إطلاق النسخة التاسعة للجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في المجال الفلاحي والقروي
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أعلنت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات عن إطلاق النسخة التاسعة من الجائزة الوطنية الكبرى للصحافة في المجال الفلاحي والقروي، وذلك في إطار تكريم الصحفيين والإعلاميين الذين يساهمون في نشر المعرفة حول قطاع الفلاحة والتنمية القروية في المغرب.
وتهدف الجائزة، التي أصبحت حدثًا سنويًا بارزًا، إلى تسليط الضوء على الأعمال الصحفية التي تساهم بشكل فعّال في التعريف بالقضايا الفلاحية والقروية.
وفي إطار المسابقة، سيتم منح جائزة كبرى لكل فئة، بالإضافة إلى جائزة ثانية تُمنح لأعمال أخرى تستحق التكريم. كما يمكن للجنة التحكيم منح مكافأة خاصة تحت مسمى “نبضة قلب” لعمل مميز لم يحظَ بجائزة ضمن الفئات الأربع.
تأتي هذه المبادرة في إطار سعي الوزارة لتعزيز الصحافة المتخصصة في المجال الفلاحي والقروي، ودعم فهم أعمق للقضايا المتعلقة بالقطاع الفلاحي والتنمية القروية.
ويتم تقييم الأعمال المقدمة من قبل لجنة تحكيم تضم خبراء من مختلف القطاعات الإعلامية والفلاحية والأكاديمية. وتعتمد اللجنة في تقييمها على معايير محددة تشمل أصالة الموضوع، وجودة العمل الصحفي، والتأثير البصري أو الصوتي.
وسيتم الإعلان عن الفائزين وتوزيع الجوائز خلال الدورة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة بالمغرب، الذي سيقام بمكناس في الفترة الممتدة من 21 إلى 27 أبريل 2025.
وتغطي المسابقة المقالات أو الروبورطاجات التي تم نشرها أو بثها خلال الفترة الممتدة من 25 مارس 2024 إلى 24 مارس 2025.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الإذاعة الإعلام التلفزيون التنمية القروية الرباط الصحافة الإلكترونية الصحافة المكتوبة المجال الفلاحي
إقرأ أيضاً:
"الخريجي" يؤكد أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.المنتدى الدولي للسلام والثقةوجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام.
أخبار متعلقة زيارة الفريق السعودي - الإماراتي إلى عدن.. حل للأزمة وإنهاء للتصعيدسماء السعودية على موعد غدًا مع شهب التوأميات.. وهذا أفضل وقت للمراقبة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "الخريجي" يؤكد أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام - إكس "الخريجي" يؤكد أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام - إكس var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
وتابع:" لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء".
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.