مكسيم خليل يحتفل بزفاف شقيقته الصغرى ديانا.. ويشارك صور خاصة
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
احتفل النجم السوري مكسيم خليل بزفاف شقيقته الصغرى "ديانا" وأعلن عن الخبر السار عبر حسابه الخاص في موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام.
اقرأ ايضاًشارك النجم السوري عبر حسابه على انستغرام صور من زفاف شقيقته الصغرى وأرفقه بتعليق: " وهي زفينا أختي الصغيرة .
وأحدث اللوك الذي اعتمده النجم السوري حالة من الجدل والتعليقات حيث اعتمد إطلالة كاجوال مرتديًا بنطلون جينز وقميص ملون، ولفتت العروس انظار الجمهور بجمالها.
View this post on InstagramA post shared by Maxim Khalil (@maximkhalil1)
في المقابل أبدى العديد من الجمهور استغرابهم بسبب وجود شقيقه للنجم السوري، حيث علقوا أنه المرة الأولى التي يتحدث فيها عن شقيقته.
مكسيم خليل ينافس في الموسم الرمضاني بـ تحت الأرضينافس النجم السوري بالموسم الرمضاني المقبل من خلال مسلسل تحت الأرض، الذي طرح الإعلان الترويجي له قبل ساعات قليلة وتصدر حديث الجمهور.
View this post on InstagramA post shared by كلاكيت ميديا Clacket Media (@clacket_media_production)
وتدور احداث العمل في فترة تاريخية قديمة، حول صراع عدد من تجار مدينة دمشق، ويجمع ببطولته نخبة من نجوم سوريا أبرزهم سامر المصري، أحمد الأحمد، فايز قزق وآخرون.
وعلى صعيد مختلف كان خليل قد أعلن عن عودته إلى سوريا بعد سنوات من الغياب بسبب موقفه السياسي، وحظي النجم السوري باستقبال جماهيري واسع في سوريا، كما حرص على زيارة العديد من الاماكن من بينها سجن صيدنايا.
كلمات دالة:مكسيم خليل تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مكسيم خليل شقیقته الصغرى بزفاف شقیقته النجم السوری مکسیم خلیل
إقرأ أيضاً:
هتافات في جامعة كولومبيا تطالب بالإفراج عن الطالب محمود خليل (شاهد)
شهد حفل تخرّج طلاب المرحلة الجامعية في جامعة كولومبيا، أمس الثلاثاء، موجة من الاحتجاجات الصاخبة، في ظل تصاعد الغضب الطلابي تجاه ما وصفوه بسياسات القمع والتضييق التي تنتهجها إدارة الجامعة ضد النشطاء المتضامنين مع القضية الفلسطينية.
وما إن اعتلت الرئيسة المؤقتة للجامعة، كلير شيبمان، المنصة لإلقاء كلمتها في حفل تخرّج كلية كولومبيا، حتى قوبلت بهتافات غاضبة وصيحات استهجان من الحضور، تعبيرًا عن رفضهم لتعامل الإدارة مع الاحتجاجات الطلابية.
LIVE: At @Columbia College commencement, the speech of acting president Claire Shipman is drowned out as graduates erupt into a “FREE MAHMOUD” chant. pic.twitter.com/EQ6yzxU7PO — Jessica Schwalb (@jessicaschwalb7) May 20, 2025
وعلى الرغم من محاولتها تهدئة الأجواء بالإقرار بوجود "قدر من الإحباط" لدى الطلاب، فإن كلمتها قوبلت بالتجاهل والرفض، لا سيما في ظل الذاكرة القريبة لسماحها لقوات الشرطة باقتحام الحرم الجامعي واعتقال العشرات من المعتصمين في المكتبة، قبل أقل من أسبوعين.
وفي ذروة الاحتجاج، دوّى صوت الطلاب هاتفين: "أنتم من اعتقلتمونا!"، بينما كانت شيبمان تُهنئ الخريجين بوصفهم "دفعة إحدى أكثر الجامعات صرامة في العالم".
وبرز اسم الطالب محمود خليل، أحد خريجي دفعة 2024، كأحد رموز الحراك الطلابي، إذ تكررت الهتافات المطالبة بالإفراج عنه: "الحرية لمحمود!".
Columbia University Acting President Claire Shipman welcomed to Columbia College's graduation ceremony with sustained jeers and boos.
Minutes later, students break out in loud chants of "Free Mahmoud": pic.twitter.com/QJit91wydm — Prem Thakker (@prem_thakker) May 20, 2025
ويُعد خليل من أبرز من فاوضوا إدارة الجامعة العام الماضي للمطالبة بسحب الاستثمارات من شركات ضالعة في العدوان الإسرائيلي على غزة، وقد اعتُقل قبل أكثر من شهرين أمام سكنه الجامعي، وهو محتجز حاليًا في مركز تابع لوكالة الهجرة والجمارك (ICE) بولاية لويزيانا، وسط أنباء عن دور لمجلس أمناء الجامعة في تسليم اسمه لإدارة الرئيس دونالد ترامب، ما أدى إلى سحب إقامته الدائمة (الغرين كارد).
وتسعى إدارة ترامب لترحيله، بزعم أن مواقفه المؤيدة لفلسطين "تضرّ بالمصالح السياسية الخارجية للولايات المتحدة"، في إطار حملة موسعة لقمع حرية التعبير داخل الحرم الجامعي الأمريكي، طالت آلاف الطلبة المشاركين في احتجاجات تطالب بوقف الدعم للشركات المتورطة في العدوان الإسرائيلي، الذي أسفر عن استشهاد أكثر من 53 ألف فلسطيني خلال 19 شهرًا، وأدى إلى حصار إنساني خانق.
وعلى الرغم من محاولات شيبمان احتواء الأزمة بعد توليها منصبها في آذار/مارس الماضي، من خلال لقاءات مع أعضاء هيئة التدريس المعترضين على سياسات الجامعة، وذكرها لاسمي محمود خليل ومحسن مهدوي (طالب آخر مهدد بالترحيل ثم أُفرج عنه)، فضلاً عن إطلاق منصة لدعم الطلاب المعرضين للترحيل، إلا أن هذه الخطوات قوبلت بانتقادات واسعة من الطلاب، الذين اعتبروها "متأخرة ولا تعبّر عن موقف أخلاقي واضح"، خاصة بعد استدعاء الشرطة إلى الحرم الجامعي وتجاوب الجامعة مع مطالب الإدارة الأمريكية.
وتضمنت تلك المطالب فرض قيود على ارتداء الأقنعة، وتعيين مراقب لمناهج الدراسات الفلسطينية والشرق أوسطية، إضافة إلى نشر "ضباط خاصين" مكلفين بطرد الطلاب من الحرم بسرعة.
وعندما وصفت شيبمان خريجي دفعة 2025 بأنهم "فضوليون، ومصممون، ومنفتحون"، قوبلت كلماتها بسخرية وضحك وهتافات جديدة من الحضور: "الحرية لمحمود!".
ومن المقرر أن يُنظّم الأربعاء حفل تخرج موسّع، وسط دعوات من حركة "كولومبيا تسحب الاستثمارات من الفصل العنصري" لتنظيم وقفة احتجاجية بالتزامن مع الحفل، تحت شعار: "لا تخرّج كالمعتاد في ظل إبادة جماعية".