حكم أداء سنة الفجر بعد إقامة الصلاة
تاريخ النشر: 1st, February 2025 GMT
أوضحت دار الإفتاء المصرية في فتوى جديدة الجدل القائم حول حكم أداء سنة الفجر بعد إقامة الصلاة، مشيرة إلى أن من السنة أداء ركعتي الفجر قبل أداء صلاة الفجر المكتوبة، مؤكدة أن دخول الصلاة بعد الإقامة مباشرة هو الأصح في حال خشية المصلي من فوات الركعة الأولى.
ونقلًا عن الحديث الصحيح في صحيح مسلم، أكد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "إذا أُقيمت الصلاة، فلا صلاة إلا المكتوبة"، مما يوضح وجوب التزام الصلاة المفروضة بعد الإقامة.
وفي السياق ذاته، أكدت دار الإفتاء أهمية سنة الفجر وفضلها العظيم، حيث ورد عن السيدة عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: "ركعتا الفجر خيرٌ من متاع الدنيا وما فيها". وبذلك، فإن أداء سنة الفجر قبل صلاة الفجر هو الأصل المتبع عند الفقهاء وفقًا لما ورد في الأحاديث الشريفة.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن الأئمة والفقهاء من المذاهب المختلفة اتفقوا على فضل أداء ركعتي الفجر قبل الفريضة، وهو ما يعكس الإجماع على أهمية هذه السنة التي تعد من السنن المستحبة.
يأتي هذا البيان في إطار سعي دار الإفتاء المصرية لإيضاح الأحكام الفقهية وبيان الأراء الشرعية حول المسائل التي تهم المسلمين، مما يعزز من الوعي الديني ويشجع المسلمين على التمسك بالسنة النبوية في حياتهم اليومية.
أدعية يمكنك أن تدعي بها في الثلث الأخير من الليل:اللهم اجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية، وارزقني راحة البال وحسن الخاتمة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغفر لي ذنوبي، وأن ترزقني قلبًا خاشعًا ونفسًا مطمئنة.
اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل، وأستغفرك لما علمت وما لم أعلم.
اللهم اجعلنا من الذين يسيرون على صراطك المستقيم، واجعلنا من أهل الجنة بغير حساب.
اللهم إني عبدك وابن عبدك، أسالك رحمة من عندك ترفع بها عني ما لا أطيق، وتغفر لي ما لا أستطيع تغييره.
اللهم ثبتني على طاعتك، ووفقني لما تحب وترضى، واجعلني من الذين يسيرون في طريق الحق.
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وارزقنا الإخلاص في القول والعمل.
اللهم اجعلنا من أهل التقوى والصلاح، وارزقنا لذة الإيمان وحلاوة الطاعة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغني قلبي بحبك، وأن تبعد عني كل ما يؤذي روحي.
اللهم إني أسالك في الثلث الأخير من هذه الليلة أن تيسر لي أمرًا عسيرًا، وأن تفتح لي أبواب رحمتك.
هذه الأدعية يمكن أن تكون من أجمل الوسائل في التقرب إلى الله وطلب الرحمة والمغفرة، خاصة في الثلث الأخير من الليل حيث يقال أن الدعاء يكون أقرب للإجابة.
أدعية يمكنك أن تدعي بها في الثلث الأخير من الليل:
اللهم اجعل لي من كل هم فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ومن كل بلاء عافية، وارزقني راحة البال وحسن الخاتمة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغفر لي ذنوبي، وأن ترزقني قلبًا خاشعًا ونفسًا مطمئنة.
اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل، وأستغفرك لما علمت وما لم أعلم.
اللهم اجعلنا من الذين يسيرون على صراطك المستقيم، واجعلنا من أهل الجنة بغير حساب.
اللهم إني عبدك وابن عبدك، أسالك رحمة من عندك ترفع بها عني ما لا أطيق، وتغفر لي ما لا أستطيع تغييره.
اللهم ثبتني على طاعتك، ووفقني لما تحب وترضى، واجعلني من الذين يسيرون في طريق الحق.
اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وارزقنا الإخلاص في القول والعمل.
اللهم اجعلنا من أهل التقوى والصلاح، وارزقنا لذة الإيمان وحلاوة الطاعة.
اللهم إني أسالك بفضلك ورحمتك أن تغني قلبي بحبك، وأن تبعد عني كل ما يؤذي روحي.
اللهم إني أسالك في الثلث الأخير من هذه الليلة أن تيسر لي أمرًا عسيرًا، وأن تفتح لي أبواب رحمتك.
هذه الأدعية يمكن أن تكون من أجمل الوسائل في التقرب إلى الله وطلب الرحمة والمغفرة، خاصة في الثلث الأخير من الليل حيث يقال أن الدعاء يكون أقرب للإجابة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فجر الفجر حكم قضاء سنة الفجر صلاة الفجر السنن المستحبة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم دار الإفتاء ا فی الثلث الأخیر من اللیل اللهم اجعلنا من الذین دار الإفتاء سنة الفجر من شر ما ومن کل
إقرأ أيضاً:
دعاء الرجاء والطلب من الله.. أجمل ما قيل في التذلل لله
ينبغي على المسلم أن يداوم على ترديد الأدعية والأذكار التي تقربه إلى الله تعالى، ومن هذا ترديد دعاء الرجاء والطلب من الله، الذي يقوي الصلة بين العبد وربه.
ومن دعاء الرجاء والطلب من الله، ترديد هذه الكلمات:
اللّهم يا واصِل المُنقَطِعين أَوصِلنا اليك ، اللّهم هَب لنا مِنك عملا صالحاً يُقربُنا اليك ، اللّهم استُرنا فوق الأرضِ وتحت الأرضِ و يوم العرضِ عليك ، اللّهم أحسِن وُقوفَنا بين يديك ، ولا تُخزِنا يوم العرضِ عليك ، اللّهم أَحسِن عاقِبتَنا في الأُمورِكُلها ، وأجِرْنا من خِزيِ الدنيا وعذابِ الآخرة .
اللهمَّ صلِّ على سيدنا ومولانا محمدٍ مَنْ فاضتْ مِنْ نُورِهِ جميعُ الأنوارِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ تُحَطُّ الأوزارُ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ تُنالُ منازلُ الأبرارِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ نَتَنَعَّمُ في هذهِ الدارِ وفي تلكَ الدارِ ، اللهمَّ صلِّ على مَنْ بالصلاةِ عليهِ تُنالُ رحمةُ العَزِيزِ الغَفَّـارِ ، اللهمَّ صلِّ على المنصورِ المُؤَيَّدِ ، اللهمَّ صلِّ على المختار المُمَجَّدِ ، على آلهِ وصَحْبِهِ وسَلِّمْ تسليماً.
يا رب، أدعوك بعزتك وجلالك، أن لا تصعّب لي حاجة، ولا تعظم علي أمرًا، ولا تحنِ لي قامة، ولا تفضح لي سرًا، ولا تكسر لي ظهرًا
اَللّهُمَّ ارْزُقني فيهِ الذِّهنَ وَالتَّنْبيهِ، وَباعِدْني فيهِ مِنَ السَّفاهَةِ وَالتَّمْويهِ، وَاجْعَل لي نَصيباً مِن كُلِّ خَيْرٍ تُنْزِلُ فيهِ، بِجودِكَ يا اَجوَدَ الأجْوَدينَ.
اَللّهُمَّ لا تُؤاخِذْني فيهِ بِالعَثَراتِ، وأقِلْني فيهِ مِنَ الْخَطايا وَالْهَفَواتِ، وَلا تَجْعَلْني فيهِ غَرَضاً لِلْبَلايا والآفاتِ وَاشْرَحْ وًأًمٍن بهِ صَدري بِأمَانِكَ يا أمانَ الْخائِفينَ.
(اللهم إني أَسْأَلُكَ العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهم إني أَسْأَلُكَ العَفْوَ والعافيةَ في دِينِي ودُنْيَايَ، وأهلي ومالي، اللهم اسْتُرْ عَوْراتِي وآمِنْ رَوْعاتِي، اللهم احْفَظْنِي من بينِ يَدَيَّ، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعَظَمَتِكَ أن أُغْتالَ من تحتي).
اجمل ما قيل في التذلل للهاللهم يا دافع البليات ، ويا كاشف الكربات ، ويا غافر الزلات ، ويا مقيل العثرات ، أقل عثراتنا ، وارحم ذلاتنا ، واكشف كرباتنا ، وكفر عنا سيئاتنا ، يا من يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات .
(اللَّهمَّ ربَّ السَّمواتِ السَّبعِ، وربَّ العرشِ العظيمِ، ربَّنا وربَّ كلِّ شيءٍ، أنتَ الظَّاهرُ فليس فوقَكَ شيءٌ، وأنتَ الباطنُ فليس دونَكَ شيءٌ، مُنزِلَ التَّوراةِ، والإنجيلِ، والفُرقانِ، فالقَ الحَبِّ والنَّوى، أعوذُ بكَ مِن شرِّ كلِّ شيءٍ أنتَ آخِذٌ بناصيتِه، أنتَ الأوَّلُ فليس قبْلَكَ شيءٌ، وأنتَ الآخِرُ فليس بعدَكَ شيءٌ، اقضِ عنَّا الدَّينَ وأَغْنِنا مِن الفقرِ).
(اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من الهمِّ والحزنِ، والعجزِ والكسلِ، والبُخلِ والجُبنِ، وضَلَعِ الدَّينِ، وغَلَبَةِ الرجالِ). (حَسبيَ اللَّهُ لا إلَهَ إلَّا هوَ، عليهِ توَكَّلتُ وَهوَ ربُّ العرشِ العظيمِ، سَبعَ مرَّاتٍ).
(اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من التردِّي و الهدْمِ و الغرقِ و الحرقِ، و أعوذُ بك أن يتَخبطَني الشيطانُ عند الموتِ، و أعوذُ بك أن أموتَ في سبيلِك مُدْبرًا، و أعوذُ بك أن أموتَ لديغًا).
(اللهمَّ إنِّي أعوذُ بك من الجوعِ، فإنَّه بئْسَ الضجيعُ، و أعوذُ بك من الخيانةِ فإنَّها بئستُ البِطانةُ).(بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ، وَهوَ السَّميعُ العليمُ، ثلاثَ مرَّاتٍ).
(اللهُمَّ إني أَسْأَلُكَ العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهُمَّ إني أَسْأَلُكَ العَفْوَ والعافيةَ في دِينِي ودُنْيَايَ، وأهلي ومالي، اللهُمَّ اسْتُرْ عَوْراتِي وآمِنْ رَوْعاتِي، اللهُمَّ احْفَظْنِي من بينِ يَدَيَّ، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعَظَمَتِكَ أنْ أُغْتالَ من تحتي).