إصابة عشرات الفلسطينيين باعتداء للاحتلال ومستوطنيه في الخليل
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
القدس المحتلة-سانا
أصيب عشرات الفلسطينيين مساء اليوم جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين عليهم في الخليل بالضفة الغربية.
ونقلت وكالة وفا عن منسق لجان الحماية والصمود فؤاد العمور قوله: إن مستوطنين اقتحموا بحماية قوات الاحتلال تجمع التبانة في مسافر يطا جنوب مدينة الخليل واعتدوا على الفلسطينيين بالضرب وقنابل الغاز السام، ما أسفر عن إصابة ثلاثة فلسطينيين والاستيلاء على مركبة لهم.
إلى ذلك اعتدت قوات الاحتلال المتمركزة على مدخل بلدة بيت أمر شمال مدينة الخليل على الفلسطينيين بقنابل الغاز السام، ما أدى إلى إصابة العشرات منهم بحالات اختناق.
وكان استشهد فلسطيني واعتقل 47 اليوم خلال اقتحام قوات الاحتلال أنحاء مختلفة بالضفة الغربية.
متابعة أخبار سانا على تلغرام https://t.me/SyrianArabNewsAgency
إصابة عشرات الفلسطينيين 2023-08-22mohamadسابق الرئيس الصيني: لا نسعى لأي حروب عالمية اقتصادية وهدفنا تحقيق مصالح الجميع انظر ايضاً إصابة عشرات الفلسطينيين جراء اعتداء لقوات الاحتلال شرق غزةالقدس المحتلة-سانا أصيب عشرات الفلسطينيين اليوم جراء اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي
آخر الأخبار 2023-08-22إصابة عشرات الفلسطينيين باعتداء للاحتلال ومستوطنيه في الخليل 2023-08-22الرئيس الصيني: لا نسعى لأي حروب عالمية اقتصادية وهدفنا تحقيق مصالح الجميع 2023-08-22بوتين: موسكو مستعدة للعودة إلى اتفاق الحبوب إذا تم الوفاء بالالتزامات تجاهها 2023-08-22العثور على جثث 18 شخصاً قضوا جراء الحرائق في غابات اليونان 2023-08-22داسيلفا يؤيد إنشاء عملة موحدة لدول البريكس 2023-08-22الاستثمار الزراعي وتبادل المنتجات محور لقاء قطنا مع وفد عماني 2023-08-22حرائق الغابات تستعر في اليونان وإسبانيا وإيطاليا مع انتشار موجة الحر 2023-08-22الرئيس بوتين خلال قمة “بريكس 2023”: القدرة الشرائية بدول “بريكس” تتجاوز نظيرتها بمجموعة السبع 2023-08-22بعد فوزه على شباب الخليل الفلسطيني.. الاتحاد أهلي حلب يتأهل إلى دور المجموعات بكأس الاتحاد الآسيوي 2023-08-22(نخيل تدمر لا ينحني) ندوة ثقافية في الذكرى الثامنة لاستشهاد عالم الآثار خالد الأسعد
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً يقضي بإعفاء مستلزمات الإنتاج والمواد الأولية لصناعة الأدوية من الرسوم الجمركية 2023-08-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً يعدل أحد أحكام قبول طلاب الأولمبياد العلمي الوطني في الجامعات الحكومية والإيفاد لنيل شهادة الدكتوراه 2023-08-20 الرئيس الأسد يصدر قراراً بزيادة العبء العسكري ليصبح 20 بالمئة من الراتب المقطوع 2023-08-17الأحداث على حقيقتها إسقاط ثلاث طائرات مسيرة للتنظيمات الإرهابية في ريفي إدلب وحماة 2023-08-21 استشهاد أحد عناصر شرطة منطقة الميادين بهجوم إرهابي في ريف دير الزور 2023-08-18صور من سورية منوعات غوغل تعلن ميزات أمان جديدة من متصفح “كروم” 2023-08-22 مع وصول العاصفة فرانكلين… تحذيرات بحدوث فيضانات وانهيارات أرضية في هايتي والدومينيكان 2023-08-21فرص عمل السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع 14 مواطناً لشغل وظائف شاغرة لديها 2023-08-20 المالية تعلن بدء قبول طلبات التقدم لامتحان نيل شهادة محاسب قانوني 2023-07-27الصحافة الغارديان: مساع لتقليص هيمنة الدولار على التعاملات التجارية في قمة بريكس المنتظرة 2023-08-22 الأولويات والآليات… بقلم: أ. د. بثينة شعبان 2023-08-21حدث في مثل هذا اليوم 2023-08-2222 آب – يوم العلم في روسيا 2023-08-2121 آب 1969- إحراق المسجد الأقصى على يد مايكل دينس روهان 2023-08-2020 آب 1998- الولايات المتحدة تقصف بصواريخ كروز السودان 2023-08-1919 آب 2010- آخر القوات الأمريكية تغادر العراق قبل نحو أسبوعين من الموعد النهائي لانسحابها 2023-08-1818 آب 2013 – اختتام بطولة العالم لألعاب القوى 2013 في موسكو وفوز روسيا بأغلب الميداليات الذهبية 2023-08-1717 آب – عيد الاستقلال في إندونيسيا
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: إصابة عشرات الفلسطینیین قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الأونروا: نظام توزيع المساعدات في غزة «مصائد موت» لإبادة الفلسطينيين
الثورة / متابعات
تتواصل جرائم الإبادة الصهيونية ضد أبناء فلسطين في غزه وغيرها من الأراضي الفلسطينية ومراكز المساعدات التي أصبحت مصائد الموت للناس الجوعى الذين يبحثون عن رغيف خبز فيقتل العشرات ويصيب المئات من أبناء الشعب الفلسطيني عند ما يسمى “مراكز توزيع المساعدات” في غزة ورفح في جريمة متجددة ومتواصلة
وارتقى أمس عشرات الشهداء وأصيب العشرات من الفلسطينيين برصاص الاحتلال الصهيوني عدد كبير منهم في مراكز المساعدات التي باتت كمائن يومية لقتل الأبرياء الباحثين عن رغيف الخبز.
وأكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أمس، إن المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الصهيوني باستهدافها بالرصاص الحيّ جموع المواطنين المُجوّعين أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات الإنسانية من مركز توزيع عند محور “نتساريم” جنوب مدينة غزة، تُعدّ جريمة حرب بشعة، والتجويع الممنهج، متحدّياً الإرادة الدولية وكافة المواثيق الإنسانية.
وقد أسفرت هذه الجريمة عن استشهاد ما لا يقل عن 20 مواطنًا، وسقوط عشرات الجرحى، في مشهد دموي يُلخّص بشاعة المخطط الصهيوني لإبادة شعبنا.
وأضافت في بيان، إنّ هذه الآلية الدموية التي اعتمدها الاحتلال تحت غطاء إنساني زائف، تحوّلت إلى مصائد موت أودت بحياة أكثر من 150 مواطنًا منذ بدء تنفيذها، بينهم أطفال ونساء، ما يعكس سياسة مدروسة لإدامة المجاعة واستنزاف المدنيين، في إطار حرب إبادة جماعية تُرتكب على مرأى العالم.
وطالبت «المجتمع الدولي والأمم المتحدة بالتحرك العاجل لوقف آلية التوزيع الاحتلالية التي تُدار خارج المعايير الإنسانية، وبعيدًا عن الرقابة الأممية، والعمل الفوري على إلزام الاحتلال بفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية دون قيود، لإنقاذ المدنيين من الكارثة التي يُعمّقها الاحتلال، بغطاءٍ مباشر من الإدارة الأمريكية».
من جهتها، قالت لجان المقاومة في فلسطين إن العدو الصهيوني ومرتزقته يواصلون نصب أفخاخ القتل ومصائد الموت للناس الجوعى الذين يبحثون عن رغيف خبز فيقتل العشرات ويصيب المئات من أبناء الشعب الفلسطيني عند ما يسمى مراكز توزيع المساعدات في غزة ورفح في جريمة متجددة ومتواصلة .
وأضافت، أن 20 شهراً متواصلة من القتل والمجازر والتطهير العرقي الممنهج والحصار والتجويع والبطش بينما يقف العالم متفرجاً مكتفياً بالصمت في تواطؤ دولي مخز لا يمكن تبريره .
وقالت: إن العدو الصهيوني يكرر من جديد قتله للمسعفين ليثبت أنه لا يجيد سوى سفك دماء الأبرياء ومواصلة حربه القذرة في مشاهد تفوق كل وصف تحت وطأة سياسات إجرامية مستندة إلى غطاء سياسي وعسكري من الإدارة الأمريكية المجرمة .
ووجهت اللجان نداء إلى كل الأحرار في العالم للاستنفار عالمياً لنصرة الشعب الفلسطيني عبر المظاهرات والفعاليات والمسيرات في كل العالم ومحاصرة السفارات الأمريكية والصهيونية رفضاً للتوحش والإجرام الصهيوني.
وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد شهداء «مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية» منذ صباح أمس الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا «مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية» إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.
وجدد إدانته «للجرائم المتواصلة بحق المدنيين»، محملاً «الاحتلال «الإسرائيلي» المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر»، مطالباً «المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل مؤسسة غزة الإنسانية داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي».
وقال، في بيان أصبحت ما تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم قتل المدنيين عند نقاط الموت.
وأضاف: كمائن الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين: 36 شهيداً و208 إصابات اليوم يرفع إجمالية ضحايا «مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية» إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة.
وأكد البيان أن هذه المؤسسة، بقيادتها «الإسرائيلية» والأمريكية، وتنسيقها الكامل مع جيش الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً.
إلى ذلك قال المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، فيليب لازاريني، إن يوم آخر من توزيع المساعدات في غزة هو يوم آخر من مصائد الموت.
وأوضح لازاريني في تصريح، أمس، أنه يومًا بعد يوم يتم الإبلاغ عن قتلى وعشرات الجرحى يسقطون عند نقاط التوزيع التي تديرها «إسرائيل» وشركات الأمن الخاصة. وأضاف أن هذا النظام المُهين يواصل إجبار آلاف الجياع والمحتاجين للمساعدة على السير عشرات الكيلومترات مُستثنيًا الفئات الأشد ضعفًا ومن يعيشون في مناطق بعيدة، مؤكداً أن هذا النظام لا يهدف إلى معالجة الجوع.
وأكد لازاريني أنه يجب على «إسرائيل» رفع الحصار والسماح للأمم المتحدة بوصول آمن ودون عوائق لإدخال المساعدات وتوزيعها بأمان وهذه هي الطريقة الوحيدة لتجنب التجويع واسع النطاق بما في ذلك مليون طفل.
وأشار إلى أن أكثر من 12 ألف موظف من أونروا يقدمون الخدمات الصحية وخدمات الصرف الصحي والخدمات النفسية والاجتماعية في واحدة من أقسى البيئات وأشدها قسوة.
وكشف عن أن مستودعات الأونروا خارج غزة مليئة بكمية من المساعدات تعادل 6 آلاف شاحنة، معتبراً ترك الطعام يفسد والأدوية تنتهي صلاحيتها عمدًا، أمرٌ شنيع.