رئيس الجيل الديمقراطي: حشد آلاف المصريين أمام معبر رفح رسالة برفض التهجير القسري
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد ناجى الشهابي رئيس حزب الجيل الديمقراطى أن حشد الشعب المصرى بعشرات الألاف منذ الساعات الأولى من صباح يوم الجمعه إلى معبر رفح المصرية أرسل رسالة قوية وواضحة الى الرئيس الأمريكى ترامب و الحكومة الإسرائيلية المتطرفة برفضه مخطط التهجير وتصفية القضية الفلسطينية منوها بأن تلك الرسالة هى فى نفس الوقت تدعم القيادة السياسية فى موقفها القومى الرافض لظلم الشعب الفلسطينى ولمخطط التهجير.
وأضاف الشهابى في تصريحات خاصة للبوابة نيوز ان تلك الجماهير المحتشدة امام معبر رفح تؤكد للدنيا كلها أن الرئيس السيسى برفضه التهجير وتصفية القضية الفلسطينية يعبر عن كل فئات الشعب المصري الداعمين للشعب الفلسطينى وقضيته العادلة وإقامة الدولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحكومة الإسرائيلية الرئيس الأمريكي ترامب الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية تصفية القضية الفلسطينية رفض التهجير القسري
إقرأ أيضاً:
أهالي عرب المليحات يطالبون بتدخل دولي لوقف جريمة التهجير القسري بحقهم
أريحا - صفا أطلق أهالي تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات شمال غربي أريحا نداء استغاثة عاجلًا إلى الجهات الرسمية والحقوقية المحلية والدولية، للمطالبة بالتدخل الفوري ووقف ما وصفوه بجريمة التهجير القسري المنظم، الذي تنفذه مجموعات من المستوطنين تحت حماية قوات الاحتلال. وأوضحت منظمة البيدر للدفاع عن حقوق البدو في بيان، أن التجمع تعرض خلال الأشهر الأخيرة لسلسلة من الاعتداءات والانتهاكات شملت اقتحامات، تخريب ممتلكات، ترهيب للسكان، تسميم وسرقة مواشٍ، وإغلاق الطرق. وأشارت إلى أن هذه الممارسات دفعت أكثر من نصف السكان إلى النزوح القسري مطلع تموز/ يوليو الماضي. وأضافت أنه وبعد مرور 27 يومًا على عملية النزوح القسري، عاد عدد من العائلات في 31 يوليو إلى أراضيهم في التجمع بدعم من وزارة مقاومة الجدار والاستيطان، وسلطة الأراضي، ومحافظة أريحا، ومؤسسات وطنية أخرى، وتم توفير الحد الأدنى من مقومات الثبات، مثل الخيام والمياه والكهرباء، لتأمين صمود السكان. وبعد العودة، حاصر المستوطنون الأهالي في المنطقة، وفرض جيش الاحتلال الإسرائيلي حصارًا عليها، وسط تهديدات مستمرة، وغياب أي ضمانات حقيقية لعدم تكرار الاعتداءات. ويخشى السكان من أن تكون هذه الخطوات جزءًا من خطة أوسع لتهجير المجتمعات البدوية من الأغوار، ضمن سياسة ممنهجة لتفريغ الأرض لصالح التوسع الاستيطاني.