عمرو سعد: اللي بيعمل الترند فالصو
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
وجه الفنان عمرو سعد رسالة حادة تحدث فيها عن الفرق بين القيمة الحقيقية والنجاح الزائف، مؤكدا أن الإنسان هو من يصنع اسمه وقيمته، وذلك قبل أيام من عرض مسلسله "سيد الناس" الذي يعرض ضمن مسلسلات رمضان 2025 .
وقال عمرو سعد، في منشور له عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "البراند ما بيعملش بني ادم، البني آدم هواللي بيعمل البراند واللي يعمل الترند اصلي بس اللي بيعمله الترند فالصو".
وأضاف عمرو سعد: "والفالصو مهما لمع لا بيعيش ولا بيسيب قيمة فبلاش يا صاحبي تدور على قيمتك بره عنك علشان الراجل القيم المأصل قيم بنفسه وعملة وحب واحترام الناس مش قيم بالقماش والجلد ولا اللايك والشير".
يذكر أن عمرو سعد، ينافس في الموسم الرمضاني بمسلسل «سيد الناس» الذي تدور أحداثه في إطار شعبي كذلك، حيث تنقلب حياة«جارحي» والذي يجسد شخصيته عمرو سعد، تمامًا بعد وفاة والده، يجد نفسه أمام مستقبل مجهول، مع ثروة ضخمة وماضٍ مليءبالأسرار.وفي الوقت نفسه، يواجه مجموعة من الأعداء والخصوم، مما يجبره على خوض معارك وصراعات مستمرة لحماية عائلته والحفاظ على إرثه.
مسلسل "سيد الناس" من بطولة عمرو سعد، إلهام شاهين، ريم مصطفى، أحمد زاهر، أحمد رزق، إنجي المقدم، خالد الصاوي، نشوى مصطفى، رنا رئيس، ملك أحمد زاهر، أحمد فهيم، منة فضالي، محمود قابيل، طارق النهري، وياسين السقا، جوري بكر، إنجي كيوان، ساندي على، والمسلسل من تأليف خالد صلاح ومحمد سامي، وإخراج محمد سامي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد سامى عمرو سعد ريم مصطفي محمود قابيل سيد الناس منه فضالي المزيد عمرو سعد
إقرأ أيضاً:
خبير : طهران بحاجة إلى رد مزدوج يعيد هيبتها الإقليمية
قال عمرو أحمد، الكاتب والخبير المختص في الشأن الإيراني، إن إيران تعتمد على الصواريخ الباليستية في أي رد عسكري، مشيرًا إلى أن مدى بعض هذه الصواريخ يصل إلى 2700 كيلومتر، وهو ما يجعلها قادرة على بلوغ أهداف بعيدة، قد تصل إلى جنوب أوروبا.
وأوضح أحمد، خلال مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز تمثل جزءًا من الترسانة الإيرانية، لكن الصواريخ الباليستية ستظل الخيار الأبرز، خاصة في ظل التصريحات السابقة لوزير الاستخبارات الإيراني، الذي ألمح إلى نية بلاده كشف ما وصفه بـ «البرنامج النووي الإسرائيلي» عبر عمليات مباشرة.
وأكد الخبير أن أي رد إيراني فعال ينبغي أن يتضمن عمليات من الداخل والخارج معًا، على غرار ما فعلته إسرائيل مؤخرًا، حين استهدفت مواقع من داخل الأراضي المستهدفة وخارجها.
وأضاف: «إيران لا يمكنها الاكتفاء بالرد الصاروخي فقط، فهناك منظومات دفاعية متطورة مثل القبة الحديدية قد تتصدى لتلك الهجمات، لذلك، تحتاج طهران إلى رد نوعي يعيد لها هيبتها في المنطقة ويثبت جديتها في الدفاع عن محور المقاومة».
وأشار أحمد إلى أن الداخل الإيراني يراقب الموقف بترقّب، حيث ينتظر المواطنون الإيرانيون ردًا يعكس قوة وهيبة الدولة، مضيفًا: «الشارع في إيران يتطلع إلى موقف حاسم، لأن استمرار الحديث عن المقاومة دون ردّ ملموس يفقد الخطاب السياسي مصداقيته».
وختم أحمد بالقول إن إيران تقف أمام مسؤولية كبرى ومفترق طرق، فالأيام المقبلة ستكون حاسمة، مشيرًا إلى أن الأمر أصبح «تكون أو لا تكون» بالنسبة لطهران، سواء على مستوى الداخل أو على صعيد حضورها الإقليمي.