مايا مرسي: الدولة مستمرة في مواجهة الحالات الحرجة وتقديم الدعم الطبي منذ 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
قالت مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة، في تصريحات صحفية، إن الدولة تبذل جهودًا كبيرة في مواجهة الحالات الحرجة منذ السابع من أكتوبر، حيث يتم توفير الدعم الطبي الكافي لفحص ورعاية المرضى في الحالات الطارئة.
الجهود الطبية المبذولة منذ السابع من أكتوبروأضافت “مرسي” أن هذه الجهود تتضمن متابعة دائمة للحالات الحرجة التي تظهر في مختلف أنحاء البلاد، وتهيئة الظروف الملائمة لتقديم العلاج والرعاية الطبية اللازمة.
وأوضحت أن جميع الفرق الطبية تعمل بلا كلل لتقديم الدعم لمن يحتاجونه في أسرع وقت ممكن.
وجود حالات حرجة تتطلب عناية خاصةفي سياق متصل، أكدت “مرسي” أن هناك بعض الحالات التي تعتبر حرجة للغاية، وهي بحاجة إلى رعاية طبية متخصصة وفورية لضمان استقرار الحالة الصحية.
وأشارت إلى أن هذه الحالات تتطلب التنسيق المستمر بين الجهات الصحية لضمان استجابة سريعة وفعّالة.
التعاون بين جميع الجهات المعنيةوشددت على أهمية التعاون بين مختلف الهيئات الحكومية والأهلية لتوفير أفضل رعاية صحية لجميع المواطنين، خاصة لأولئك الذين يعانون من الحالات الحرجة التي تتطلب تدخلًا عاجلًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة مايا مرسي فلسطيين المزيد
إقرأ أيضاً:
مجلس الوزراء يقر تعديل تنظيم الدعم السكني
الرياض
وافق مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم على تعديل تنظيم الدعم السكني، وذلك على النحو الوارد في القرار.
كما شهدت الجلسة عددا من القرارات الهامة منها الموافقة على تنظيم الهيئة العامة للأمن الغذائي، واعتماد آلية تكامل أدوار الجهات ذات العلاقة بالرقابة على الإشعاعات غير المؤَيِّنة.
واطلع المجلس الوزراء على الخطط المعدة لموسم حج هذا العام 1446هـ وفق أرفع مستويات الكفاية والجودة وأعلى درجات التنسيق والتكامل بين الجهات المعنية؛ بما يوفر لضيوف الرحمن وسائل الراحة والطمأنينة، في ظل ما سخّرته المملكة من إمكانات ومشاريع تطويرية عملاقة وبنية تحتية متقدمة شملت جميع جوانب الخدمات؛ لتسهيل أداء المناسك على القادمين من كل أنحاء العالم.
وأعرب المجلس عن اعتزاز المملكة قيادة وشعبًا بشرف خدمة الحرمين الشريفين، والترحيب بقاصديهما الذين يتوافدون بالملايين للحج والعمرة والزيارة، مواصلة بذلك دورها الريادي الإسلامي ونهجها الراسخ منذ توحيدها على يد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود -طيب الله ثراه-، سائلًا المولى جلت قدرته أن يتم لحجاج بيته نُسكهم وعباداتهم، ويُعيدهم إلى ديارهم سالمين غانمين.