“ذاكرة الأرض” تحتفي بالحرفيين في يوم التأسيس بعرعر
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
جذبت “منطقة الحِرفيين” ضمن فعاليات “ذاكرة الأرض” المقامة في مدينة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، أعدادًا كبيرة من الزوار، تزامنًا مع مبادرة “عام الحِرف اليدوية 2025 ” التي تهدف إلى تعزيز ودعم الحرف التقليدية في المملكة.
وتنظم وزارة الثقافة هذه الفعاليات، التي تتضمن تجربة تفاعلية بعنوان “ذاكرة الأرض” تتيح للزوار استكشاف الحقب التاريخية المختلفة بأسلوب مبتكر، إلى جانب عروض حيّة للحرف التقليدية، وركن خاص بالزي الشعبي في المنطقة الشمالية، ويبرز التنوع الثقافي والتراثي الذي تتميز به المملكة.
وتعد “منطقة الحرفيين” إحدى أبرز المحطات التي جذبت اهتمام الزوار، وقدم الحرفيون عروضًا مباشرة لمهاراتهم في الصناعات التقليدية، مثل صناعة السدو، وصياغة العطور، مما يعكس أصالة الحرف اليدوية التي توارثتها الأجيال عبر الزمن.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
4 دول “ضامنة” لتنفيذ خطة غزة.. من هي؟
#سواليف
قال مسؤول أميركي لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، السبت، إن 4 دول ستلعب دور الضامن لتنفيذ #اتفاق_غزة.
وفي #قمة_شرم_الشيح التي تعقد الإثنين برئاسة مشتركة من الرئيس المصري عبد الفتاح #السيسي ونظيره الأميركي دونالد #ترامب، من المقرر أن توقع #مصر و #قطر و #الولايات_المتحدة و #تركيا على “المبادئ العامة” لخطة ترامب لإنهاء #حرب_غزة، حسب المسؤول.
ويهدف الحدث، الذي سيستضيف قادة أكثر من 20 دولة، إلى موافقة الدول الأربع الضامنة لخطة ترامب على “المبادئ العامة للغاية” للإطار المؤلف من 20 نقطة.
مقالات ذات صلةاتفاق وقف النار يثير آمالا لدى الشارع في الضفة الغربية
اتفاق وقف النار ينعش آمال الضفة بإنهاء الحرب
وينصب تركيز الحدث، حسب المسؤول الأميركي، على تعزيز دعم الدول الضامنة للصفقة، وليس الأطراف، مشيرا إلى أنه “بخلاف ذلك، سيحتاج ممثلون عن إسرائيل وحماس والسلطة الفلسطينية إلى الحضور”.
وكان مصدر آخر قال لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن إسرائيل لم تتلق دعوة إلى القمة، وأعلنت الأحد أنها لن توفد أي ممثل لها إلى القمة.
والسبت أعلنت حماس أيضا أنها لن تشارك في قمة شرم الشيخ.
كما أضاف المسؤول الأميركي أن طلب السلطة الفلسطينية الحصول على دعوة لم يجَب عليه.
وتهدف القمة، حسب بيان الرئاسة المصرية، إلى “إنهاء الحرب في قطاع غزة، وتعزيز جهود إحلال السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وفتح صفحة جديدة من الأمن والاستقرار الإقليمي”