إلهام شاهين: لا أعتبر «بشار الأسد» مجرماً ولا أعرف حقيقة التعذيب!
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
تعرضت الممثلة المصرية إلهام شاهين، لانتقادات شديدة بعد حديثها عن الرئيس السوري السابق “بشار الأسد”.
وقالت شاهين، في مقابلة تلفزيونية، “إنها لا تعتبر الرئيس السوري السابق “بشار الأسد” مجرما، معربة عن “تشكيكها في مشاهد السجون والتعذيب التي خرجت على وسائل الإعلام”.
وعند سؤالها عن مشاهد السجون والتعذيب قالت: “الله أعلم بالحقيقية هناك من يقول أشياء وهناك من يقول عكسها”.
وتابعت : “رأينا أناس يمثلون ويفبركون، بالطبع ليس كل شيء تمثيل، لكني لا أعرف أصدق من ولا أصدق من، فلن أقحم نفسي في هذه المسألة وهي مسألة لا تخصني”.
وبررت “إلهام شاهين” دعمها لـ”بشار الأسد” قائلة: “ساندت “بشار الأسد” لأنه كان يحارب الإرهاب”.
وقالت: “أي رئيس دولة يحارب الإرهاب سأكون في صفه بالتأكيد، وما أفهمه وأعرفه أن هناك قرابة 35 جنسية من “داعش وغير داعش” كانوا داخل سوريا وهؤلاء مأجورون دفع لهم أموالا وهي حقائق تتكشف”.
هذا وتعرضت الفنانة الشهيرة لانتقادات شديدة بعد حديثها عن الرئيس السوري السابق بشار الأسد، فيما اعتبر آخرون أن هذا رأيها الخاص ويجب احترامه.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: سقوط نظام بشار الأسد سوريا حرة سوريا ومصر فنان مصري مصر بشار الأسد
إقرأ أيضاً:
موسكو تدعو الرئيس السوري لحضور القمة الروسية - العربية
موسكو (الاتحاد)
أخبار ذات صلةوجهت روسيا، أمس، دعوة رسمية إلى الرئيس السوري أحمد الشرع لحضور القمة الروسية العربية المقرر عقدها في أكتوبر المقبل، وذلك خلال زيارة يقوم بها وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى موسكو.
والتقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف مع الشيباني في موسكو أمس، في أول زيارة يقوم بها مسؤول سوري رفيع المستوى من الحكومة الجديدة.
وقال لافروف إن موسكو تأمل أن يحضر الرئيس السوري أحمد الشرع قمة بين روسيا والدول الأعضاء في جامعة الدول العربية في موسكو في أكتوبر المقبل.
وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء «سانا» أن بوتين استقبل الشيباني والوفد المرافق له في الكرملين.
وفي مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي، قال الشيباني إن زيارته إلى موسكو تهدف إلى «بدء نقاش ضروري لصياغة المستقبل»، وقال إنه اتفق مع لافروف على تشكيل لجنتين مكلفتين بإعادة تقييم الاتفاقات السابقة بين سوريا وروسيا.
وأوضح أن هناك فرص كبيرة جداً لسوريا قوية وموحدة، معبراً عن أمله في أن تكون موسكو إلى جانب دمشق في هذا المسار.