طبيب يوضح أسباب رغبة بعض السيدات للعنف أثناء الجماع.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
أميرة خالد
كشف استشاري جراحة المسالك البولية الدكتور يمان التل عن أسباب استمتاع المرأة بالضرب والعنف خلال الجماع مع زوجها.
وقال التل من خلال فيديو: “خلال عملية الجماع، يعمل نظام عصبي في الجسم يسمى الباراسيمباثيتيك، وهو النظام المسؤول عن الراحة والاسترخاء والرفاهية”.
ويعمل هذا النظام خلال أوقات الراحة والرفاهية، ويخفض ضغط الدم ويؤدي إلى زيادة تدفق الدم إلى الأعضاء التناسلية، مما يجعل الجسم يشعر بالراحة والاسترخاء والأمان وهذا يكون في أقصى طاقته خلال الجماع.
وأكد الطبيب أنه للوصول إلى النشوة، يجب أن نصل إلى نظام معاكس تمامًا وهو نظام الطوارئ والخوف والهلع الذي يحدث ويرفع ضغط الدم ويزيد نبضات القلب.
وأضاف الطبيب أنه لكي يحدث هذا الانتقال المفاجئ، يأتي ذلك من العنف والصفع المفاجئ من الشريك، مما يتحفز بسرعة وهذا ما يجعلها تصل للنشوة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/فيديو-طولي-36.mp4
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
استشاري حساسية ومناعة يقدم نصائح لمواجهة البرد في الشتاء (فيديو)
قال الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، إن الشعور بالبرد يختلف من شخص لآخر تبعًا لعوامل صحية وجسدية وهرمونية، موضحًا أن بعض الأشخاص لديهم قابلية أكبر للإحساس بالبرودة نتيجة عوامل بيولوجية أو أمراض مزمنة أو اضطرابات في الغدة الدرقية.
وأوضح الحداد، خلال مداخلة هاتفية مع محمد جوهر في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن أصحاب البنية النحيفة غالبًا ما يشعرون بالبرد أكثر من غيرهم بسبب قلة الدهون التي تعمل كطبقة عازلة، بينما يتمتع الأشخاص أصحاب العضلات والوزن الزائد بدفء أكبر نتيجة نشاط الدورة الدموية ووجود طبقات دهنية تحافظ على حرارة الجسم.
وأشار إلى أن اضطرابات الغدة الدرقية سواء بزيادة نشاطها أو نقصه تؤثر بشكل كبير على الإحساس بالبرودة، لافتا إلى أن مرضى الأنيميا يعانون من ضعف وصول الدم إلى الأطراف، ما يزيد شعورهم بالبرد مقارنة بالأشخاص الأصحاء.
وأكد أن مرضى السكر يعانون عادة من نقص في فيتامين B12 والتهابات بالأعصاب الطرفية، ما يؤدي لضعف تدفق الدم للأطراف، وبالتالي زيادة الشعور بالبرودة. كما أن مرضى الكوليسترول وتصلب الشرايين يقل لديهم تدفق الدم، وهو ما يجعل الأطراف أكثر عرضة للبرودة.
وأوضح الحداد أن بعض أمراض المناعة مثل مرض رينود تسبب ضعفًا في وصول الدم للأطراف، مما يجعل برودة الشتاء أكثر حدة. كما أن مرضى الحساسية الجلدية قد يعانون من أعراض شديدة عند التدفئة، حيث قد يؤدي ارتفاع حرارة الجسم إلى زيادة الحكة والطفح الجلدي.
ونصح الحداد مرضى الحساسية بارتداء الملابس القطنية المتوسطة وتجنب الأصواف والأقمشة الثقيلة التي تزيد تهيج الجلد، كما نصح مرضى المناعة الذاتية ومرضى السرطان الذين يتناولون مثبطات المناعة بضرورة الحصول على لقاح الإنفلونزا والاهتمام بالتغذية الغنية بفيتامين C، بالإضافة إلى التدفئة الجيدة والالتزام بالأدوية المقررة.
ضبط مستويات السكروشدد على ضرورة ضبط مستويات السكر والدهون لدى مرضى السكري، وتناول جرعات منتظمة من فيتامين B12 لتحسين وصول الدم للأطراف، محذرًا من مخاطر القدم السكري التي قد تتفاقم بسبب ضعف الإحساس بالألم أو الحرارة.