مش بعاكس والله.. موقف محرج لـ محمد رمضان بسبب فتاة في برنامج مدفع رمضان
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
تعرض الفنان محمد رمضان لموقف محرج خلال الحلقة الثانية من برنامجه "مدفع رمضان"، الذي يعرض على شاشة DMC وقت الإفطار مباشرة، حيث أجرى رمضان اتصالا عشوائيا بأحد الأرقام، فردت عليه فتاة، فقال لها: "إزيك أنا محمد رمضان؟"، لترد عليه باستغراب: "حضرتك بتستظرف؟"، حاول رمضان إقناعها قائلًا: "أنا مش بعاكس والله العظيم، أنا محمد رمضان، وممكن أكلمك فيديو كول علشان تصدقي".
وبعدها لم تصدق أنه محمد رمضان وأغلقت الهاتف، ليحاول محمد رمضان الاتصال بها مرة أخرى ويجيب عليه شقيقها ويقول له إن شقيقتك فازت بـ 200 ألف جنيه .
وأعلن الفنان محمد رمضان عن سؤال المسابقة الجديدة من برنامج مدفع رمضان، بقيمة 300 ألف جنيه.
وكشف محمد رمضان عن سؤال المسابقة وهو "كم مرة ردد كلمة (مدفع رمضان) على مدار حلقة اليوم ، الفائز سيحصل على جائزة مالية قدرها 300 ألف جنيه.
وقال محمد رمضان خلال الحلقة الأولى من برنامج مدفع رمضان: “مبروك لكل الكسبانين.. شايفك وسامعك يا اللي بتقول أنا استفدت إيه.. أنا ما قابلتكش صدفة هكسب إزاي؟.. أنا هقولك تكسب إزاي.. من الآخر انا بتلكِّك عشان أكسِّبَك”.
الفائز فى أولى حلقات برنامج مدفع رمضان
كشف الفنان محمد رمضان عن أولى مسابقات برنامجه “مدفع رمضان”، وهي عبارة عن حصول شخص يستخدم “موبايل بدون كاميرا” على جائزة مالية قدرها 100 ألف جنيه.
وتم اختيار الفائز من محطة مصر، ليفوز بالمبلغ المالي، وسط حضور عدد كبير من الجمهور.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان مدفع رمضان المزيد برنامج مدفع رمضان محمد رمضان ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
حزب مصر أكتوبر: دعم أسرة الشهيد خالد شوقي بـ 10 آلاف جنيه شهريًا
أعلن المهندس أحمد حلمي، نائب رئيس حزب مصر أكتوبر والأمين العام للحزب بمحافظة الإسكندرية، عن إطلاق مبادرة إنسانية مستدامة لتكريم الشهيد البطل خالد محمد شوقي عبد العال، الذي ضحّى بحياته لإنقاذ أرواح الآخرين في حادث مأساوي بمدينة العاشر من رمضان.
تخصيص دعم شهري ثابتوأوضح حلمي، في بيان له، أن هذه المبادرة تتضمن تخصيص دعم شهري ثابت بقيمة 10,000 جنيه لأسرة الشهيد، عرفانًا ووفاءً لما قدّمه من بطولة نادرة، جسدت أسمى معاني الفداء والانتماء الوطني، مؤكدًا أن ما قام به خالد لم يكن مجرد موقف عابر، بل تجسيد حي لقيم الشجاعة التي يتحلى بها أبناء هذا الوطن.
وأضاف: "في لحظة من أنبل لحظات الفداء، قرر السائق خالد محمد شوقي عبد العال أن يُنقذ أرواح الآخرين قبل أن يُفكر في نفسه، تحرك بشجاعة نادرة لاحتواء حادث كارثي بمدينة العاشر من رمضان، فأنقذ منطقة بأكملها… لكنه دفع حياته ثمنًا لهذه البطولة".
مصر لا تنسى أبناءهاوتابع: "رحل خالد، لكنه لم يرحل من قلوبنا، لم يكن يبحث عن شهرة أو مقابل، فقط كان مواطنًا وطنيًا تحركه فطرته الصافية ومسؤوليته تجاه مجتمعه".
وأشار إلى أن هذه المبادرة ليست مجرد التزام مادي، بل رسالة وطنية واضحة: أن مصر لا تنسى أبناءها، وأن تضحياتهم تبقى محفورة في الذاكرة الجمعية، وأن لكل بطل رحل جسده، تبقى أسرته تحت مظلة الاحترام والرعاية.
واختتم المهندس أحمد حلمي تصريحه قائلاً: "رحل خالد، لكنه باقٍ في قلوبنا، ونأمل أن تكون هذه الخطوة بداية لمبادرات مجتمعية أخرى، تُعيد الاعتبار لأبطال الظل، الذين لم ينتظروا أوسمة، بل صنعوا المجد بصمت، رحم الله الشهيد، وألهم أهله الصبر والسكينة، وجعل ما فعله في ميزان حسناته".