صورة تاريخية لـ طالبات مدرسة دار الحنان خلال إجراء تجربة معملية قبل 58 عامًا
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
خاص
كشفت صورة نادرة من الزمن الجميل عن مجموعة طالبات مدرسة دار الحنان أثناء إجرائهن تجارب علمية في مختبر العلوم في مدينة جدة عام 1967 م.
وأظهرت الصورة الطالبات وهن يجرين الاختبارات بتركيز عالٍ وجدًّ ونشاط، حيث أن أصغر طالبة منهن يبلغ عمرها اليوم 70 عامًا .
يُذكر أن خادم الحرمين الشريفين الملك فيصل – رحمه الله- افتتح هذه المدرسة ووضعها تحت إشراف ورعاية زوجته الأميرة عفت، وتطورت هذه المدرسة بافتتاح القسم الخارجي عام 1377هـ، وأطلق على فتيات دار الحنان ( طالبات القسم الداخلي).
وتوسعت أقسام المدرسة ومسؤولياتها، وأصبحت تضم أقسام عدة هي:
* قسم رياض الأطفال والحضانة وبدأ عام 1377هـ.
* القسم الابتدائي وبدأ في عام 1377هـ.
* القسم المتوسط وبدأ في عام 1380هـ.
* القسم الثانوي وبدأ في عام 1383هـ.
ويعتبر القسم الداخلي “دار الرعاية” من أهم الأقسام، واستمر الاهتمام به بصورة أكبر، لأن تأسيس المدرسة جاء في البداية من أجل تأسيس هذا القسم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحضانة الملك فيصل جدة خادم الحرمين الشريفين مدرسة دار الحنان
إقرأ أيضاً:
متحف المستقبل يقدّم تجارب عائلية استثنائية خلال عطلة عيد الأضحى
دبي: «الخليج»
يستعد متحف المستقبل لتقديم تجربة استثنائية لزواره خلال عطلة عيد الأضحى المبارك، تشمل مجموعة من الفعاليات المتنوعة التي تجمع بين الابتكار والترفيه، لتناسب مختلف أفراد العائلة، حيث يمكن للزوار المشاركة في رحلة افتراضية إلى الفضاء، والتواصل المباشر مع الروبوتات، والتقاط صور تذكارية لا تنسى في مختلف أقسام المتحف.
يقدّم متحف المستقبل تجربة فريدة تتيح للزوار استكشاف الفضاء من خلال المحطة المدارية «أمل»، والتعرّف إ
لى أحدث الابتكارات ضمن تجربة افتراضية تفاعلية تشمل مهاماً وأبحاثاً أُجريت على متن المحطة، كما تُمكّن الزوار من اكتساب رؤى معمّقة حول مستقبل دبي والعالم بحلول عام 2071.
وخلال الزيارة، يوفر الطابق الثاني «مستقبلنا اليوم» إمكانية تجربة التواصل المباشر مع الروبوت البشري «أميكا» وطرح الأسئلة بأي لغة، والتقاط صور تذكارية لا تنسى.
ويمكن للزوار الاستمتاع بتجربة استثنائية في «الواحة»، عبر التواصل مع حواسهم الخمس، لتعزيز التوازن الطبيعي لديهم، وإعادة صفاء الذهن، كما الاطلاع على التركيبات الغامرة التي تتأمل في العلاقة بين البشر والطبيعة في معرض «أحلام الأرض» من تصميم الفنان رفيق أناضول، والذي يستلهم العرض من صور السحب والغلاف الجوي لتقديم مشهد واسع للسماء، إضافة إلى لوحات فنية رقمية بواسطة الذكاء الاصطناعي ليقدم تجربة مبتكرة تركز على الفن والتكنولوجيا والطبيعة.
ويقدم المتحف لزواره «الڤيفاريوم»، التجربة الأحدث ضمن مختبر إعادة تأهيل الطبيعة في المتحف، والذي يعد نموذجاً حيّاً لمستقبل التصميم البيئي، حيث تتعايش كائنات حية معدّلة وراثياً من نباتات وحشرات وكائنات دقيقة ضمن حاضنة بيئية مغلقة، يتحكم بها الزوار بدرجة الحرارة والرطوبة والإضاءة بلمسة واحدة، لمراقبة كيفية تكيف الكائنات مباشرةً في الزمن الحقيقي.
ويوفر المتحف لـ«أبطال المستقبل» في الطابق الأول، مساحة مخصصة للألعاب التفاعلية وتطوير المهارات بطريقة ممتعة وآمنة تشجعهم على الاستكشاف والتعلم. وللباحثين عن صور العيد المثالية، فيقدّم تصميم المتحف المعماري الأيقوني موقعاً ساحراً وفريداً للاحتفال بإطلالاتهم المميزة، مع مشاهد بانورامية تجمع بين التراث والمستقبل.