طارق لطفي: فقدان والدتي كان قاسيًا .. لكنني تجاوزت حزني سريعًا
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
أكد الفنان طارق لطفي أن زوجته هي المصدر الأول لأسراره، مشيرًا إلى أنه يشاركها كل تفاصيل حياته دون تردد.
زوجتي تعرف عني كل شيءوخلال لقائه في برنامج حبر سري مع الإعلامية أسما إبراهيم على قناة القاهرة والناس، قال: "مراتي تعرف عني كل حاجة، ولا أرتاح إلا عندما أحكي لها، حتى لو كان هناك موقف ضايقني، لأنني لا أفعل شيئًا خاطئًا يجعلني أخفيه عنها.
تحدث طارق لطفي عن قدرته على تجاوز الأزمات النفسية في وقت قصير، لافتًا إلى أنه يسعى دائمًا للخروج من المشاعر السلبية سريعًا.
وأضاف: "عندما فقدت والدتي منذ عامين، كان الأمر قاسيًا جدًا بالنسبة لي، فقد كنت مرتبطًا بها بشدة، لكن رغم صعوبة التجربة، اضطررت إلى تجاوز حزني خلال ثلاثة أيام فقط والعودة إلى حياتي الطبيعية."
دور الأب والزوج يتطلب القوةأكد الفنان أن مسؤولياته كأب وزوج تجعله مطالبًا بالتماسك وعدم الاستسلام للحزن، مضيفًا: "لا بد أن أكون واقفًا على رجلي طوال الوقت، لأن دوري في الأسرة لا يسمح لي بالانهيار."
افتقاد دعاء والدتهأشار طارق لطفي إلى أن والدته كانت دائمًا تدعو له، وقال بتأثر: "كانت تدعو لي بأن يجعل الله "النشفة في إيدي خضرا"، وأفتقد دعاءها لي كثيرًا."
يُذكر أن طارق لطفي يعد من أبرز نجوم الدراما المصرية، حيث قدم العديد من الأعمال المميزة التي حظيت بإعجاب الجمهور والنقاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق لطفي القاهرة والناس أسما إبراهيم لطفي الأزمات المزيد طارق لطفی
إقرأ أيضاً:
إيران تجهّز مسرح العمليات .. وقمحة: الهجوم كان متوقعًا والرد جاء سريعًا | فيديو
قال الكاتب الصحفي أحمد ناجي قمحة، إن تصريحات الحرس الثوري جاءت بعد الضربة التي وجهتها أمريكا بالتعاون المباشر مع القوات الإسرائيلية، في إشارة إلى توحد الصفوف، متابعًا: «الضربة كانت متوقعة وسبقها تحذيرات متكررة من إيران».
وأضاف أحمد ناجي قمحة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة «صدى البلد»، أن هناك إجماعًا على أن أي ضربة تُوجَّه إلى إيران سيكون مقابلها استهداف كل المصالح الأمريكية في الإقليم، مشيرًا إلى أن مسرح العمليات تم تجهيزه منذ فترة من خلال إفراغ الرعايا الأمريكيين.
واسترسل: «الهجوم الإيراني على حيفا وتل أبيب بعد الضربة يؤكد أن إيران تملك القدرة على الرد، حيث تمكنت من الرد بعد ساعات قليلة من تعرضها لضربات موجعة، وذلك دليل على قوة وتماسك وصلابة الداخل الإيراني».