الحلقة الثانية من مسلسل ساعته وتاريخه 2 في عيون الجمهور.. «تناقش قضية مهمة»
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
أحداث مختلفة ناقشتها الحلقة الثانية من مسلسل ساعته وتاريخه الموسم الثاني بعد عرضها على قناة DMC، وجاءت بعنوان مشكلة عائلية، إذ سلطت الضوء على قضية التنمر التي تعد من القضايا المهمة في المجتمع ويتعرض لها الكثير من الأشخاص خاصة الأطفال في المدارس.
التفاعل مع أحداث الحلقة الثانية من مسلسل ساعته وتاريخه 2وتفاعل العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع أحداث الحلقة الثانية من مسلسل «ساعته وتاريخه 2» التي شارك بها الفنان دياب وعدد من مواهب برنامج «كاستينج»، وجاءت التعليقات كالتالي: «الحلقة فيها أحداث مليانة وبتناقش قضية مهمهة جدا وشكرا لصناع العمل بجد» وأيضا: «الحلقة جميلة بجد ومفيدة عشان ناقشت قضية التنمر اللي تعتبر من أكتر القضايا اللي بيواجهها مجتمعنا»، وكذلك: «التمثيل فوق العظمة وياريت الناس تاخد بالها وتعرف تربي أطفالها كويس وتعرفهم أن التنمر ده غلط كبير» وغيرها من التعليقات التي أبرزت مدى تفاعل الجماهير مع أحداث الحلقة.
ويشارك في بطولة مسلسل ساعته وتاريخه 2، عددًا كبيرًا من الفنانين من ورشة كاستينج، من بينهم إسلام خالد، سلمى عبدالكريم، أمنية باهي، وآخرين، إلى جانب ضيوف الشرف من بينهم دياب، أروى جودة، محمد الشرنوبي، ومن إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
ويقدم الموسم الثاني من المسلسل العديد من القصص الجديدة المستوحاة من أهم القضايا الجدلية من داخل المحاكم المصرية مع أهم نجوم الفن، ويتألق لأول مرة أهم النجوم مع مواهب برنامج «كاستنج» في أقوى إنتاجات 2025.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل ساعته وتاريخه ساعته وتاريخه الحلقة الثانية من مسلسل ساعته وتاريخه برنامج كاستينج الحلقة الثانیة من مسلسل مسلسل ساعته وتاریخه ساعته وتاریخه 2
إقرأ أيضاً:
فتح: مصر تؤدي دورًا محوريًا في القضايا العربية وعلى رأسها الفلسطينية
أكد عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، من رام الله، أن مصر تمثّل دورًا محوريًا ومركزيًا في القضايا العربية، وفي القلب منها القضية الفلسطينية، مشيدًا بالجهد الكبير والمخلص الذي تبذله القاهرة في الوصول إلى وقف لإطلاق النار، يجنّب الشعب الفلسطيني المجزرة المستمرة.
وأشار «دولة»، خلال مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامجها «عن قرب مع أمل الحناوي»، المُذاع عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن عيد الأضحى هذا العام يمر على الشعب الفلسطيني في ظل استمرار القتل، بينما يقف العالم عاجزًا عن وقف هذه المجزرة ، على الرغم من تنامي المواقف الدولية المطالبة بإنهاء الحرب، والتي وصفها بأنها «حرب إبادة» يتعرض لها الفلسطينيون، موضحًا أنه لطالما أكد ثقته في الجهد العربي، لا سيما المصري والقطري، معتبرًا إياه جهدًا صادقًا يهدف إلى حماية الشعب الفلسطيني من المزيد من القتل.
وشدد على أهمية الدفع الأمريكي في هذا المسار، معتبرًا أن الولايات المتحدة هي الجهة الوحيدة القادرة على ممارسة ضغط فعّال على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي لا يستجيب لأي طرف آخر، مضيفًا: «لو تُرك الأمر لمصر والسعودية، لكنا قد توصلنا إلى اتفاق منذ زمن بعيد، لكن نتنياهو هو من أفشل ذلك».