صدى البلد:
2025-06-04@12:24:08 GMT

زاهي حواس يكشف حقيقة واقعة كسره تمثالا فرعونيا

تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT

الدكتور زاهي حواس عالم المصريات ووزير الآثار الأسبق، علق على أزمة كسره تمثالا فرعونيا، قائلا :"مش متصور الحقد اللي موجود بينا ده.. وليه بنكسَّر في بعض".

لتجنب الصداع في نهار رمضان.. طبيب ينصح بتناول القهوة خلال السحور| فيديوأسعار الذهب في السعودية اليوم الإثنين 24-2-2025زاهي حواس: لم أكسر التمثال إطلاقا

وقال عالم المصريات ووزير الآثار الأسبق الدكتور زاهي حواس، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الإثنين، أن :"اللي حصل اني فتحت مقبرة، وانا رجل محترف حفائر، منذ سنوات ومعلم بعلم الناس".

وأضاف عالم المصريات ووزير الأثار الأسبق الدكتور زاهي حواس، أنا لم أكسر التمثال إطلاقا، وهذا الكلام غير صحيح على الإطلاق وليس له أي أساس من الصحة، والتمثال في حالة جيدة، وطلَّعت التمثال على أعلى مستوى ومفيش فيه أي كسر أو حتى خدش".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زاهي حواس الإعلامي سيد علي عالم المصريات تمثال فرعوني الأثار المزيد زاهی حواس

إقرأ أيضاً:

ناشطون يستولون على تمثال شمعي لماكرون احتجاجا على سياساته المناخية

في خطوة رمزية أثارت جدلاً واسعاً، استولى نشطاء من منظمة "غرينبيس" البيئية على تمثال شمعي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من متحف "غريفان" الشهير في قلب العاصمة باريس، احتجاجاً على ما وصفوه بـ"فشل متكرر" للرئيس في التعامل مع أزمة المناخ.

وأكدت "غرينبيس" في بيان رسمي أن العملية لم تكن تخريبية، بل جاءت بهدف لفت الأنظار إلى "الهوة العميقة بين الخطاب البيئي الذي يعلنه ماكرون وقراراته الفعلية الداعمة للشركات الكبرى المسببة للتلوث"، وفق تعبير البيان. 

وأضافت المنظمة أن "استعارة التمثال الشمعي لماكرون ترمز إلى أن وجوده في هذا الصرح الثقافي غير مستحق طالما لم ينهِ العقود الفرنسية مع روسيا ولم يقد تحولاً بيئياً حقيقياً على المستوى الأوروبي".

NEW: French President Emmanuel Macron wax replica kidnapped from the Grevin Museum in Paris by climate activists.

Plot twist: This is the real Macron and he’s just trying to get away from his wife.

The group, Greenpeace, blasted Macron, saying he "does not deserve to be… pic.twitter.com/JO49V4rhtb — Collin Rugg (@CollinRugg) June 3, 2025
وبحسب ما نقلته وكالة "رويترز" عن متحدث باسم المنظمة، فقد تسلل النشطاء إلى المتحف متظاهرين بأنهم زوار، قبل أن يتوجهوا مباشرة إلى قاعة العرض التي يوجد فيها تمثال الرئيس. 

ووفق مصدر أمني تحدث لوكالة "فرانس برس"، فقد بدل النشطاء ملابسهم داخل المتحف، ثم غطوا التمثال ببطانية وقاموا بسحبه إلى الخارج عبر مخرج الطوارئ.


إدارة المتحف: ندرس الخيارات القانونية
من جهتها، أكدت إدارة متحف "غريفان" وقوع الحادثة، مشيرة إلى أن التمثال نُزع من مكانه "بطريقة مفاجئة"، إلا أنه لم يتعرض لأضرار جسيمة. 

وأعربت الإدارة عن أسفها لاستخدام التمثال "لأغراض سياسية لا تتماشى مع طبيعة المتحف الفنية والسياحية"، مضيفة أنها تدرس حالياً إمكانية اتخاذ إجراءات قانونية بحق المسؤولين عن الحادث.

وتأتي هذه الحادثة في ظل تصاعد الانتقادات للسياسات الفرنسية المتعلقة بالطاقة والمناخ، لاسيما ما يتصل باستمرار العلاقات التجارية مع روسيا في مجال الوقود الأحفوري، رغم الحرب الدائرة في أوكرانيا. 

وكانت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" قد نشرت في أيار/مايو الماضي تحليلاً يُظهر أن روسيا لا تزال تحقق أرباحاً طائلة من صادرات النفط والغاز إلى الغرب، بما يشمل دول الاتحاد الأوروبي.

وبحسب مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، فإن عائدات روسيا من صادرات الوقود الأحفوري منذ بداية تدخلها العسكري في أوكرانيا عام 2022 تجاوزت 883 مليار يورو، من بينها نحو 228 مليار يورو من دول فرضت عليها عقوبات، أبرزها فرنسا التي بلغت وارداتها نحو 17.9 مليار يورو.

كما كشفت البيانات عن ارتفاع صادرات الغاز الروسي إلى أوروبا بنسبة 20% خلال عام 2024، حيث يتجه نصف صادرات الغاز الطبيعي المسال الروسي حالياً إلى دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك فرنسا.


البيئة في مواجهة السياسة
ورغم الدعم العسكري الذي تقدّمه باريس لكييف، والعقوبات التي فرضتها على موسكو، يواصل ناشطو البيئة توجيه انتقادات حادة لإدارة ماكرون، متهمين إياها بـ"الازدواجية" في الخطاب البيئي. 

ويقول المنتقدون إن استمرار التعاون الاقتصادي مع روسيا في قطاع الطاقة الأحفورية يقوّض أي جهد فعلي لتحقيق الانتقال نحو طاقة نظيفة ومستدامة.

وكان الرئيس الفرنسي قد صرح مؤخراً بأن بلاده "قد تفرض المزيد من العقوبات على روسيا" في حال عدم تجاوبها مع جهود وقف إطلاق النار، غير أن مراقبين يرون أن السياسات الاقتصادية الفرنسية لا تزال أقل حزماً من التصريحات السياسية، ما يثير الشكوك حول جدية التزامات باريس البيئية.

مقالات مشابهة

  • ناشطون يستولون على تمثال شمعي لماكرون احتجاجا على سياساته المناخية
  • وكيل تعليم الإسكندرية يكشف عن حقيقة تسريب امتحانات الإعدادية
  • الوزراء يكشف حقيقة عدم توافر تذاكر القطارات بالمحطات قبل عيد الأضحى
  • زاهي حواس: لا وجود لأعمدة سرية تحت الأهرامات.. و70% من آثار مصر لم تُكتشف
  • وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار ووزير الاتصالات وتقانة المعلومات السيد عبد السلام هيكل يلتقيان في الدوحة وزير التجارة والصناعة القطري الشيخ فيصل بن ثاني بن فيصل آل ثاني ويبحثان معه آفاق تعزيز التعاون والاستثمار في المجالات كافة
  • السفير فوزي العشماوي يكشف أهمية زيارة وزير الخارجية الإيراني الأسبق لمصر
  • البلوشي يكشف حقيقة الاشتراك المجاني في بي إن سبورت .. فيديو
  • وزير الثقافة يكشف كواليس التنقيب عن الآثار في الأقصر
  • "فى استجابة لما نشرته الفجر" تشكيل لجنة عاجلة للتحقيق فى واقعة تسريب امتحان مادة الجبر للشهادة الإعدادية بأسيوط اليوم
  • ما حقيقة وجود فيروسات تحول الإنسان إلى زومبي؟.. عالم روسي يجيب