بيان للقيادة المركزية في الجيش الإسرائيلي يعلن الفشل في التصدي للعمليات الفلسطينية
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
اعترف قائد القيادة المركزية في الجيش الإسرائيلي الجنرال يهودا فوكس بفشل الجيش في التصدي للعمليات الفلسطينية في حوارة والخليل.
وقال فوكس في بيان: "لفترة طويلة لم نكن نعرف مثل هذه الموجة من الإرهاب، هذا الأسبوع لم ننجح في إحباطها".
وفي إشارة إلى الهجومين اللذين وقعا هذا الأسبوع في حوارة وجبل الخليل، قال اللواء فوكس: "نحن في موجة إرهاب لم نعرفها منذ فترة طويلة، وهذا الأسبوع لم ننجح في إحباطها.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في بيان أنه "بناء على تقييم الوضع في جيش الدفاع تقرر تعزيز القوات العاملة في منطقة (الضفة الغربية) بكتيبة واحدة وسريتيْن عسكريتين ابتداء من اليوم وذلك للمساعدة في النشاطات الدفاعية في المنطقة وملاحقة المخرب" منفذ هجوم الخليل.
إقرأ المزيد
وقتلت إسرائيلية وأصيب آخر اليوم الاثنين بهجوم في جبل الخليل، تبنته كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح.
يأتي الهجوم غداة مقتل إسرائيليين بهجوم نفذه شاب فلسطيني في بلدة حوارة قرب نابلس.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الجيش الإسرائيلي الخليل الضفة الغربية حركة فتح الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
“المجاهدين الفلسطينية”: فشل الآلية الإسرائيلية نتيجة حتمية لسياسة الابتزاز الإنساني
الثورة نت/..
أكدت حركة المجاهدين الفلسطينية، أن ” الفشل الذريع للشركة الأمريكية في اليوم الأول لتوزيع المساعدات هو نتيجة حتمية لسياسة الابتزاز الانساني وسياسة الحصار والتجويع الوحشية التي تنفذها حكومة الكيان بدعم امريكي”.
وقالت في بيان، مساء اليوم الثلاثاء، إن “هذا الفشل اليوم هو امتداد للفشل السابق فيما سمي بالميناء الامريكي العائم، ويؤكد ان هذه الشركة غير مؤهلة للقيام بهذا الدور”.
وحملت “الإدارة الأميركية وكل المتواطئين في خطة توزيع المساعدات الصهيونية المسئولية الكاملة عن معاناة وقهر الشعب الفلسطيني في غزة”.
ودعت “إلى تحرك دولي جاد لفتح المعابر وكسر الحصار الظالم عن غزة وقف جريمة العصر الحديث بتجويع وابادة وحصار الشعب الفلسطيني الصابر في القطاع”.
وبينما جددت إدانتها “لاستخدام المساعدات كأداة حرب للابتزاز السياسي” حيت “جماهير شعبنا الصامدة والتي سوف تفشل بصبرها وثباتها المخططات المشبوهة وستبقى ارادتها عصية على الانكسار”.
استشاري تكنولوجيا إعلام: الحكومة أنهت تريند «شهادات الحلال»