في استجابة سريعة.. تكليف فريق طبي بـسوهاج العام بعلاج طفل يعاني من ضمور العضلات
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
في استجابة سريعة لاستغاثة أسرة طفل يبلغ من العمر 11 عامًا ، من مركز ساقلتة شرق محافظة سوهاج، يعاني من ضمور بالعضلات ويحتاج إلى علاج باهظ الثمن.
وكلف الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة بسوهاج، فريقًا طبيًا بوحدة MS (التصلب المتعدد) بمستشفى سوهاج العام بمناظرة حالته واتخاذ الإجراءات اللازمة.
وذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصحة والسكان، واللواء د.
واستقبلت وحدة MS، وهي الأولى من نوعها في صعيد مصر، الطفل بحضور الدكتور إيهاب هيكل، مدير مستشفى سوهاج العام، حيث تولى فحص حالته ثلاثة أطباء متخصصين، هم:
د. نسرين فرح – رئيس قسم مخ وأعصاب الأطفال.د. حمدي أحمد – نائب رئيس قسم الأطفال.د. محمد صابر – طبيب بوحدة MS.وبعد استكمال الفحص الطبي، تم التواصل مع المبادرة الرئاسية لعلاج مرض الضمور العضلي، التي استجابت سريعًا وحددت موعدًا للطفل لاستكمال الفحوصات وصرف العلاج بمعهد ناصر بالقاهرة يوم الأربعاء المقبل.
وأكد دكتور عمرو دويدار ، أن المبادرات الرئاسية أسهمت في إحداث تحول إيجابي في الرعاية الصحية للمواطنين، مشيرًا إلى دورها الفاعل في إنقاذ حياة الآلاف من المرضى بمختلف محافظات مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج ضمور العضلات اخبار محافظة سوهاج حوادث محافظة سوهاج الصحة بسوهاج
إقرأ أيضاً:
تعليم سوهاج: اعتماد نشرات ندب المعلمين والمعلمين المساعدين بسوهاج
اعتمد السيد اللواء الدكتور عبد الفتاح سراج الدين، محافظ سوهاج، النشرات الخاصة بندب المعلمين والمعلمين المساعدين (المرحلة الأولى والثانية) بين الإدارات التعليمية.
وجاءت هذه الإجراءات بعد دراسة دقيقة للاحتياجات الفعلية داخل المدارس، بما يضمن تحقيق التوازن بين الإدارات قبل انطلاق الفصل الدراسي الثاني. وأكدت المديرية أن النشرات المعتمدة تم إرسالها إلى جميع الإدارات التعليمية للتنفيذ عقب انتهاء امتحانات نصف العام في 22 يناير، مع التشديد على سرعة استلام خطابات الندب وتسكين المعلمين وفق الاحتياجات الفعلية بكل إدارة.
كما بدأت المديرية في تنفيذ نظام الندب الجزئي للمعلمين والمعلمين المساعدين بواقع ثلاثة أيام في الإدارات المسكنين عليها وثلاثة أيام في مدارس إداراتهم الأصلية، بهدف تحقيق التوازن بين احتياجات المدارس ومراعاة الظروف الإنسانية للمعلمين، بما يضمن استمرار العملية التعليمية بانتظام داخل جميع الإدارات.
وأوضحت المديرية أن إعادة توزيع المعلمين تمت وفق دراسة دقيقة لأعداد المعلمين في قطاعات الشمال والوسط والجنوب، بما يحقق أكبر قدر من التوازن وتقليل الفجوة في التخصصات التي تحتاج دعمًا، مؤكدة أن جميع الإجراءات تمت وفق الضوابط القانونية والتعليمات الوزارية.
وأكد الدكتور محمد السيد أن هذه القرارات تتماشى مع توجيهات السيد الوزير محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لتعزيز استقرار المعلمين، مشيرًا إلى أن المديرية تعمل يوميًا على دراسة أوضاع الإدارات التعليمية وتوفير حلول عملية تضمن استقرار العملية التعليمية. وأضاف أن تحقيق العدالة الوظيفية ودعم المعلمين يمثل محورًا أساسيًا في خطة عمل المديرية، بهدف توفير بيئة تعليمية آمنة ومنتظمة تحقق أعلى مستوى من الخدمة التعليمية لأبناء المحافظة.