شاهد: عملية إنقاذ خطرة لأطفال عالقين في عربة تلفريك على ارتفاع شاهق في باكستان
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
حتى مساء الثلاثاء بالتوقيت المحلي، وقبل حلول الظلام، تم إنقاذ طفلين من أصل ثمانية أشخاص. لكن تحرير الأشخاص العالقين أمر صعب ومحفوف بالمخاطر، بسبب احتمال تغير الظروف الجوية.
بدأ عناصر من الجيش والدفاع المدني الباكستاني بإنقاذ أشخاص علقوا داخل عربة تلفريك في منطقة جبلية نائية في شمال غرب باكستان، على ما أفادت مصادر رسمية.
وقام أحد الجنود بإعطاء الأطفال الدواء والماء في بداية عملية الإنقاذ.
وكثيراً ما يستخدم القرويون عربات التلفريك للتنقل في المناطق الجبلية في باكستان. لكن صيانة العربات غالبًا ما تكون في وضع سيء، وفي كل عام يموت البعض أو يصابون أثناء التنقل بها.
شاهد: فرق الإنقاذ في هاواي ومهمةٌ شبه مستحيلة بحثا عن مفقودين جراء الحرائقوفي أجزاء واسعة من البلاد، شاهد السكان عبر شاشات التلفزيون عملية الإنقاذ التي تعتبر بالغة الخطورة. وقال بلال فايزي، مسؤول الإنقاذ، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "كل خطأ بسيط في التقدير يمكن أن يؤدي إلى كارثة".
إضافة إلى ذلك، هناك قلق بشأن الظروف الجوية في الجبال، والتي يمكن أن تتغير بسرعة. كما يمكن أن تؤدي الحركات الدوارة للمروحية العسكرية أيضًا إلى زعزعة استقرار الكابل الفولاذي.
المصادر الإضافية • أ ف ب / د ب أ
شارك في هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: لأول مرة منذ 3 سنوات.. طائرة ركاب كورية شمالية تهبط في مطار بكين إيران تكشف عن نسخة جديدة من مسيرتها.. تعرف على خصائص الطائرة "مهاجر-10" العثور على26 جثة متفحّمة في حرائق غابات اليونان يُعتقد أنها تعود لمهاجرين باكستان جيش أطفال إنقاذالمصدر: euronews
كلمات دلالية: باكستان جيش أطفال إنقاذ روسيا إسرائيل النيجر الصحة نساء الهجرة عبد الفتاح البرهان محمد بن سلمان محكمة أزمة المهاجرين روسيا إسرائيل النيجر الصحة نساء الهجرة
إقرأ أيضاً:
شاهد.. لحظة فيضان أحد أنهار ولاية تكساس الأمريكية
تكساس- الوكالات
أكدت وكالات الطوارئ أن الأمطار الغزيرة أدت إلى ارتفاع منسوب النهر بنحو 8 أمتار في 45 دقيقة فقط، مما تسبب في اجتياح مفاجئ للسيول دمر الكبائن واقتلع الأشجار وجرف المركبات، بينما كان الأطفال نائمين.
وحذرت هيئة الأرصاد من احتمال تجدد الفيضانات بسبب استمرار هطول الأمطار على أرض مشبعة بالمياه، مما يزيد من تعقيد مهام الإنقاذ التي تشمل مروحيات وقوارب ومسعفين وكلاب بحث و1750 فردا من فرق الإنقاذ.
وارتفع عدد ضحايا الفيضانات الكارثية التي اجتاحت ولاية تكساس الأميركية إلى ما لا يقل عن 104 أشخاص، في حين تتواصل عمليات البحث المكثفة عن عشرات المفقودين، معظمهم من الأطفال الذين كانوا يقيمون في مخيمات صيفية وقت وقوع الكارثة خلال عطلة الرابع من يوليو/تموز الجاري.
ورغم تأكيد الخدمة الوطنية للأرصاد الجوية (إن دبليو إس) أنها أصدرت تحذيرات دقيقة في الوقت المناسب، عبّر الكثير من الأهالي عن غضبهم من ضعف أنظمة الإنذار، في حين طالبت عائلات الضحايا بإنشاء شبكة إنذار حديثة لحماية المناطق المعرّضة للفيضانات المتكررة.
ونشرت مشاهد توثق لحظة فيضان أحد انهار تكساس.
وفي الأثناء، شارك مئات المتطوعين من السكان في جهود البحث رغم تحذيرات السلطات من المخاطر. وقال أحد المتطوعين: "لا يمكنني الجلوس في المنزل. نحن نفعل ما بوسعنا. هكذا هي تكساس".