مرض خطير يحول أحداث مسلسل "فضة" .. الأبطال والقصة
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
تأتي الحكايات الدرامية الخليجية لموسم رمضان 2025، بمسلسل "فضة"، ضمن الشاشات المتنوعة بين الاجتماعي والدرامي والأكشن والكوميدي والتاريخي.
أبطال مسلسل فضة رمضان 2025 يضم مسلسل فضة من بطولة: جاسم النبهان، ميلا الزهراني، ليلى السلمان، عبير أحمد، سمير الناصر، حسين الحداد، فيصل فريد، طارق الحارثي، روان الطويرقي، وهو من تأليف طلال مارديني، إخراج عمر إبراهيم.
تدور قصة مسلسل "فضة" بين الحنين للماضي والتأقلم مع الحاضر والاستعداد للمستقبل، ليأتي المرض المفاجىء ليغير كل محركات الاحلام لتعرض الحلقات كيفية تعايش “فضة” مع المرض واستكمال أحلامها، وتطغي على الأحداث العاطفة حول حياة "فضة" التي تتمحور حولها الاحداث.
نبذة عن الفنان الكبير جاسم النبهانجاسم النبهان ممثل كويتي، ولد عام 1944 بالقبلة بالكويت. دأب منذ حداثة سنه على المشاركة في فرق المسرح المدرسي في المدارس التي التحق بها، وتم تعيينه في وزارة الأوقاف، وانضم بعد ذلك إلى فرقة المسرح الشعبي وتمكن من إكمال دراسته بعد إنقطاعه بمعهد الدراسات المسرحية. من أهم الأعمال التليفزيونيةالتي شارك بها جاسم النبهان: (جفنات العنب، ساهر الليل، محال، ساهر الليل)، و من أعماله المسرحية (الإنس والجن، دقت الساعة).
مسلسل واحة الاعرابي تأخذ المشاهد في رحلة عبر كثبان الرمال في الصحراء التي تخفي في طياتها العديد من المغامرات لعشاق الصحراء وعاداتها وتقاليدها. تدور أحداث المسلسل في إطار اجتماعي يتناول حياة البدو في الصحراء، حيث يواجه أفراد القبائل تحديات كبيرة في مجتمع مليء بالعادات والتقاليد. يسلط الضوء على صراعات القوة، الولاء، والخيانة التي تحدث بين الشخصيات في "الواحة"، وكيف تتداخل الأساطير مع الواقع في حياة الأعراب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسلسلات رمضان 2025 مسلسل فضة
إقرأ أيضاً:
كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين يحول شرق إفريقيا إلى محطة بارزة في مسار كرة القدم
مع انطلاق منافسات بطولة إفريقيا للاعبين المحليين (شان 2024)، المرتقب اليوم السبت، تستعد منطقة شرق إفريقيا للاحتفاء كما يليق بكرة القدم القارية، من خلال احتضانها للدورة الثامنة من هذه التظاهرة الرياضية.
وتشكل هذه البطولة، التي تنظم لأول مرة في تاريخها بشكل مشترك بين ثلاثة بلدان شرق إفريقية، كينيا وتنزانيا وأوغندا (من 2 إلى 30 غشت الجاري)، موعدا رياضيا لا غنى عنه للاعبين المحليين لإبراز مهاراتهم، وفرصة لاكتشاف المواهب الكروية التي تزخر بها القارة السمراء.
ولكسب رهان تنظيم هذه الدورة، استعدت هذه البلدان جيدا لهذا العرس الكروي الإفريقي، وذلك من خلال التجديد الكامل لعدد من الملاعب، وتأهيل البنيات التحتية، وتعبئة الموارد الكفيلة بجعل هذا الحدث واجهة مشرقة تسهم في تألقها على الساحة القارية.
وتمثل الدورة الثامنة بصيغتها الجديدة في منطقة شرق إفريقيا، التي لم تستضف هذه البطولة من سنة 2016 برواندا، تذكيرا واضحا بقدرة كرة القدم على تقريب الشعوب والثقافات وتوحيد الجهود لتقوية الدينامية الكروية المحلية.
وبالإضافة إلى الجانب الرياضي المحض، فإن من شأن توسيع الـ »شان » جغرافيا أن يمثل شكلا من أشكال مواكبة تطوير البنيات التحتية الرياضية في المنطقة، وتعزيز الدينامية الاقتصادية لكرة القدم، والتي أضحت اليوم رافعة للتنمية الاقتصادية لمنطقة شرق إفريقيا.
كما تشكل هذه التظاهرة، بفضل تنظيمها المشترك، أرضية للتبادل الثقافي والاقتصادي والإنساني، وهو ما يعكسه شعار « باموجا »، الذي يعني باللغة السواحلية « جميعا ».
ووعيا منها باتساع رقعة المنافسة وأثرها في تطوير كرة القدم الإفريقية، رفعت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم القيمة المالية للمنتخب الفائز بنسبة 75 بالمائة، لتنتقل من مليوني دولار إلى 3,5 ملايين دولار، وهو ما يشكل حافزا إضافيا للاعبين المحليين لإظهار مهاراتهم وتقديم أفضل ما لديهم، بما يعزز من حدة التنافس في البطولة.
وتأكيدا للشغف الكبير تجاه هذا الموعد الرياضي، عمدت أعلى هيئة كروية في القارة أيضا إلى رفع القيمة المالية للبطولة التي تستضيفها كينيا وتنزانيا وأوغندا لتبلغ 10,4 ملايين دولار، أي بزيادة نسبتها 32 في المائة.
ولا شك أن تسخير جميع الشركاء المعنيين للإمكانات اللازمة بما يوازي أهمية هذه التظاهرة، يحول كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين إلى محطة بارزة في مسار كرة القدم الإفريقية، وإلى مناسبة ناجحة للاحتفاء برياضة توحد الشعوب وتذكي الحماس والشغف.
كلمات دلالية افتتاح كأس أمم إفريقيا للاعبين للمحليين. يحول منطقة شرق إفريقيا إلى محطة بارزة في مسار كرة القدم