الإمارات تعلن شراكة مع ماسك لتنفيذ مشروع قطار فائق السرعة دبي لوب
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
أعلن وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد الإماراتي، عمر سلطان العلماء، عن مشروع لإنشاء قطار فائق السرعة في دبي، بالشراكة مع رئيس شركة تيسلا، والمسؤول في فريق ترامب الحكومي، إيلون ماسك.
وبحسب إعلام محلي، يهدف مشروع "دبي لوب"، إلى تغطية أكثر المناطق كثافة سكانية في دبي بنظام نقل سريع وسلس، ما سيمكن الركاب من التنقل بين مختلف أرجاء المدينة.
لكن نظام "هايبرلوب" لم يثبت نجاحة حتى الآن، وأغلقت الشركة الأشهر في العالم "هايبرلوب ون" أبوابها بعد أن جمعت 450 مليون دولار من صناديق استثمارية، بحسب "بلومبيرغ".
وشكل إغلاق الشركة ضربة للشركات الأخرى التي كانت تطمح بإنشاء قطارات فائقة السرعة مشابهة.
كما أن النموذج الأولي لنفق الهايبرلوب الذي كان يجري في إيلون ماسك الاختبارات، ويلبغ ميلا واحدا، على طول شارع جاك نورثروب بالقرب من مقر سبيس إكس في هوثورن ، كاليفورنيا، تمت إزالته.
وخلال الإعلان عن المشروع في القمة العالمية للحكومات، قال ماسك: "سيكون هذا المشروع مذهلاً. سيبدو الأمر واضحاً وبديهياً في المستقبل، لكن حتى يتم تنفيذه فعلياً، لن يدرك الناس مدى تأثيره".
وأضاف ماسك أن القطار فائق السرعة سيغير مفهوم التنقل داخل المدينة، مشبهاً التجربة بالسفر عبر "ثقب دودي" من نقطة إلى أخرى داخل دبي في لحظات.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي اقتصاد اقتصاد دولي اقتصاد عربي اقتصاد عربي الإماراتي دبي ماسك اقتصاد الإمارات دبي ماسك المزيد في اقتصاد اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي اقتصاد عربي سياسة سياسة اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد اقتصاد سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
ماسك يطعن بقانون الإشراف على محتوى المنصات
رفعت منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي المملوكة للملياردير إيلون ماسك دعوى للطعن في قانون يُعنى بالإشراف على محتوى المنصات أقرّته سلطات ولاية نيويورك، ويعتبر مالك المنصة -التي كانت تحمل اسم تويتر- أنه ينتهك حرية التعبير.
وفي الدعوى المرفوعة أمام المحكمة الفدرالية في نيويورك، أشارت "إكس" إلى أن القانون -الصادر في أواخر عام 2024، والذي يُلزم شركات التواصل الاجتماعي بالكشف عن معلومات حساسة بشأن كيفية إشرافها على المحتوى الذي ينطوي على الكراهية أو المتضمن معلومات مضللة- ينتهك التعديل الأول للدستور الأميركي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2توقيف جديد لوزير الاقتصاد اللبناني السابق بجرائم اختلاسlist 2 of 2مصادرة 800 موقع إلكتروني احتيالي في ألمانياend of listوأضافت "إكس" في الدعوى أن "الدولة تحاول بشكل غير مقبول، إثارة جدل عام بشأن الإشراف على المحتوى بطريقة تضغط على منصات التواصل الاجتماعي، ومنها إكس، لكي تقيد بعض المحتوى المحمي دستوريا أو تحد منه أو تمارس الرقابة عليه".
وانتقدت منظمة مراسلون بلا حدود الدعوى، معتبرة أن "إكس" تستغل مفهوم حرية التعبير خدمة لمصالحها الخاصة، مع العلم أن القانون الذي أقرته سلطات نيويورك لا يُلزم المنصات إلا برفع تقرير مرتين سنويا بشأن الإجراءات المتخذة لمكافحة التضليل والكراهية عبر الإنترنت.
ومنذ استحواذه على تويتر في نهاية عام 2022، قرر إيلون ماسك إلغاء سياسة الإشراف على المحتوى من الموقع الذي أعاد تسميته بـ"إكس".