سرايا - زعم وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، الأربعاء، أن الوقت حان لـ"دفن" فكرة الدولة الفلسطينية التي وصفها بـ"الخطيرة" بشكل نهائي، وذلك بعد تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الاستيلاء على قطاع غزة وتهجير الفلسطينيين منه.

وأضاف سموتريتش، في مقطع فيديو نشرته هيئة البث الإسرائيلية، في تعقيبه على تصريحات ترامب الأخيرة: "الآن سنعمل على دفن فكرة الدولة الفلسطينية الخطيرة بشكل نهائي".



وادعى إن خطة ترامب للاستيلاء على غزة وتهجير الفلسطينيين منها "تعد ردا حقيقيا على السابع من أكتوبر"، في إشارة لعملية طوفان الأقصى التي نفذتها فصائل فلسطينية بشن هجوم مباغت على مواقع عسكرية ومستوطنات محاذية لغزة، ردا على حصار خانق على القطاع وتصعيد إسرائيل لانتهاكاتها.

ودعا سموتريتش بقية أعضاء الائتلاف الحاكم في إسرائيل إلى معارضة صفقة تبادل الأسرى مع حركة "حماس" أو اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وفي 19 يناير الماضي، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، ويتم خلال الأولى التفاوض لبدء الثانية والثالثة، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

وطالب الوزير الإسرائيلي باستكمال "تدمير حماس" وتحقيق ما أطلق عليه "النصر الكامل" في قطاع غزة.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 541  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 05-02-2025 05:27 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
لله دركم أطفال غزه اين تعلمتم كل هذه الفصاحه -فيديو بعد 5 آلاف سنة .. الضبع المرقط يظهر فجأة في مصر السجن 10 سنوات لنشال سرق حقيبة فيها 95 قرشا تدخل الطوارئ بسبب تقشير البصل توقيف لورنس الرفاعي رئيس لجنة كباتن التطبيقات... إلقاء القبض على طاعن المعلم داخل مدرسة في ماركا من المكتب مع هاشم الخالدي .. "ما بدنا نحكي... بالفيديو .. بدء تأثر المملكة بالمنخفض الجوي مصدر لسرايا: قرار فصل النائب محمد الجراح من حزب... كوهين: لن نعارض إقامة دولة فلسطينية على أرض ببلد عربيردود فعل عربية ودولية رافضة لتصريحات ترامب بشأن...الأمم المتحدة: قرار أميركا بمنع تمويل الأونروا لن...نتنياهو يهدي ترمب "بيجر" .. والاخير يرد:...عباس يرد على ترامب:لن نسمح لك بالمساس بحقوق فلسطين عباس: نقدر مواقف الأردن ومصر والسعودية الرافضة للتهجير رفع رأسمال البنك المركزي إلى 100 مليون دينار بدلا...دبابات وآليات عسكرية في سيناء .. ما سر التحركات...منظمة التحرير ترفض التهجير .. وحماس "ترامب... وفاة شقيق المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم .. تفاصيل... مشعل تامر يعيد تشكيل مستقبل الموسيقى السعودية أرملة محمد رحيم تكشف عن مفاجأة لعمرو دياب حمادة هلال يشعل حماس الجمهور بمليون جنيه .. ما القصة؟ فنان مصري يعلن الاعتزال بشكل مفاجئ .. ونجم وحيد قد... رونالدو "40 عاما" .. من التسول للحصول على "برغر ماكدونالدز" إلى نجم الكوكب أنشيلوتي: مبابي وبيلنجهام خارج قائمة الأربعاء للإصابة كم بلغ ارتفاع قفزة رونالدو ضد الوصل؟ ومن صاحب أعلى ارتقاء في التاريخ؟ لاعب إنجلترا: مناقشة تجديد ليفربول لعقد صلاح "غباء" لقطة طريفة .. مشجع يطرح حارس ميسي أرضاً بعد 12 يوماً دون انقطاع .. هزات أرضية تهجر سكان جزيرة يونانية مصر .. عروس تفارق الحياة بسبب وجبة بيتزا دراسة تفاجئ العالم:القطط مختلة عقلياً بالفطرة اعتدى على زوجته بوحشية ومزق شعرها .. فيديو يثير الغضب عبر منصات التواصل تضحية يقابلها خيانة .. أقنعته ببيع كليته لتهرب بالمال مع عشيقها لأول مرة منذ 100 عام .. روسيا تسمح للمسلم بالزواج من 4 نساء دراسة جديدة: جميع القطط ( مختلة عقليًا ) هذا ما حصل لرجل عاش في البحر 25 عاماً بسبب بكتيريا .. رحلة تخييم تتحول إلى كابوس دائم قهوة بسكر أم بدونه .. تأثير مدهش للكافيين مع المحليات مع بعض الناس

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

دولة فلسطين المستقلة

حاتم الطائي

الشعب الفلسطيني يئِن من أشد ظلم في تاريخ البشرية

التحركات الدولية للاعتراف بالدولة الفلسطينية بريق يضيء دروب الأمل

معاقبة إسرائيل ومحاكمة مجرمي الحرب خطوة لا مناص منها مهما طال الأمد

 

ظلَّ مطلب إقامة دولة فلسطين المُستقلة نقطة محورية في المفاوضات العبثية الدائرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين لعقود طويلة، دون أي تقدُّم مُحرَز أو إنجاز يُذكر، باستثناء اعتراف الدول العربية بالدولة الفلسطينية المُستقلة، الذي ظلَّ اعترافًا صوريًا إلى حد كبير، في ظل عدم اعتراف أي منظمة دولية بها، باستثناء بعض المنظمات المتخصصة في أمور ثقافية أو تعليمية أو إغاثية!

ورغم الاعتراف العربي بفلسطين دولةً وشعبًا، إلّا أنَّ عدم الاعتراف الغربي وخاصةً الأممي، تسبب في تفاقم معاناة الشعب الفلسطيني، وأضر بمُستقبل هذا الشعب، وأعطى ضوءًا أخضرَ لدولة الاحتلال الإسرائيلي لكي تُنفِّذ مختلف الجرائم وتمارس أبشع أنواع الاحتلال الإحلالي في تاريخ البشرية. ومن المؤسف أن حصول فلسطين على صفة "دولة مُراقبة غير عضو" في الجمعية العامة للأمم المتحدة، منذ عام 2012، لم يشفع لها للحصول على عضوية حقيقية كاملة في المنظمة الأممية. وسواء اتفقنا أو اختلفنا على أهمية أو دور أو مسؤوليات منظمة الأمم المتحدة، في ظل النظام العالمي الأحادي القطب، إلّا أن حصول فلسطين على هذه العضوية الكاملة سيمثل نقطة تحوُّل في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وسيُتيح للشعب الفلسطيني أن يقول كلمته بأعلى صوت في أكبر محفل أممي.

غير أنَّ هذه الأمنيات البسيطة، لم تتحقق حتى الآن، رغم المجاعة القاتلة التي يئن منها أطفال ونساء وشيوخ غزة، ورغم جرائم الإبادة التي لا تتوقف ويُنفذها الاحتلال بكل جبروت وعدوان في حق ما يزيد عن مليوني إنسان، لا ذنب لهم سوى أنهم وجدوا أنفسهم بين براثن احتلال إجرامي لا يعرف للإنسانية سبيلًا، ولا للقانون الدولي طريقًا، ذنب الشعب الفلسطيني وتحديدًا أهالي قطاع غزة أنَّهم لم يجدوا نصيرًا أو داعمًا لهم من إخوانهم العرب ولا إخوانهم في الإنسانية، سوى البعض من أصحاب الضمائر الحيَّة في عواصم غربية وقلة قليلة للغاية في عدد من الدول العربية، لكن المشهد العام يُؤكد أنَّ الجميع تخلّى عن غزة، الجميع رفع يده، الجميع لم ينصر الشعب الفلسطيني، لقد اكتفى العالم- والعرب على وجه الخصوص- بالكلام، لم يهبُّوا لنصرة فلسطين ولا لدعم غزة الجريحة المطعونة بخنجر الوحشية والإبادة في فؤادها. إسرائيل تُحارب العرب من بوابة غزة بأشد الأسلحة فتكًا وتدميرًا، والعرب يردون على إسرائيل ببيانات الشجب والإدانة والرفض، بيانات لا تُسمن ولا تُغني من جوع، بيانات لا يتجاوز تأثيرها حدود الفضاء الإلكتروني الذي نُشرت فيه، ولم تردع دولة الاحتلال ولو قيد أُنملة!

ولكن.. ورغم النفق المُظلِم الذي يعيش فيه الشعب الفلسطيني بأكلمه، يظهر في الأفق بريق أمل خافت مع إعلان عددٍ من دول العالم الغربي الاعتراف بدولة فلسطين المُستقلة.. خطوة ربما لن تُفضي إلى نتائج فورية وسريعة تصب في مصلحة هذا الشعب المناضل، صاحب أكبر مظلمة في تاريخ الإنسانية، إلّا أنها من المؤكد أنها ستُحرِّك الماء الراكد، الذي تجمَّع في بركة من التواطؤ والخنوع والاستسلام العربي والإقليمي والدولي. وهذه الخطوة التي أعلنتها هذه الدول، ومنها فرنسا وكندا، عضوا مجموعة السبع ومجموعة العشرين، ولا سيما فرنسا العضو الدائم في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة وصاحبة حق النقض الفيتو، كلها عوامل من شأنها أن تُعيد القضية الفلسطينية ببُعدها السياسي والتاريخي إلى المُقدمة مرة أخرى، بعد أن سعى الاحتلال الإجرامي إلى وأدها ودفنها حيَّة كما يفعل اليوم ومنذ قرابة عامين في غزة؛ حيث يُدفن أهل غزة أحياءً تحت أنقاض المنازل والبيوت المُدمَّرة بفعل القصف الصهيوني العشوائي الغاشم.

اليوم وفي ظل هذه المساعي الدولية الإيجابية تعود قضية فلسطين إلى الواجهة؛ الأمر الذي أشعل غيظ مُجرمي الحرب الإسرائيليين بقيادة المجرم الخسيس بنيامين نتنياهو وأعوانه من زبانية الدم والدمار أمثال سوموتريتش وبن غفير، ولا شك أنَّ هذه المساعي ستخدم القضية الفلسطينية، لا سيما وأنَّ دولة الاحتلال المُجرم سعت خلال عدوانها الآثم على غزة إلى تصفية القضية الفلسطينية، تارةً عبر محاولة تنفيذ مُخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني في قطاع غزة إلى الأردن ومصر، أو إلى أي دولة أخرى، وتارةً عبر تنفيذ مُخطط الإبادة الجماعية والتصفية الجسدية لكل إنسان في هذا القطاع؛ إذ يتعرَّض سكان غزة ومنذ السابع من أكتوبر 2023، لإبادة جماعية وعمليات قتل مُمنهجة، وإعدامات ميدانية غير مسبوقة في تاريخ البشرية، حتى أصحاب الأمعاء الخاوية من الجوعى والمحرومين والذين يُعانون من أشد مجاعة مُتعمَّدة في تاريخ البشرية، هؤلاء لم ينجوا من الموت، بنيران القصف الصهيوني المُتعمَّد على صفوف المدنيين الواقفين بانتظار تلقي ما قد يسد جزءًا قليلاً جدًا من الجوع، فقد شاهدنا كيف أن شعب فلسطين العظيم يموت من أجل حفنة من الطحين، أو صحن من الطعام الذي لا يكفي حتى لفرد واحد. شاهدنا كل هذه المآسي ونحن نتحسَّر على ما آلت إليه أحوال هؤلاء المظلومين، وما آل إليه حالنا كعرب، من استسلام وعدم القدرة على رد الفعل.

لقد تجرَّعنا أقسى الآلام النفسية ونحن نُشاهد عبر شاشات التلفاز ونُتابع من خلال منصات التواصل الاجتماعي، كُل تلك الدماء الزكية التي تختلط بحبات الطحين والرمال، في غزة الأبيّة.. اعتصرنا الألم من شدة اليأس وعار الاستسلام وذُل الحياة تحت نير احتلال مُجرم فاشٍ، بينما العالم يُشاهد ذلك في صمتٍ وتواطؤ وتجاهل مُخزٍ.

إنَّ المطلوب اليوم من جميع العرب وأصحاب الضمائر الحيَّة في هذا العالم، أن يستفيدوا من هذا الزخم الذي تمخض عن الحراك الدبلوماسي الدولي، حتى ولو كانت النتائج أقل مما نريد، على الجميع البناء على تحركات الدول الغربية للاعتراف بدولة فلسطين المُستقلة، والعمل على استصدار قرارات أممية جديدة تدعم القرارات الصادرة بالفعل على مدى العقود الماضية، وأهمها: القرار رقم 194 الذي يؤكد على "حق العودة للاجئين الفلسطينيين الذين يرغبون في العودة إلى ديارهم... ويدعو إلى دفع تعويضات عن الممتلكات التي لم يتم استردادها"، وكذلك القرارات رقم: 242 و338 و446 و2334، والتي تدين الاستيطان الإسرائيلي وتطالب بوقف الأنشطة الاستيطانية، وأيضًا القرار رقم: 3236 (د-29) الذي "يؤكد على حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما في ذلك حقه في تقرير المصير والعودة والاستقلال". إضافة إلى القرار رقم (176/ 43) الذي "يؤكد المبادئ المتعلقة بتحقيق السلام الشامل" ومنها: انسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس، ومن الأراضي العربية المحتلة الأخرى، وضمان أمن جميع دول المنطقة، بما في ذلك الدول المذكورة في القرار 181، داخل حدود آمنة ومعترف بها دوليًا، مع تنفيذ القرار 194 الخاص بتفكيك المستوطنات الإسرائيلية، وحرية الوصول إلى الأماكن المقدسة.

ولا ريب أنَّ الجميع يعلم مدى عدم قدرة الأمم المتحدة على تنفيذ قراراتها المُتعلقة بفلسطين، في ظل التواطؤ الأمريكي المؤسف، والانحياز الأعمى من جانب الولايات المتحدة لصالح دولة الاحتلال الإسرائيلي، وهو انحياز يجعل الولايات المتحدة- بقيادة أي رئيس كان ديمقراطيًا أو جمهوريًا- شريكًا أساسيًا وضالعًا رئيسيًا في جميع الجرائم الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، وآخرها جرائم الإبادة الجماعية وجرائم الحرب التي تُرتكب كل يوم، لكن ذلك لا يجب أن يحول دون مواصلة الحراك والدفع بكل السبل الممكنة من أجل تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه كاملة، وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

ويبقى القول.. إنَّ التحركات الدبلوماسية الحميدة التي تستهدف الاعتراف بالدولة الفلسطينية المُستقلة، خطوة على سبيل تحرير الشعب الفلسطيني، ووقف جرائم الاحتلال، تمهيدًا لمُحاسبته ومُعاقبته في المحاكم الدولية على ما اقترفه من جرائم بشعة على مدى عقود ممتدة، وليس فقط خلال عدوانه الأخير على غزة ومدن الضفة، إضافةً إلى بدء خطوات عملية جادة لإعلان الدولة الفلسطينية المستقلة على الأرض، وفق مقررات الشرعية الدولية وقرارات الأمم المتحدة على الحدود المعترف بها دوليًا، وهو حقٌ لن يُمحى ولن يزول ولن يتخلى عنه أصحاب القضية مهما طال الأمد ومهما اشتد العدوان.

تحيا فلسطين حُرَّة مُستقلة... تحيا فلسطين حُرَّة مُستقلة.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • «سموتريتش» يتهم حماس بالتلاعب بمشاعر الإسرائيليين ويُطالب بـ«الإبادة الكاملة»
  • دولة فلسطين المستقلة
  • سرايا القدس تعلن استهداف مقر قيادة بشكل مباشر
  • وزير الخاجري البريطاني :هناك أصواتًا تسعى لفرض واقع يقوم على فكرة “إسرائيل الكبرى”
  • عباس: نريد دولة فلسطين غير مسلحة بما في ذلك قطاع غزة
  • «فقط الاستسلام الكامل ونزع السلاح».. سموتريتش: لن تكون هناك مفاوضات جزئية
  • مجدي مرشد: التظاهر أمام السفارات مخطط إرهابي لتشويه جهود مصر في دعم فلسطين
  • غزة في قلب العاصفة.. اعتراف بدولة فلسطين يعرقل وقف الحرب ويزيد الانقسام الدولي
  • خلال أسابيع... نتنياهو أبلغ بن غفير بقرب تنفيذ مخطط تهجير أهالي غزة
  • عاجل. بعد إعلان نيتها الاعتراف بدولة فلسطين.. ترامب: خطوة كندا تجعل التوصل إلى اتفاق تجاري معها صعبا جدا