الدفاع الأمريكية: لا ننوي تغيير وضعية القوات الأمريكية في النيجر
تاريخ النشر: 21st, August 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" اليوم الاثنين، أنها لا تنتوي تغيير وضعية القوات الأمريكية في النيجر في ظل الانقلاب العسكري الذي تشهده البلاد وتأزيم الوضع الأمني، بالإضافة إلى استمرار احتجاز رئيس النيجر المنتخب محمد بازوم.
وقالت الناطق باسم وزارة الدفاع الأمريكية، سابرينا سينع، أن بلادها ملتزمة بإعادة الأوضاع السياسية في النيجر إلى ما كانت عليه قبل انقلاب الحرس الرئاسي على الرئيس المنتخب وسيطرة العسكريين على السلطة، مطالبة بحل الأزمة في النيجر بالطرق السلمية.
وخلال مؤتمر صحفي لها بمقر وزارة الدفاع الأمريكية أكدت سينغ أن بلادها تعمل على إعادة الأوضاع لما كانت عليه قبل الانقلاب العسكري على الرئيس بازوم، لافتة إلى أن واشنطن لا تزال حتى الان تسلك الطرق الدبلوماسية مع الحلفاء الأوروبيين والأفارقة للوصول إلى حل ينهي تلك الأزمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأوضاع السياسية الانقلاب العسكري الأزمة في النيجر احتجاز رئيس النيجر الدفاع الأمريكية الدفاع الأمریکیة فی النیجر
إقرأ أيضاً:
قائد القيادة المركزية الأمريكية:لن يستقر العراق بوجود الحشد الشعبي الإيراني الإرهابي
آخر تحديث: 11 يونيو 2025 - 1:54 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، خلال إحاطة قدمها أمام الكونغرس الأمريكي، مساء أمس الثلاثاء (10 حزيران 2025)، أن “فصائل الحشد الشعبي الإرهلبي المرتبطة بإيران” تحاول تقويض القوات الأمنية العراقية ، بما يخدم مصالح طهران على حساب سيادة العراق واستقراره.وقال كوريلا، في شهادته أمام أعضاء الكونغرس، إن “القيادات العسكرية العراقية تدرك أهمية العلاقة مع الولايات المتحدة، وأن عراقًا مستقرًا يُسهم في تحقيق استقرار أوسع في الشرق الأوسط”.وأضاف أن “إيران تضاعف جهودها للحفاظ على نفوذها في العراق، لكن الواقع يؤكد أن العراق دولة ذات سيادة، وأن العراقيين لا يرغبون بأن يكون بلدهم تابعًا لطهران”، مشيرًا إلى أن “أداء القوات العراقية في ملاحقة تنظيم داعش جيد للغاية”.وكشف كوريلا أن “عدد مقاتلي داعش في العراق وسوريا يقدّر بنحو ألفي عنصر، في وقت يحتجز نحو 8 آلاف منهم في مرافق يديرها شركاء واشنطن الأكراد في سوريا”.وفي سياق متصل، أشار الجنرال الأمريكي إلى أن “قواته قتلت في نيسان 2024 خبيرًا حوثيًا في الطائرات المسيّرة، وآخر لبنانيًا من حزب الله، كانا يقدمان الدعم والتدريب لميليشيا حشد كتائب حزب الله في العراق”.