حظك اليوم برج الحمل الثلاثاء 25 فبراير.. الارتباك يسيطر على حياتك
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
برج الحمل من الأبراج التي تتسم بالجدية وحب العمل والطموح والواقعية، والتحمل والمثابرة، ولديهم مسؤولية كاملة تجاه كل ما يؤدونه على المستويين المهني والشخصي، ويميلون إلى اتخاذ القرارات المدروسة بعد تفكير طويل، كما يحرصون على بناء حياتهم على أسس عقلانية لضمان النجاح في المستقبل.
حظك اليوم برج الحمل 25 فبرايروفيما يلي، توقعات حظك اليوم برج الحمل 25 فبراير على الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفق موقع الأبراج اليومية.
مولود برج الحمل، اظهر المحبة والتعاون مع زملائك في العمل، وحاول أن تبقي مشكلاتك الشخصية بعيدة عن سير الأعمال اليومية حتى لا تزيد الأمور تعقيدًا بينك والزملاء والقيادات، واعلم أن المشاكل ما زالت تحاصرك، وهذا يتطلب منك بذل المزيد من الجهود لإصلاح الأمور مع المحيطين بك، وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد العاطفيإصرارك على إثارة المشكلات مع الأصدقاء والأقارب على الصعيد الاجتماعي، أصبحت محل تساؤل من الجميع، لذا، حاول أن تصفي ذهنك، وتعرف ما هي مشكلتك الأساسية التي تزيد من الضغوط عليك، وتجعل حالة الارتباك والقلق تسيطر على حياتك العائلية والمهنية والاجتماعية، وذلك وفق حظك اليوم.
حظك اليوم برج الحمل على الصعيد الصحيتشعر اليوم بحالة بدنية ونفسية سيئة جدًا، بسبب زيادة المشكلات والأزمات التي تحاصرك في حياتك المهنية والاجتماعية والعاطفية، لذا، حاول الحصول على إجازة قصيرة وابتعد عن الجميع، وذلك وفق حظك اليوم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برج الحمل حظك اليوم الأبراج برج الثور حظک الیوم برج الحمل على الصعید
إقرأ أيضاً:
بنكراد: معظم المحتجين في 20 فبراير بمجرد ما عرضت عليهم المناصب ذهبوا لها وانفضوا
قال سعيد بنكراد، المفكر والأستاذ بجامعة محمد الخامس، إن الكثير من الذين ساهموا في احتجاجات عشرين فبراير بمجرد ما عرضت عليهم المناصب ذهبوا لها وانفضوا.. كما أن كل الأحزاب يمينها ويسارها كانوا يخطبون ود الذين شاركوا فيها.
وأرجع المفكر بنكراد الذي تحدث في ندوة نظمتها مؤسسة الفقيه التطواني مساء أمس الثلاثاء، تحت عنوان: « النخبة المغربية في زمن التغيير: من صناعة القرار إلى أزمة التأثير »، سبب ذلك، إلى تحول عميق طال مفهوم المناضل الذي انبرى إلى الوراء في اعتقاده بالمغرب، وحل محله مفهوم المحتج فقط، وهذا الأخير مجرد صرخة في اللحظة، والرغبة.
في حين المناضل شيء آخر، يشدد بنكراد، لأن المناضل كان دائما جزءا من الحركة والديمومة في الزمان، كان رجلا ينتمي لقيم المجتمع، لم تكن نضالاته مرتبطة بمطلب فقط بل بقضايا الوطن ككل.
في نظر المتخصص في علم السميائيات، فإن المناضلون الذين يذهبون إلى السجون يذهبون من أجل فكرة، عكس المحتج الذي يخرج من منزله لكي يحتج على شيء معين فقط. لذلك يكون المحتج طيعا مطواعا في أغلب الأوقات يؤكد بنكراد.
قبل أن يوضح الباحث في السميائيات، أن الذين خرجوا إلى الشارع يودون إسقاط النظام، منهم من ذهب مع الأحزاب الأكثر يسارية ومنهم من ذهب مع أكثر الأحزاب فسادا.
وفقا لتحليل بنكراد، المحتج دائما مرتبط بالمستهلك، الذي هو ذلك المواطن السعيد والمسالم والحنون، الذي يتمتع ويفرح بما يملك، في مقابله المواطن، الذي هو مفهوم سياسي ارتبط بنظام الحكم والمدينة وتدبيرها الداخلي.
وفقا لمنظور بنكراد سنسير في نفس الاتجاه ونحافظ على الأشياء كما هي، ولكن سوف نسميها بأسماء جديدة ستخفف من وقعها أو تمتص الغضب داخلها.
يشار إلى أن ندوة مؤسسة الفقيه التطواني، طرحت عدة أسئلة عميقة حول مستقبل النخبة ودورها في قيادة الإصلاح، وتأطير التحولات، وبناء الجسور بين الدولة والمجتمع.
وتطرقت أيضا لموقع الخبير في النسق النخبوي المغربي، هل مازال يحتفظ بقوته التأويلية، والمعرفية القادرة على التأثير في القرار، أم بات يستدعي فقط لتبرير الخيارات، لا لصياغتها.
وتناولت الندوة قضايا فكرية من قبيل كيف يمارس الخبير مهامه في شروط لا تتيح له الاستقلالية، وهل يمثل صعود المؤثر نوعا من التمرد على النخبة التقليدية المعرفية؟، أم أن الأمر نتاج فراغ أحدثه الخبير وابتعاده عن أدواره الأصلية في التوجيه والتأطير!، وما الذي يحتاجه الخبير اليوم لكي يستعيد موقعه كمؤثر في القرار والرأي العام؟.
كلمات دلالية 20 فبراير احتجاج بنكراد مؤسسة الفقيه التطواني محتج مناضل