فلكي يمني: السبت القادم أول أيام شهر رمضان المبارك
تاريخ النشر: 23rd, February 2025 GMT
متابعات:
توقع الفلكي اليمني محمد عياش أن يكون يوم السبت القادم هو أول أيام شهر رمضان المبارك للسنة الهجرية 1446 هـ.
وقال عياش في منشور له على صفحته في وسائل التواصل الاجتماعي: ان تحري هلال رمضان سيكون مع يوم الجمعة لـ29 من شعبان الموافق الـ28 من فبراير.
أما فليكاً فأكد عياش بان اول أيام شهر رمضان المبارك سيكون يوم السبت الأول من مارس.
وأشار بان ذلك الموعد هو ما تتفق عليه جميع الدول العربية والإسلامية حد قوله.
ويرى مهتمون بتحري موعد دخول رمضان وهلال الشهر الفضيل ضرورة التدقيق في دخول الشهر لعدم الوقوع في خطا نقصان فريضة الصوم.
وكان الفلكي عياش قد أوضح ان عدد أيام شهر شعبان فلكيا ستكون 29 يوما وان اول أيام شهر رمضان لهذا العام ـ 1446هـ ـ هو يوم السبت الموافق 1/مارس 2025 وان عِدة أيامه ستكون 30 يوما أي مكتملا إن شاء الله.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: أیام شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
توثيق فلكي غير مسبوق قد يساهم في حل واحدة من أعظم ألغاز الكون
وثق علماء لحظة تاريخية غير مسبوقة، قالوا إنها لولادة ثقب أسود فائق الكتلة، وهو ما يقدم مساهمة في حل واحدة من أعظم ألغاز الكون.
وتزن هذه الثقوب العملاقة ما بين ملايين إلى عشرات المليارات من كتلة الشمس، وتشكل القلب الخفي لكل مجرة تقريبا، حيث تمثل المركز الجاذبي الذي تدور حوله النجوم والكواكب، لكن كيفية تشكلها ظلت لغزا محيرا حتى الآن.
وباستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي، رصد فريق بقيادة جامعة ييل هذه الظاهرة الفريدة في مجرتين متصادمتين تبعدان 8.3 مليون سنة ضوئية، أطلقوا عليهما اسم "إنفينيتي" بسبب شكلهما الشبيه بالرقم 8.
وكانت المفاجأة في رصد ثلاث نقاط مضيئة: ثقبين أسودين معتادين في نواتي المجرتين، وثالث غامض عند منطقة التصادم، وهو ما يعتقد العلماء أنه ثقب أسود جديد في طور التكوين.
JWST may have witnessed the first-ever birth of a supermassive black hole in the infinity galaxy. pic.twitter.com/r5jxoeFzNT — Black Hole (@konstructivizm) July 16, 2025
وصرح عالم الفلك بيتر فان دوكوم من جامعة ييل: "نعتقد أننا نشهد ولادة ثقب أسود فائق الكتلة لأول مرة على الإطلاق".
وهذا الاكتشاف قد يحسم جدلا علميا قديما هو نظرية "البذور الخفيفة" التي تقول إن الثقوب السوداء الصغيرة الناتجة عن انفجار النجوم، وتندمج بمرور الزمن لتكوين العملاقة، أو نظرية "البذور الثقيلة" التي تفترض أن سحابات الغاز الهائلة يمكن أن تنهار مباشرة إلى ثقوب سوداء ضخمة.
ومن خلال الاكتشاف الجديد، فإن "إنفينيتي" تدعم الفرضية الثانية، حيث يظهر الثقب الجديد بعيدا عن النواة، في سحابة غازية ناتجة عن التصادم المجري العنيف، وهي ظروف مثالية لانهيار غازي مباشر.