فرقة البيتلز تفوز بجائزة غرامي بعد 5 عقود على تفككها
تاريخ النشر: 4th, February 2025 GMT
(CNN)-- لا تزال موسيقى فرقة "البيتلز" الشهيرة حيّة، وفي حفل جوائز غرامي الـ 67، فازت أغنية "Now and Then" بجائزة "أفضل أداء روك"، وهي الأغنية االتي أصدرها بول مكارتني ورينغو ستار نجمي الفرقة الذين لا يزالان على قيد الحياة، العام الماضي.
ويأتي هذا الفوز بعد 55 عامًا على انفصال أعضاء فرقة "البيتلز" في عام 1970، وأشار مكارتني إلى أن "Now and Then" هي آخر أغنية للفرقة، كتبها الراحل جون لينون، الذي توفي عام 1980، وتم تسجيلها بصوته مطلع سبعينيات القرن الماضي، وأُعيد استخدام التسجيل بنبرته الأصلية في الأغنية باستخدام الذكاء الاصطناعي.
وقال نجله شون عند استلام الجائزة: "لقد قام البيتلز بعمل رائع وما زالوا في الثقافة وما زال الناس يستمعون إلى الموسيقى. وبقدر ما يتعلق الأمر بي، فهي أعظم فرقة على الإطلاق".
وأضاف: "أشعر أن العالم لا يستطيع أن ينسى أشخاصًا مثل البيتلز. نحن بحاجة إلى هذه الموسيقى في هذا العالم، نحن بحاجة إلى السلام والحب، ونحتاج إلى موسيقى الستينيات للبقاء على قيد الحياة".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: جوائز غرامي بريطانيا جوائز غرامي موسيقى
إقرأ أيضاً:
عائلات ثرية تفوز بمناقصة أمريكية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة
قالت صحيفة "ذار ماركر" العبرية، اليوم الاثنين 26 مايو 2025، إن عائلات فلسطينية ثرية فازت بمناقصة أمريكية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة .
وأوضحت الصحيفة، أن "شركة أمريكية تُعنى بتنسيق المساعدات الإنسانية في قطاع غزة اختارت ثلاث شركات غزية لتشغيل مراكز توزيع الغذاء التابعة لها. إلا أن دول الخليج تتردد في تمويل المبادرة، ومنظمات الإغاثة تُحجم عن التعاون، كما أن العدد المحدود لمراكز التوزيع يُثير شكوكًا جدية حول فعالية المشروع".
وأشارت إلى أن "العديد من الشركات التي تنافست مؤخرًا على مناقصة طرحتها شركة SRS الأمريكية لتشغيل مراكز توزيع الغذاء في غزة تلقت رسائل رفض، تفيد بعدم استيفائها للشروط. ولم تنجح سوى ثلاث شركات: شركة الخزندار، وشركة جودت الخضري، وشركة سهيل السقا".
وتابعت بأنه "اشترطت المناقصة أن يكون في كل مركز توزيع 40 موظفًا ثنائي اللغة (الإنجليزية والعربية) يعملون في ورديتين أو ثلاث. وتشير هذه الأرقام إلى أن SRS ربما تُقلل من شأن حجم العملية".
وفي المقابل، يخطط برنامج الغذاء العالمي (WFP) - الذي لعب دورًا رئيسيًا في إيصال المساعدات إلى غزة طوال فترة الحرب - لتشغيل حوالي 160 مركز توزيع في جميع أنحاء القطاع. لذلك، من غير الواضح كيف يمكن لأربعة مراكز فقط تديرها شركة SRS أن تخدم 1.2 مليون شخص بفعالية.
وبحسب الصحيفة، فإن هذه المناقصة منفصلة عن مناقصة أخرى صدرت للوجستيات الغذائية. الشركات الثلاث المعتمدة جميعها شركات بنية تحتية وعقارات مملوكة لعائلات غزية بارزة تقيم حاليًا في مصر.
وقبل الحرب، كانت هذه العائلات تمتلك أصولًا كبيرة في غزة، بما في ذلك العقارات والمصانع. على سبيل المثال، امتلك جودت الخضري ما وُصف في تقارير مختلفة بأنه أجمل قصر في غزة، إلى جانب فندق ومصنع آيس كريم. وقد استفادت هذه الشركات بالفعل خلال الحرب من تسهيل دخول البضائع من السلطة الفلسطينية عبر معبر كرم أبو سالم.
وتقول مصادر مطلعة على عملية تقديم العطاءات إن العديد من رجال الأعمال العرب كانوا حذرين من المشاركة بسبب الانطباع السلبي لدى سكان غزة.
ويُعتبر العمل مع شركة SRS الأمريكية مثيرًا للجدل. ومع ذلك، يبدو أن المكاسب المالية المحتملة تفوق الوصمة الاجتماعية المرتبطة بالمشروع.
وقالت الصحيفة، إن "هناك مخاوف متزايدة من تفاقم الجوع في غزة، مدفوعًا بما يصفه النقاد بالنهج الأمريكي القائم على الربح في تقديم المساعدات الإنسانية".
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة هآرتس أمس الأحد، مُنحت شركة SRS العقد دون عملية مناقصة رسمية ودون مشاركة السلطات الأمنية، مما قد يُفسر عدم تنظيم وفعالية توزيع الغذاء في المنطقة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية صورة: لا تشمل الأمل وناصر - أوامر إخلاء جديدة في خان يونس صحيفة: إسرائيل ترفض المقترح الجديد لتبادل الأسرى استقالة المدير التنفيذي لمؤسسة غزة الإنسانية الأكثر قراءة أول تعقيب من حماس على دخول قوة خاصة إسرائيلية مدينة خانيونس لابيد يُحذّر من عواقب إعادة احتلال قطاع غزة موعد صيام العشر الأوائل من ذي الحجة 2025 قناة عبرية تكشف: إدخال المساعدات لغزة مُرتبط بإطلاق سراح عيدان ألكسندر عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025