طعم لا يقاوم.. طريقة تحضير أشهر أنواع الكباب التركي
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
تعتبر طريقة تحضير الكباب التركي من أشهر الأطباق التي تتميز بمذاقها الشهي وتتبيلتها الفريدة، وهي من وصفات المطبخ التركي ويمكن تقديمه مع الخبز المشوي وشرائح البصل مع السماق.
وقدم الشيف سنان بطرس طريقة تحضير الكباب التركي، وهو من أكثر أنواع الكباب شهرة في تركيا، ويمكن تحضيرها في اقل من ساعة ونصف، وتكفي هذه الوصفة حوالي 4 اشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
مقادير طريقة تحضير الكباب التركي:
500 جرام لحم مفروم (يفضل خليط بين اللحم البقري والضأن)
1 بصلة مفرومة ناعم
2 فص ثوم مهروس
1 ملعقة صغيرة فلفل أحمر حار (اختياري)
1 ملعقة صغيرة بابريكا
1 ملعقة صغيرة كمون
½ ملعقة صغيرة قرفة
½ ملعقة صغيرة فلفل أسود
½ ملعقة صغيرة ملح
2 ملعقة كبيرة بقدونس مفروم
1 ملعقة كبيرة زيت زيتون
طريقة تحضير الكباب التركي:
ـ في وعاء عميق، اخلطي اللحم مع البصل والثوم والتوابل جيدًا حتى تتجانس جميع المكونات.
ـ أضيفي البقدونس وزيت الزيتون واستمري في العجن لمدة 5 دقائق حتى يصبح القوام متماسكًا.
ـ غطي الخليط واتركيه في الثلاجة لمدة ساعة على الأقل حتى تتشرب النكهات.
ـ شكّلي اللحم على أسياخ معدنية أو خشبية (منقوعة في الماء مسبقًا) بحيث يكون بشكل طولي ومسطح.
ـ اشوي الكباب على شواية فحم أو كهربائية على حرارة متوسطة، مع التقليب حتى ينضج تمامًا ويحصل على لون ذهبي شهي.
ـ قدميه ساخنًا مع الخبز التركي، السلطة، واللبن الزبادي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تركيا الكباب المطبخ التركي الكباب التركي المزيد ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
أنواع الإحرام للحج.. وكيفية الفدية عند فعل المحظورات
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الإحرام للحج له ثلاثة أنواع: الإفراد، والقِران، والتمتع، ولكن منهم أحكامه.
أنواع الإحرام للحجوأوضح مركز الأزهر في منشور له، أن الإفراد: هو أن يحرم الحاج بالحج مفردًا، فإذا وصل مكة طاف للقدوم، ثم إن شاءَ سعى للحج أو أخر السعي إلى بعد طواف الإفاضة، ولا يحلق ولا يقصر ولا يتحلل من إحرامه إلا بعد رمي جمرة العقبة ويحلق يوم العيد ولا يجب عليه هدي.
والقِران: هو أن يحرم الحاج بالعمرة والحج معًا، فإذا وصل مكة طاف للقدوم، ثم إن شاءَ سعى للحج أو أخر السعي إلى بعد طواف الإفاضة، ولا يحلق ولا يقصر ولا يتحلل من إحرامه إلا بعد رمي جمرة العقبة ويحلق يوم العيد و يجب عليه الهدي.
والتمتع: هو أن يحرم الحاج بالعمرة متمتعًا بها إلى الحج - في أشهر الحج -، فإذا وصل مكة طاف وسعى للعمرة، وحلق أو قصر وتحلل من إحرامه، فإذا كان يوم التروية ـ الثامن من ذي الحجة ـ أحرم بالحج وحده، وأتى بجميع أفعال الحج ويجب عليه الهدي.
محظورات الإحراموورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول “إذا وجب عليَّ دمُ الفدية بسبب ارتكاب محظورٍ من محظورات الإحرام، أو ترك واجب من واجبات الحج؛ هل يجوز ذبح هذا خارج الحرم، وفي بلدي تحديدًا؟”.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال، إنه أجمع العلماء على أن الفدية واجبة على مَن أتى بموجبها.
وقد اختلف الفقهاء فيما يجزئ مِن مكان ذبح دم الفدية إذا كان هذا الدم قد وجب عليه بسبب ارتكابه محظورًا من محظورات الإحرام، أو تركه لواجب من واجبات الحج.
والمختار للفتوى أنه لا حرج شرعًا على الحاج أن يذبح في بلده دم الفدية الذي وجب عليه بسبب ارتكاب محظورٍ من محظورات الإحرام، أو ترك واجب من واجبات الحج، ولا يتقيد ذلك بالحرم ولا بزمان الحج.
وهو ما ذهب إليه المالكيةُ حيث قالوا: إن دم الفدية يجوز ذبحه خارج الحرم مطلقًا بلا قيد، ولم يفرقوا في ذلك بين أن تكون استباحةُ المحظور لعذرٍ أو لغير عذر، كما لم يخُصُّوا الذبح بمكانٍ دُون مكانٍ؛ بناءً على أنَّ الذبح هنا نُسُكٌ وليس بهدي، والنُّسُكُ يذبحه حيث شاء.
قال الإمام ابن عبد البر المالكي في «التمهيد»: «واختلفوا في موضع الفدية المذكورة؛ فقال مالك: يفعل ذلك أين شاء؛ إن شاء بمكة، وإن شاء ببلده، وذبح النسك والإطعام والصيام عنده سواء؛ يفعل ما شاء مِن ذلك أين شاء، وهو قول مجاهد، والذبح ها هنا عند مالكٍ نُسُكٌ وليس بهدي، قال: والنسك يكون حيث شاء» اهـ.
وقال العلامة الدردير المالكي في «الشرح الصغير»: «(ولا تختص) الفدية بأنواعها الثلاثة (بمكانٍ أو زمان)؛ فيجوز تأخيرها لبلده أو غيره في أيِّ وقتٍ شاء» اهـ.
قال العلامة الصاوي محشِّيًا عليه: «قوله: (في أيِّ وقتٍ شاء) أي: فيجوز الصومُ أو الإطعامُ أو الذبحُ في أيِّ مكانٍ أو زمانٍ شاء؛ فلا تختص بزمان؛ كأيام منى، ولا بمكان؛ كمكة أو منى» اهـ.