فلاته: الاتحاد لا يُراهن عليه والمدرب لا يملك فكرًا تكتيكيًا.. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2025 GMT
نواف السالم
شنّ عبدالله فلاته، الناقد الرياضي، هجومًا لاذعًا على نادي الاتحاد، عقب تعادله مع الأخدود في دوري روشن، مؤكدًا أن الفريق بات “لا يُراهن عليه” بسبب هبوط مستوياته.
وقال فلاته في تصريحات تلفزيونية: “لا أجرح العميد ولكني أنتقده، والفريق بات لا يُراهن عليه، بسبب هبوط مستوياته، ولا روح أو مسؤولية بين اللاعبين، وكان تائهًا من الشوط الأول”.
وأضاف فلاته أن المدرب لوران بلان “لا يملك فكرًا تكتيكيًا ويقوم بتغييرات الفريق وفق ما يطلبه المشاهدون”، مشيرًا إلى أن “المستوى والفريق بدون ردة فعل ولا روح أو مسؤولية.. فريق يخذل جمهوره وهذا عبث”.
وتأتي هذه التصريحات بعد تعادل الاتحاد مع ضيفه الأخدود بهدف لمثله، على ملعب الإنماء بجدة، ضمن منافسات الجولة 23 من دوري روشن.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_dQY2z3SfWJqE8Y8K_720p.mp4
اقرأ أيضا
التويجري ينتقد أداء الأندية: دوري غريب ولا أحد يستحق الفوز.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخدود عبدالله فلاته نادي الاتحاد
إقرأ أيضاً:
2025.. عام مالي معقد في الاتحاد الأوروبي بسبب اتساع العجز
عرضت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في تقرير لها التحديات المالية التي تواجه الاتحاد الأوروبي خلال عام 2025، مع استمرار اتساع العجز المالي في عدد من الاقتصادات الكبرى، ما يضع التكتل أمام صعوبات تتعلق بالاستقرار المالي والالتزام بقواعد الانضباط الأوروبية.
وأفادت المفوضية الأوروبية بأن متوسط العجز في دول التكتل بلغ نحو 3.3% من إجمالي الناتج المحلي، متجاوزاً السقف المحدد في اتفاقية الاستقرار والنمو والبالغ 3%.
وبيّنت البيانات تبايناً واضحاً بين الدول، حيث سجلت رومانيا وبولندا وفرنسا وسلوفاكيا أعلى مستويات العجز بنسب تراوحت بين 5% و9%، بينما تمكنت دول أوروبا الشمالية ودول البلطيق من السيطرة على العجز وخفضه إلى ما دون السقف الأوروبي.
وأوضحت المفوضية أن ارتفاع العجز في بعض الدول يعود إلى استمرار الإنفاق على برامج الدعم الاجتماعي بعد موجات التضخم الحاد، إضافة إلى زيادة تكلفة خدمة الدين نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة الأوروبية.
كما ساهمت التوترات الجيوسياسية وارتفاع الإنفاق الدفاعي في الضغط على موازنات عدد من الدول.
وشددت بروكسل على ضرورة التزام الحكومات بإجراءات تصحيحية تدريجية تشمل إعادة هيكلة الإنفاق وتعزيز الإيرادات دون التأثير على النمو الاقتصادي.
وفي الوقت نفسه، حذرت مؤسسات رقابية من أن استمرار العجز المرتفع في دول كبرى مثل فرنسا وإيطاليا قد يؤدي إلى زيادة تكاليف الاقتراض ويؤثر على استقرار منطقة اليورو بأكملها.
ويستمر النقاش داخل مؤسسات الاتحاد حول تحديث قواعد الانضباط المالي، وسط بحث أوروبا عن توازن صعب بين دعم الاقتصاد والحفاظ على الاستدامة المالية.
https://youtube.com/shorts/xoM8igYNuuo?si=qlLPdBvjVsyMjmyG