غير مشروعة.
وكشفت إدارة ترامب يوم الخميس عن حزمة من الإجراءات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك تقديم مكافآت مقابل معلومات حول سبعة مواطنين كوريين شماليين متورطين في مخطط يعتقد أنه يجمع أموالا للبرامج النووية والصاروخية للنظام المنعزل.
وذكر المسؤول لوكالة أنباء يونهاب الكورية الجنوبية عبر البريد الإلكتروني: "عقد الرئيس ترامب في ولايته الأولى ثلاث قمم تاريخية مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون أدت إلى استقرار شبه الجزيرة الكورية وحققت أول اتفاق على مستوى القادة على الإطلاق بشأن نزع السلاح النووي".
وأضاف المسؤول: "يحتفظ الرئيس بتلك الأهداف ولا يزال منفتحا على التواصل مع الزعيم كيم للوصول إلى كوريا شمالية منزوعة السلاح النووي بالكامل".
رد المسؤول جاء على سؤال حول ما إذا كانت إجراءات يوم الخميس ضد كوريا الشمالية تشير إلى أن إدارة ترامب ترى أن الدبلوماسية مع بيونغيانغ صعبة في الوقت الحالي، وأنها ستركز على العقوبات وغيرها من تدابير الضغط لإعادة كوريا الشمالية إلى الحوار.
واستمرت التوقعات بأن ترامب قد يسعى لاستئناف دبلوماسيته الشخصية مع كيم، والتي أدت إلى ثلاثة لقاءات شخصية بينهما، الأول في سنغافورة عام 2018، والثاني في هانوي في فبراير 2019، والثالث في قرية بانمونجوم الكورية الداخلية في يونيو 2019.
وفي الشهر الماضي، قال ترامب إنه "سيحل الصراع" مع كوريا الشمالية إذا نشأ أي صراع، وهي ملاحظة زادت من الترقب بأنه قد يرغب في بدء حوار مع كيم.
ويوم الخميس، اتخذت إدارة ترامب سلسلة من الخطوات ضد كوريا الشمالية، بما في ذلك فرض عقوبات على شركة تجارية كورية شمالية، محذرة من أنها "لن تقف مكتوفة الأيدي" عندما تجني بيونغيانغ أرباحا مما أسمته أنشطة إجرامية لتمويل برامجها "المزعزعة للاستقرار" لتطوير الأسلحة.