أبو عبيدة يعلن عن تسليم جثامين اربعة اسرى صهاينة الليلة
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
الثورة نت/
أعلن الناطق باسم كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الاسلامية “حماس” ، أبو عبيدة،اليوم الأربعاء ، عن تسليم جثامين اربعة اسرى صهاينة الليلة، إلى “إسرائيل” عبر منظمة الصليب الأحمر الدولي، وذلك ضمن الدفعة السابعة من المرحلة الأولى لصفقة تبادل الأسرى.
وقال أبو عبيدة في تغريدة مقتضبة: “في إطار صفقة “طوفان الاقصى” لتبادل الأسرى، قررت كتائب الشهيد عز الدين القسام أن تقوم الليلة بتسليم جثامين الأسرى الصهاينة التالية أسماؤهم:١- اتساحي عيدان، ٢- ايتسيك الجريط، ٣- أوهاد يهلومي، ٤- شلومو منصور.
وفي وقت سابق، أفاد مكتب إعلام !الأسرى، ببدء الاستعدادات بمستشفى غزة الأوروبي في خانيونس، جنوب قطاع غزة لاستقبال الأسرى المحررين ضمن الدفعة السابعة من صفقة التبادل، إذ من المتوقع وصولهم ما بين الساعة العاشرة مساءً وحتى منتصف الليلة.
وكان من المقرر أن تفرج قوات الاحتلال عن الدفعة السابعة من المعتقلين يوم السبت الماضي ضمن اتفاق وقف إطلاق النار.
وتضم الدفعة السابعة، 402 أسير، منهم 50 أسيراً من المحكومين بالمؤبد، و60 من الأحكام العالية، و47 من الأسرى المعاد اعتقالهم في صفقة “شاليط”، و445 من أسرى قطاع غزة، اعتقلتهم قوات الاحتلال خلال عدوانها على القطاع بعد السابع من أكتوبر 2023.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: الدفعة السابعة
إقرأ أيضاً:
مستوطنون صهاينة يعتدون على ممتلكات الفلسطينيين في الضفة
الثورة نت /..
اقتحمت عصابات المستوطنين الصهاينة، اليوم السبت، عددًا من قرى الضفة الغربية بفلسطين المحتلة، تحت حماية قوات العدو الإسرائيلي، واعتدت على ممتلكات المواطنين الفلسطينيين واستولت على أراضٍي بعضهم.
وحسب وكالة “صفا” الفلسطينية، اعتدى مستوطنون، على رعاة الاغنام في خربة جنبا بمسافر يطا جنوب الخليل ومنعوهم من الوصول إلى المراعي.
وذكر الناشط، أسامة مخامرة، أن مستوطنين مسلحين طاردوا رعاة الأغنام في خربة “جنبا” بمسافر يطا، ومنعوهم من الوصول بأغنامهم إلى المراعي في تلك المنطقة.
في سياق متصل، أطلق مستوطنون قطعان ماشيتهم في محيط مساكن المواطنين في المنطقة الشرقية من تجمع شعب البطم في المسافر، وقاموا بأعمال استفزازية.
وصباح اليوم السبت، اقتحمت مجموعات من المستوطنين منطقة القرن المنيا شرق بلدة سعير بمحافظة الخليل، في تصعيد متواصل تشهده المنطقة في الآونة الأخيرة.
وتأتي الاقتحامات ضمن سلسلة من التحركات الاستيطانية التي تهدف إلى تعزيز وجود المستوطنين في محيط البلدة، ما يزيد من صعوبة ممارسة الأهالي لحياتهم اليومية والوصول إلى أراضيهم.
كما واصل المستوطنون هجماتهم على منطقة الأغوار الشمالية ومنعت المواطنين الفلسطينيين من جمع شبكات الري، بعد الاستيلاء على أراضيهم.