زوجة تطلب الخلع بعد زواج 20 عامًا: خد فلوسي وسافر اتجوز بيها
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
خاص
طالبت زوجة مصرية محكمة الأسرة في مصر، خلع زوجها بعد زواج استمر 20 عامًا، وذلك بعدما سافر للعمل خارج مصر قبل 3 سنوات.
وأوضحت الزوجة، أن زوجها قبل سفره تغيرت طباعه ولم تكن تستطيع التعامل معه وحينما أصر على السفر شعرت أن هناك شيئا ما، حتى سافر وبعدها وصلتها رسالة صوتية بها صوته وصوت طفل رضيع.
وقالت الزوجة: “حاولت أكذب نفسي وأقول يمكن حاجة غلط، لكن الحقيقة كانت أوضح من أي محاولة للهروب جوزي بقاله سنة متجوز واحدة تانية هناك وسافر عشانها وخذ فلوسي اتجوزها بيه”.
وأضافت: “3 سنين من الغربة دمروا قصة حبي وظروفي فرضت عليا أكون الزوجة الصبورة، لكني مش هقبل أكون زوجة تانية، وكان آخر يوم حب ليه هو اليوم اللي عرفت فيه الحقيقة”.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
"معلومات مثيرة" بشأن سلاح منفذ هجوم واشنطن.. سافر به جوا
نقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤولين أميركيين قولهم إن السلاح الذي عُثر عليه في مسرح الجريمة كان مسدسًا من عيار 9 ملم ولم يتم شراؤه مؤخرًا.
وأضافت أن السلاح نقله المشتبه به إلياس رودريغيز (31 عاما) بشكل قانوني عندما سافر جوًا إلى مطار رونالد ريغان الوطني مؤخرًا.
إلى ذلك، وجهت وزارة العدل الأميركية اتهامات بقتل مسؤولين أجانب وجرائم أخرى لرودريغيز بقتل اثنين من أعضاء السفارة الإسرائيلية في واشنطن.
وقال رودريغيز، المتهم بإطلاق النار على اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، أثناء مغادرتهم فعالية في متحف يهودي للشرطة بعد اعتقاله: "فعلتها من أجل فلسطين، فعلتها من أجل غزة".
وتقول الوثائق إن إطلاق النار تم تصويره على شريط فيديو للمراقبة خارج المتحف، وتقول السلطات إنه أظهر رودريغيز وهو يطلق النار على الضحايا عدة مرات بعد سقوطهما على الأرض.
من هو إلياس رودريغيز؟
إلياس رودريغيز وُلد ونشأ في شيكاغو بولاية إلينوي، حصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو.
كان رودريغيز باحثا في التاريخ الشفوي في منظمة "صناع التاريخ"، حيث يعدّ مخططات بحثية مفصلة وسيرا ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي الإفريقي.
قبل انضمامه إلى هذه المنظمة عام 2023، كان يعمل كاتب محتوى لدى شركات تجارية وغير تجارية في مجال التكنولوجيا، على المستويين الوطني والإقليمي.
وفقا لتقارير محلية، فإن إلياس يُعرف بنشاطه مع حزب الاشتراكية والتحرير (PSL) وانخراطه في حركة "حياة السود مهمة" (BLM).
وفي عام 2017، شارك رودريغيز في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، نظمته جماعات من بينها منظمة "حياة السود مهمة للنساء المؤمنات".
خلال المظاهرة، التي أُقيمت في ذكرى مقتل لاكوان ماكدونالد على يد شرطة شيكاغو، جادل رودريغيز بأن سعي المدينة لاستضافة مقر رئيسي لشركة أمازون وحادث مقتل ماكدونالد قضيتان مترابطتان، متحدثا عن العنصرية المنهجية وعدم المساواة الاقتصادية.
تشير منظمة "صناع التاريخ" على موقعها الإلكتروني إلى أن رودريغيز يحب قراءة وكتابة الروايات والاستماع إلى الموسيقى الحية واستكشاف أماكن جديدة، مبرزة أنه يعيش في حي أفونديل بشيكاغو.