•    الشراكة بين مول كليوباترا وكارفور تستهدف استحداث نمط عصري للتسوق والترفيه في مصر

•    مشروع كليوباترا الشيخ زايد يمثل أيقونة ومعلمًا من معالم مصر الحديثة بتصميماته العالمية.. وحصل على العديد من الجوائزالدولية الكبرى

•    4 نوافير راقصة بتكنولوجيا عالمية تستقبل زوار كارفور في كليوباترا زايد

في أكبر حدث تجاري هام بمدينة الشيخ زايد أعلنت كارفور مصر تدشين عقود أول وأكبر فروعها في مدينة 6 أكتوبر، اليوم الخميس، بمشروع «مول كليوباترا» أحدث وأفخم مول تجاري بالشيخ زايد، والذي يتميز بموقع استراتيجي على محور 26 يوليو مباشرة.

وتستهدف الشراكة بين مجموعة «كليوباترا جروب» المملوكة لرجل الأعمال محمد أبو العينين وشركة MFA العالمية «ماجد الفطيم» المالكة للعلامة التجارية «كارفور» إلي توسيع نشاطهما لدعم التنمية الاقتصادية وضخ استثمارات جديدة بالسوق المصرية، واستحداث نمط عصري جديد للتسوق والترفيه طبقا لأحدث المعايير العالمية في أهم منطقة حيوية بمدينة 6 أكتوبر.

موقع استراتيجي على طريق المحور:

ويقع أول وأكبر فروع «كارفور مصر» بالشيخ زايد بمشروع «مول كليوباترا» التابع لمجموعة كليوباترا جروب، حيث يتميز بموقعه الرائع على محور 26 يوليو مباشرة وأمام أكبر محطة للمونوريل الجديد على مساحة 5 آلاف متر، ويتميز «مول كليوباترا» بقربه من المناطق الحيوية و طريق الإسكندرية الصحراوي وزايد الجديدة والمناطق السكنية في 6 أكتوبر ومطار سفنكس والمتحف المصري الجديد.

ويبلغ مساحة أول فرع لـ كارفور بالشيخ زايد حوالي 5500 متر ويتميز بموقعه الفريد والمتميز وتعدد المداخل الرئيسية من على طريق محور 26 يوليو ومن مداخل الجراجات التي تتكون من عدة طوابق داخلية وساحات خارجية.

مول كليوباترا يحصد جائزة العقارات الدولية:

صمم مشروع «مول كليوباترا» الشيخ زايد على يد مصممين عالميين من أوروبا وآسيا ليكون أيقونة ومعلمًا رائعا يحمل مفهوما جديدا للحداثة والرفاهية، وقد حصد المشروع العديد من الجوائز العالمية مثل جائزة العقارات الدولية، كما فاز المهندس المعماري ديفيد بادو عن تصميم المشروع على جائزة مصمم العام لعامين متتاليين من منظمة RLI العالمية كأفضل مصمم لمشروع مستقبلي.

مول كليوباترا أيقونة معمارية و 30 مليون زائر بالعام:

«مول كليوباترا» الذي يعد أيقونة معمارية في الشيخ زايد تبلغ مساحته حوالي 34 فدانا، ومساحة المباني 312 ألف متر، بالإضافة إلى الجراج الداخلي والخارجي، ويتكون «مول كليوباترا» من 3 أدوار تجارية وترفيهية وإدارية، طابقين جراج بمساحة 140 ألف متر مسطح يستوعب أكثر من 3500 سيارة. 


ويضع «مول كليوباترا» معايير جديدة في تصميم المشاريع متعددة الأنشطة من خلال تصميم أيقوني يضعه على خريطة معالم التصميمات الحديثة الأكثر رفاهية، ويخدم «مول كليوباترا» أكثر من 30 مليون زائر في العالم، ويتميز المشروع بأنه الوحيد من نوعه من حيث تكامل الخدمات سواء التجارية والترفيهية والإدارية والتعليمية بمدينة الشيخ زايد .

4 نوافير راقصة تتناغم مع الطبيعة:

ويأتي تصميم الـ 4 نوافير الراقصة على مداخل «مول كليوباترا» لتضاهي في جمالها أجمل النوافير العالمية مستخدمة أحدث تكنولوجيا لتصطحب زوار المول إلي تجربة مثالية للاستمتاع بالتجول والزيارة، حيث تمثل النوافير الأربعة الراقصة عناصر الطبيعة الأربعة «الأرض و الهواء والماء والنار» فتتمايل مع المقطوعات الموسيقية والمصابيح الملونة لتعطي جمالا متناسقا ومبهجا مع إضاءة الليزر والدخان الأبيض والألعاب النارية الخاصة بالنوافير وارتفاع يصل إلي 40 مترا في مشهد يخطف الأنظار. 


وتحتوي واجهات المول على 2 شاشة عملاقة يتم مشاهدتها بالكامل من على طريق المحور الرئيسي لمدينة الشيخ زايد، حيث صممت أعمال الكهروميكانيكا للمشروع طبقا لأحدث معايير الأكود العالمية الصديقة للبيئة والموفرة للطاقة.

فتح باب الحجوزات بـ «مول كليوباترا»:

وأعلنت إدارة مشروع «مول كليوباترا» عن سلسلة من المفاجآت الفترة المقبلة، وكذلك عن خططها الطموحة لتقديم أحدث الخدمات لكافة الزائرين، كما بدأت إدارة المول في تلبية الحجوزات لجميع التخصصات والبرندات والسلاسل العالمية والبنوك وخدمات الاتصالات، حيث تهدف إدارة مشروع مول كليوباترا لتوفير مجموعة واسعة من الخدمات والمنتجات في بيئة جذابة وبأسعار تنافسية.


 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: كارفور مصر كارفور كليوباترا زايد المزيد

إقرأ أيضاً:

الدكتور أحمد زايد: الإسكندرية "جسر للتواصل" منذ تأسيسها.. والمكتبة امتداد لرسالتها العالمية

أكد الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، أن اختيار مدينة الإسكندرية التي أسسها الإسكندر الأكبر عام 331 قبل الميلاد جاء لموقعها الاستراتيجي بين البحر المتوسط وبحيرة مريوط، مما جعلها جسرًا للتواصل بين الشرق والغرب ومركزًا للتجارة والعلوم والفنون، وإحدى أعظم مدن العالم القديم ومشروعًا حضاريًا فريدًا سعى إلى توحيد البشرية من خلال الثقافة والمعرفة وهو مفهوم لا يزال قائمًا حتى اليوم.

 

وأوضح "زايد" أن مكتبة الإسكندرية القديمة كانت تضم مئات الآلاف من المخطوطات التي جذبت إليها العلماء والفلاسفة من شتى أنحاء العالم، وتُعدّ المكتبة الجديدة امتدادًا روحيًا للمكتبة القديمة وتواصل دورها كمركز عالمي للمعرفة وجزيرة ثقافية تمامًا كما أراد الإسكندر الأكبر لمدينته.

 

وأشار "زايد" إلى استضافة المكتبة لمركز الدراسات الهلنستية انطلاقاً من روح الثقافة الهلنستية التي تأسست في عهد الإسكندر الأكبر، كما يقدم هذا المركز برنامج ماجستير بالتعاون مع جامعة الإسكندرية.

 

وشدد "زايد" أنه لا شك أن الإسكندر الأكبر يُعدّ من أبرز الشخصيات في التاريخ البشري وأحد أعظم القادة الذين عرفهم التاريخ فهو لم يكن مجرد قائد عسكري بارع بل كان صاحب رؤية ثاقبة ومفهوم شامل للحضارة يدعو إلى دمج الشعوب تحت مظلة التبادل الثقافي والفكري، وقد ساهمت نشأته المزدوجة، العسكرية والفكرية، في تشكيل شخصيته الفريدة القادرة على الجمع بين الحلم والإرادة والسيف والعقل. 

 

جاء ذلك  خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو سفير اليونان لدى مصر، وبافلوس تروكوبولوس مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.

 

وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.

 

وأضاف الدكتور زايد  "ومن هذا المنطلق يعكس المعرض والفعاليات المصاحبة له هذه اللحظة التاريخية من خلال أعمال الفنان الراحل العظيم ﭬارلاميس، لا تُعدّ هذه الصور بورتريهات تقليدية لقائد شاب بل هي رؤى فنية متنوعة تدعونا لاكتشاف الإسكندر كقائد وكإنسان وكحالم من زوايا لم نعتد عليها في الروايات التاريخية التقليدية".

 

واختتم "زايد" أنه يطمح أن يكون المعرض منبرًا للحوار بين الحضارات وجسرًا يربط بين الإسكندر في الماضي والإسكندرية في الحاضر والفنان الذي انطلق في رحلة الحلم، والاحتفاء ليس فقط بذكرى القائد العظيم بل أيضًا بأفكار المدينة التي دفعته لإيجاد مساحة ليظل رمزًا للتنوع الثقافي وليجسد وحدة الإنسانية في مسيرتها الطويلة نحو التفاهم والسلام.

مقالات مشابهة

  • "ICT Misr" توقع شراكة مع "CrowdStrike" العالمية لتوسيع خدماتها للأمن السيبراني في مصر والمنطقة
  • عامل وراء سرقة مبلغ مالي من مطعم بالشيخ زايد
  • باستثمارات 100 مليون دولار.. اقتصادية قناة السويس توقّع عقد «جاسان جروب» الصينية لإقامة أكبر مجمع متكامل للغزل والنسيج
  • رئيس سياحة النواب: مصر لديها 30 محمية طبيعية تؤهلها لاحتلال مكانة أكبر على الخريطة العالمية
  • باستثمارات 100 مليون دولار.. "جاسان جروب" تقيم أكبر مجمع متكامل للغزل غرب قناة السويس
  • الدكتور أحمد زايد: الإسكندرية "جسر للتواصل" منذ تأسيسها.. والمكتبة امتداد لرسالتها العالمية
  • حملة إشغالات مسائية مكبرة بالحي الثالث بالشيخ زايد
  • مصر تطلق أكبر شراكة لتطوير مطار الغردقة بنموذج عالمى
  • لقاء عبدالله بن زايد ووزير خارجية الصين.. شراكة بين البلدين
  • انقطاع المياه عن مناطق بالشيخ زايد بسبب كسر في خط رئيسي.. والإصلاح جار