عدل 3.. هذا عدد المكتتبين المقبولين مبدئيًا
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
كشف المدير العام للوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره “عدل”، رياض قمداني، أن عدد المكتتبين الذين تم قبولهم مبدئيًا ضمن برنامج “عدل 03” قد بلغ مليونًا و24 ألف مكتتب.
وأورد قمداني، خلال حلوله ضيفا على الإذاعة الجزائرية، اليوم الأحد، أن عدد المكتتبين الذين تم قبولهم مبدئيًا ضمن برنامج “عدل 03” قد بلغ مليونًا و24 ألف مكتتب، وذلك من أصل أكثر من 1.
وكشف ذات المسؤول، أن الوكالة ستطلق، إبتداءً من الأسبوع المقبل، منصة رقمية جديدة تهدف إلى تمكين جميع المسجلين في المرحلة الأولى، وليس فقط المقبولين مؤقتًا، من تحديث وتصحيح بياناتهم ومعالجة الطلبات.
كما طمأن المدير العام للسكن بوزارة السكن والعمران والمدينة، مرجاني محمد، المواطنين بأن الأسعار ستكون في متناول الجميع، ولن تشكل عبئًا على أصحاب الدخل المحدود. لا سيما في ضوء الأقساط الشهرية التي ستمتد على فترة تتراوح بين 360 و420 شهرًا.
وأضاف مرجاني: “الأسعار النهائية للمساكن ضمن عدل 03 سيتم تحديدها بعد الانتهاء من الدراسات التي يقوم بها فريق مكلف بإعداد دفتر الشروط والدراسة الاقتصادية”.
كما شدد على أن هذه السكنات ستكون ذات جودة عالية، بما يتماشى مع تطلعات المواطنين.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الحرس الثوري الإيراني: أوروبا ستكون الخاسر الأكبر إذا فعلت سناب باك
حذرت استخبارات الحرس الثوري الإيراني، اليوم الاثنين، من أن "أوروبا ستكون الخاسر الأكبر" في حال قررت الدول الأوروبية تفعيل آلية "سناب باك"، التي قد تعيد فرض عقوبات أممية على إيران على خلفية تعثر المفاوضات حول الاتفاق النووي.
وفي وقت سابق، أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أمام مجلس الأمن الدولي، أن باريس "لن تتردد في اللجوء إلى الآلية إذا لم تحرز المفاوضات النووية تقدماً ملموساً".
وتمنح آلية "سناب باك"، المنبثقة عن قرار مجلس الأمن رقم 2231، الدول الموقعة على الاتفاق النووي (JCPOA) لعام 2015، الحق في إعادة فرض العقوبات الدولية على إيران خلال 30 يوماً من تقديم شكوى رسمية بشأن خرق محتمل للاتفاق، دون إمكانية استخدام حق النقض "الفيتو" من قبل الدول الأخرى.
وتتهم إيران الترويكا الأوروبية (فرنسا، ألمانيا، بريطانيا) بالخضوع للضغوط الأميركية، في وقت يقترب فيه موعد انتهاء الاتفاق النووي في أكتوبر المقبل، وسط غموض يلف مستقبل المفاوضات.