صابرين لـ«كلمة أخيرة»: أولادي كانوا الداعم الأكبر لي في رحلة مصالحة النفس
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
كشفت الفنانة صابرين عن أن قرار مصالحة نفسها الذي اتخذته قبل أربع سنوات، كان نقطة تحول كبيرة في حياتها، إذ بدأت التغييرات من الداخل أولًا عندما شعرت أن وميض الطفلة بداخلها بدأ ينطفئ، تلاها التغيير الخارجي بدءًا من فقدان الوزن.
التغيير يبدأ من الداخلوقالت صابرين، خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON: «بدأت الأمور تأتي تلقائيًا، فأنا شخص لا يظلم أحدًا، ولا أستولي على حقوق الآخرين، وهذا هو الأهم».
وأضافت: «عندما يشعر الإنسان بأنه أعطى بما يكفي ولم يُقصّر، وأنه لا يوجد شخص غاضب منه، يبدأ في الاهتمام بنفسه».
دعم العائلة في رحلتهاوعن علاقتها بأسرتها، قالت: «شعرت أنني أعطيت الجميع حقوقهم ولم أُقصّر، وحان الوقت لأن تهتم صابرين بنفسها»، مؤكدة أن أولادها كانوا أكبر داعم لها في هذه الرحلة، قائلة: «أولادي وقفوا بجانبي في كل الأوقات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صابرين التغيير فقدان الوزن دعم العائلة
إقرأ أيضاً:
شقيق ضحية مصحة الطالبية: أخويا مات من التعذيب.. 8 أشخاص كانوا بيضربوه
“أخويا مات من التعذيب و8 أشخاص كانوا بيضربوه”.. بتلك الكلمات بدأ شقيق ضحية مصحة الطالبية ، حديثه عن أخيه الذي لقي مصرعه داخل مصحة لعلاج الإدمان بالجيزة، وإلقاء جثته على الدائري.
وقال شقيق الضحية، في تصريحات لـ"صدى البلد": "أخويا كان بيعاني من إدمان خفيف، وبدأ يتعالج في مصحة في الطالبية من 23 يوم، وكنا بندفع 5 آلاف جنيه شهريًا، لكنه اتعرَّض لضرب وتعذيب من 8 مشرفين جوه المصحة".
وأضاف: "جالنا اتصال من المصحة بيقولوا إن ابنكم مات، ولقيناه مرمي على الرصيف عند الدائري، وكان فيه كدمات حول عينه، وخدوش وكدمات في دراعه، لما روحنا المصحة لقيناها مقفولة، واللي فيها هربوا".
وطالب شقيق الضحية، وزير الصحة، بالتدخل الفوري، قائلاً: "بنطالب بغلق المصحات اللي بتعذب الناس، لازم يكون في رقابة حقيقية على الأماكن دي".
ومن جهته، قال، باسم الخواجة دفاع أسرة الضحية، أن الشاب كان يعالج داخل المصحة منذ حوالي 23 يومًا.
وأضاف أن الشاب تعرض لتعذيب وضرب من قبل ما يقرب من 8 مشرفين داخل المصحة، مما أدى إلى إصابته بكدمات حول عينيه وخدوش في وجهه وكدمات في ذراعيه.
وأكد أن شاهد عيان يبلغ من العمر 18 عامًا أكد تعرض الفقيد للضرب على يد 8 أشخاص داخل المصحة، وأنه تعرض للضرب أيضًا عندما حاول التدخل.