وكيلة مدرسة تقبّل يد زوجها في طابور الصباح وتثير الجدل
تاريخ النشر: 11th, February 2025 GMT
خاص
قامت وكيلة مدرسة مصرية للمرحلة الثانوية، بمفاجأة زوجها الذي يعمل مديرا بمدرسة أخرى، بحضور طابور الصباح حاملة باقة ورد وقدمتها له أمام الطلاب مقبلة يده.
وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، صورًا لواقعة تعد الأولى من نوعها، حيث قامت وكيلة المدرسة بمفاجأة زوجها، بحضور طابور الصباح حاملة “بوكيه ورد” وقدمته أمام الطلاب مقبلة يده، تعبيرًا منها عن حبها وتقديرها، مما أثار حالة من الجدل بين رواد التواصل الاجتماعي بشأن الواقعة.
وعلى الفور قررت مديرية التربية والتعليم المصرية بـ إحالة وكيلة المدرسة وزوجها الذي يعمل مديرا لمدرسة أخرى، للتحقيق بإدارة الشؤون القانونية، وذلك لخروجهما عن مقتضيات الواجب الوظيفي على خلفية ما قامت به وكيلة المدرسة.
والجدير بالذكر أن الزوج كان قد أجرى عملية قلب مفتوح خلال الأيام الماضية، غاب على إثرها لفترة عن عمله، فيما كانت عودته يوم تقبيل زوجته يده أثناء طابور الصباح.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الطلاب باقة ورد طابور الصباح مدرسة مصرية وكيلة مدرسة طابور الصباح
إقرأ أيضاً:
مأساة شابة تركية.. تأخرت عن العودة فواجهت رد فعل قاتل من والدتها
#سواليف
أقدمت #أم #تركية على #خنق #ابنتها حتى الموت بعد #تأخرها #في_العودة إلى #المنزل، في #جريمة_مروّعة #هزّت #الرأي_العام في #ولاية #مانيسا.
وبحسب وسائل إعلام محلية ،فإن الأم “رابيا” البالغة من العمر 50 عاماً، قامت بقتل ابنتها “جمرة” البالغة من العمر 25 عاماً خنقاً داخل غرفتها، بسبب تأخرها المتكرر في العودة إلى المنزل.
وكشفت التحقيقات أن الأم كانت تدخل في مشادات كلامية متكررة مع ابنتها على خلفية مواعيد عودتها المتأخرة، قبل أن ينفجر الخلاف في آخر مرة بشكل مأساوي، أقدمت فيه على قتلها بيديها.
مقالات ذات صلة كيف استفز فنان كويتي المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي؟ 2025/06/24وبحسب التفاصيل، قامت الأم عقب ارتكابها الجريمة بإخفاء جثة ابنتها داخل الغرفة وأغلقت الباب عليها، ثم أوهمت باقي أفراد الأسرة بأن “ابنتها الضحية لم تعد إلى المنزل”.
وظلت الأم تتظاهر بعدم معرفتها بمكان ابنتها لمدة قاربت 18 ساعة، لكنها في النهاية لم تتحمل واتصلت بنفسها بالطوارئ لتبلغ عن الحادث.
حضرت فرق الشرطة والإسعاف إلى الموقع فور البلاغ، حيث تبيّن وفاة الفتاة، فتم توقيف الأم التي سلّمت نفسها طوعاً للسلطات، ونُقلت جثة الضحية إلى مشرحة الطب الشرعي من أجل تشريحها وتحديد تفاصيل الوفاة بدقة، فيما تواصل النيابة العامة تحقيقاتها في الحادث.