ترفع الضغط.. مشروبات لا تتناولها في السحور
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
في وجبة السحور، من المهم اختيار الأطعمة والمشروبات التي تساعد على ترطيب الجسم والحفاظ على توازن ضغط الدم، خاصة لمن يعانون من ارتفاعه.
هناك بعض المشروبات التي يجب تجنبها لأنها قد ترفع ضغط الدم أو تزيد من الشعور بالعطش خلال الصيام.
إليك أبرزها:
مشروبات يجب تجنبها في السحور:
1. المشروبات الغنية بالكافيين (مثل القهوة والشاي والمشروبات الغازية ومشروبات الطاقة):
تسبب إدرار البول، مما يؤدي إلى فقدان السوائل وجفاف الجسم.
يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع مؤقت في ضغط الدم.
2. المشروبات الغازية:
تحتوي على نسب عالية من السكر والصوديوم، مما قد يؤدي إلى احتباس السوائل ورفع ضغط الدم.
3. العصائر الصناعية والمعلبة:
غنية بالسكر والمواد الحافظة، مما قد يسبب ارتفاعًا مفاجئًا في نسبة السكر بالدم، ويؤثر سلبًا على ضغط الدم.
4. الحليب كامل الدسم:
يحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة، التي قد تساهم في رفع ضغط الدم.
5. المشروبات المالحة أو الغنية بالصوديوم (مثل بعض المشروبات الرياضية أو اللبن المملح):
يمكن أن تؤدي إلى احتباس السوائل وزيادة ضغط الدم.
مشروبات مفيدة بديلة للسحور:
الماء: لترطيب الجسم ومنع الجفاف.
الحليب قليل الدسم: يوفر الطاقة دون التسبب في ارتفاع ضغط الدم.
العصائر الطبيعية بدون سكر: مثل عصير البرتقال أو التفاح.
مشروبات الأعشاب: مثل اليانسون، النعناع، والكركديه البارد (لمن يعانون من ارتفاع ضغط الدم).
إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم، فمن الأفضل استشارة طبيبك لتحديد الأنسب لك خلال الصيام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السحور الشعور بالعطش المشروبات المزيد ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
هل التبرع بفص من الكبد يؤدي للموت؟
التبرع بفص من الكبد هو إجراء جراحي كبير، لكنه آمن نسبيًا إذا تم في مركز طبي متخصص، والمتبرع يظل بحالة صحية جيدة في أغلب الحالات. إليك ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
- ما يحدث للجسم بعد التبرع بفص من الكبد:
1. انكماش الكبد مؤقتًا ثم تجديده:
الكبد لديه قدرة مذهلة على التجدد.
خلال أسبوعين إلى 8 أسابيع بعد التبرع، يبدأ الكبد المتبقي بالنمو مرة أخرى ليصل إلى حجمه الطبيعي تقريبًا.
2. فقدان مؤقت لبعض الوظائف:
خلال الأيام الأولى، قد تتأثر بعض وظائف الكبد جزئيًا، مثل:
إنتاج العصارة الصفراوية.
معالجة السموم.
تخزين الفيتامينات.
لكن الجسم يتكيف سريعًا، وغالبًا ما تعود جميع الوظائف لطبيعتها في غضون شهرين إلى 3 أشهر.
- مراحل ما بعد التبرع:
أول أسبوع بعد العملية:
إقامة في المستشفى لمدة 5–10 أيام.
ألم موضعي في البطن والكتف بسبب الجراحة.
مراقبة لصحة الكبد ومؤشرات الجسم الحيوية.
الشهر الأول:
تعب عام وخمول طبيعي نتيجة الجراحة.
منع ممارسة المجهود البدني العنيف.
قد يحدث:
انتفاخ أو إمساك.
فقدان شهية مؤقت.
تغير في المزاج.
بعد 3 أشهر:
يبدأ الجسم بالعودة إلى حالته الطبيعية.
المتبرع يستطيع العودة للعمل والحياة اليومية العادية.
- هل هناك مضاعفات محتملة
كأي عملية جراحية كبرى، قد تحدث مضاعفات نادرة مثل:
نزيف.
عدوى.
تجلط الدم.
مشاكل في القنوات الصفراوية.
فتق جراحي.
لكن في أغلب الحالات، لا تحدث مضاعفات خطيرة، خاصة إذا تمت العملية في مركز متخصص.
هل تؤثر على العمر أو الصحة مستقبلاً؟
لا تؤثر على متوسط العمر.
لا تمنع الحمل أو الإنجاب مستقبلًا.
معظم المتبرعين يعيشون حياة طبيعية تمامًا بعد التبرع.
المصدر : Very well health