تركيا تعرض على اليونان المساعدة لإخماد حرائق الغابات
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
عرضت تركيا الثلاثاء تقديم المساعدة لليونان في مكافحة الحرائق المندلعة في مدينتي ددة أغاج (أليكساندروبولي) ورودوبي.
وأفادت مصادر دبلوماسية بأن تركيا قدم عرضًا لإرسال طائرتين ومروحيتين وفريق بري يتألف من 60 شخصًا للمساعدة في مكافحة الحرائق في المدينتين.
تم إبلاغ الجانب اليوناني بعرض المساعدة يوم الاثنين الماضي.
من جهة أخرى، اندلعت الحرائق في ددة أغاج في 19 أغسطس/ آب الحالي، ولم يتمكن رجال الإطفاء من السيطرة عليها بسبب قوة الرياح في المنطقة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا اليونان تركيا الآن تركيا الأن تركيا الان حرائق الغابات
إقرأ أيضاً:
سعيد الناصري ينفي وجود علاقة لوزير العدل بملف "اسكوبار الصحراء"
نفى سعيد الناصري، القيادي السابق بحزب الأصالة والمعاصرة، أمام محكمة الاستئناف بالدار البيضاء يوم الجمعة، وجود أي علاقة لوزير العدل عبد اللطيف وهبي بملف « إسكوبار الصحراء ».
وجاء هذا النفي تعقيبًا على عبارة وردت في مكالمة هاتفية بين الناصري و »إسكوبار الصحراء » بشأن طلب ترحيله إلى مالي، حيث قيل: « راه طلب الترحيل كيقادوه ».
وعند سؤال القاضي عن هوية من يقوم بإعداد طلب الترحيل، أوضح الناصري أن « فدوى أزيرار، المتهمة في القضية، زعمت أن وزير العدل هو من سيتولى الأمر »، مؤكدًا أن » اسم الوزير لم يرد في التسجيلات المفرغة ».
وخلال الاستجواب، كشف الناصري عن طبيعة علاقته بفدوى أزيرار، مشيرًا إلى أنها زارته طالبة المساعدة كونها زوجة « إسكوبار الصحراء » الذي كان يمر بأزمة. وأضاف أن أزيرار فاجأته بإخباره أنها زوجة « المالي » وأنجبت منه طفلاً من ذوي الاحتياجات الخاصة، وذكر أن أزيرار طلبت منه المساعدة ماديًا وترحيل « إسكوبار » إلى مالي.
وأشار الناصري إلى أن « الحاج بن إبراهيم » سبق أن طلب منه المساعدة في ترحيل إلى دولة مالي بسبب أزمته المادية، معتقدًا أن فدوى هي زوجته. لكن الناصري أوضح أنه اكتشف لاحقًا أن علاقتها بـ »إسكوبار » كانت خليلة وليست زوجة.
وعن المساعدة التي قدمها، قال الناصري إنها كانت بدافع إنساني لمساعدة شخص يمر بأزمة وزوجته لديها طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة. وفي رده على سؤال حول عبارة « حنا خدامين في داكشي باش تمشي فحالك » التي وردت في مكالمة مع « المالي »، أوضح الناصري أنه كان يقصد محاولة مساعدته « في سبيل الله » دون مقابل مادي.
في سياق آخر، ذكر الناصري أن الحاج بن إبراهيم أخبره بأنه لا يملك مكانًا ليضع أغراضه، فأخبره الناصري أنه بإمكان فدوى أن تضع أغراضها في شقة بالمحمدية، وأنه سيعطيها مليون سنتيم شهريًا لقضاء أغراضها، قبل أن يقوم بتغيير « قفل » الشقة لاحقًا.
كلمات دلالية إسكوبار الصحراء سعيد الناصري