بأرخص سعر .. نيسان سنترا كسر زيرو موديل 2025
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
قدمت نيسان اليابانية مجموعة كبيرة من سياراتها داخل السوق المصري، والتي تتنوع بين السيارات الرياضية سواء الكروس أوفر أو الـ suv متعددة الاستخدام، أو من فئة السيدان، بالاضافة إلى عائلة السيدان الشهيرة، ومنها السيارة سنترا.
ورصدت السيارة نيسان سنترا في السوق المصري للسيارات المستعملة، ولكن بحالة "كسر الزيرو"، بعدد كيلومتر لا يتخطى الـ 900 كم، وضمن موديلات 2025 الفئة عالية التجهيزات، مع تمتعها بمفهوم الفبريكا بالكامل داخليًا وخارجيًا.
وجاءت هذه السيارة بسعر يبلغ 940 ألف جنيه، ولكن ننصح دومًا جميع المقبلين على فرصة شراء سيارة مستعملة، أو تحت مسمى كسر الزيرو، بأهمية الفحص الفني الشامل، الذي يتضمن القدرات الميكانيكية، إلى جانب الهيكل الداخلي والخارجي، بالاضافة إلى مراجعة متوسط أسعار السيارة في سوق المستعمل.
الأداء الفني للسيارة نيسان سنترا 2025تستمد السيارة نيسان سنترا 2025 قوتها من محرك رباعي الاسطوانات 4 سلندر، سعة 1600 سي سي، قادر على انتاج قوة 118 حصانا و154 نيوتن متر من العزم الاقصى للدوران، بالاضافة إلى ناقل سرعات cvt أوتوماتيكي الاداء بقدرات الدفع الأمامي.
وتصل السيارة نيسان سنترا 2025 إلى سرعة 100 كيلومتر/ساعة من وضع السكون 0 خلال مدة زمنية تستغرق 10.9 ثانية، بينما تصل السيارة إلى سرعة قصوى تقدر بحوالي 180 كيلومتر في الساعة.
مواصفات وتجهيزات سيارة نيسان سنترا 2025تضم السيارة نيسان سنترا 2025 مجموعة كبيرة من التجهيزات ابرزها، مرايات جانبية كهربائية، قفل مركزي للأبواب، إنذار مانع للسرقة ونظام إيموبليزر، نوافذ كهربائية أمامية وخلفية، بالاضافة إلى فرامل abs بنظام مانع الانغلاق، وبرنامج التوزيع الالكتروني للفرامل ebd، مع وسائد هوائية للحماية من الصدمات.
وزودت السيارة من الداخل بنظام صوتي ترفيهي مكون من 4 مكبرات، ومدخل aux، وبلوتوث، وشاشة تعمل باللمس، بالاضافة إلى عجلة قيادة متعددة الوظائف، ومكيف هواء، بينما ترتكز السيارة على جنوط رياضية، ونجد بصمة خارجية لسهولة فتح وغلق السيارة مع زر تشغيل وإيقاف المحرك من الداخل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نيسان سوق المستعمل سنترا كسر زيرو نيسان سنترا 2025 أسعار نيسان سنترا 2025 المزيد السیارة نیسان سنترا نیسان سنترا 2025 بالاضافة إلى
إقرأ أيضاً:
يمتد عبر 11 دولة وأكثر من 6 آلاف كيلومتر.. إليك مشاهد مذهلة من الأخدود الإفريقي العظيم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يتذكر المصور الجنوب إفريقي شيم كومبيون اللحظة التي اشعلت شغفه بالوادي المتصدع الكبير.
في العام 2002، أثناء البحث عن مغامرةٍ عندما كان في العشرينيات من عمره، ادّخر كومبيون ما استطاع من المال، وباع ما لم يكن بحاجة إليه، واشترى سيارة "لاند روفر".. ومن ثمّ انطلق في رحلة شمالاً مع صديق، ولم يَعُد الثنائي إلى ديارهما إلا بعد 7 أشهر.
كانت الرحلة أول تجربة لكومبيون مع الصدع، المعروف أيضًا باسم نظام صدع شرق إفريقيا، الذي يمتد لمسافة تتجاوز 6،400 كيلومتر من بوتسوانا وموزمبيق جنوبًا إلى جيبوتي والبحر الأحمر شمالاً، وصولاً إلى الأردن.
تشكّلت وديان هذا المعلم، الممتد عبر 11 دولة، من خلال تمزق الصفائح التكتونية ببطء.
وينمو الشق شيئًا فشيئًا حتى يأتي يوم سيغمر خلاله البحر اليابسة بعد ملايين السنين، وسيشكّل ذلك تذكيرًا صارخًا وجميلاً بأنّ لا شيء يدوم.
خلال الرحلة، زار كومبيون مدينة ناكورو في كينيا، حيث تنحدر الأرض وتمتد بحيرة "ناكورو" الحاضنة لأسراب هائلة من طيور الفلامينغو الوردية. وقال المصور: "كانت تلك لحظة مؤثِّرة. اتّضح كل شيء لي في تلك اللحظة".
تدرَّب كومبيون في مجال الحفاظ على الحياة البرية وإدارتها، كما نظَّم رحلات سفاري على طول الصدع، أثناء توثيق مناظره الطبيعية، وحياته البرية، وسكانه لأكثر من 20 عاماً.
وقد جُمعت أعماله الآن في كتابه السابع وأول كتاب فني له بعنوان "الصدع: ندبة إفريقيا" (The Rift: Scar of Africa)، وهو مشروع ضخم يسعى إلى تصوير روعة الصدع.
يتوزع الكتاب على خمسة فصول تستكشف الأصول الجيولوجية للصدع، وتطور أسلاف البشر، وسكانه من البشر اليوم، والتنوع البيولوجي، وتأثير عصر " الأنثروبوسين"، أي الفترة التي أصبح خلالها النشاط البشري يؤثر بشكلٍ كبير على الكوكب.
سكان الصدعسعى كومبيون للتواصل مع العديد من الشعوب والقبائل التي تعيش على امتداد الصدع، وتوطيد العلاقات مع المجتمعات المحلية خلال زياراته سواءً كمرشد سفاري أو كمصور.
يُعد وادي أومو في إثيوبيا من أكثر المواقع تنوعًا، حيث تقطنه قبائل عديدة، منها "بودي"، و"سوري"، و"كارو"، و"كويغو".
وبما أنّ السياحة غير خاضعة للرقابة في تلك المناطق، أكّد كومبيون: "نذهب إلى هناك في مجموعات صغيرة لنحافظ على علاقتنا بأفراد القبائل الذين نعيش معهم. نأخذ هذه المسؤولية على محمل الجد، لأننا نريد علاقة طيبة ومُتبادلة بين الجميع".
كما كوّن المصور صداقات مع دعاة حماية البيئة، بمن فيهم الراحل مارك ستالمانز، الذي ترك إرثًا رائعًا في إعادة تأهيل منتزه "غورونغوسا" الوطني في موزمبيق، ليتحوّل من مساحة صيد مُدمّرة خلال سنوات الحرب الأهلية إلى بؤرة مزدهرة للتنوع البيولوجي.
مستقبل الصدعيشهد الصدع توسّعًا حضريًا متزايدًا، فتقع نيروبي وأديس أبابا على حدوده مباشرةً، وتُعدّان أبرز رموز الحداثة.
ولكن تزخر علامات التطور في كتاب كومبيون.
بعضها مهيب ومسالم، كحقول توربينات الرياح على سفح تل على سبيل المثال. لكن تدل أمثلة أخرى إلى المشاكل التي أثارها عصر "الأنثروبوسين"، مثل صورة وثّقها لصياد يسحب شبكته خلال الغسق.