طارق لطفي: ظلمت نفسي بعد نجاح فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية
تاريخ النشر: 5th, March 2025 GMT
أكد الفنان طارق لطفي، أنه لم يتعرض لأي ظلم بعد تجربة فيلم صعيدي في الجامعة الامريكية، موضحا: "متعرضش لظلم بعد الفيلم ودي ظروف سوق وأنا ظلمت نفسي وظروف سوق وكان لازم اعمل لنفسي مجاراة لما يحدث في الواقع".
وأضاف طارق لطفي، خلال حواره ببرنامج "حبر سري"، مع الاعلامية أسما إبراهيم، المذاع على قناة القاهرة والناس، أنه لم يتعرض لظلم بعد مسلسل "بعد البداية" بل أخذ خطوات كثيرة بعدها وبعدها عمل "شهادة ميلاد" ثم "بين عالمين"، موضحا أن عدم عرض بين عالمين في رمضان كان ظلما له ولكن في ظروف بتكون خارجة عن إرادته ووقع عليا ظلم.
وأشار، إلى أن المخرج محمد سامي سبب مهم وكبير في مسيرته وجعله لا يخاف من التغيير، مقرا بأنه غير موجود في السينمات ويدرس هذا الأمر، مؤكدا أنه يعمل على التغيير الفني طوال الوقت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طارق لطفي فيلم لطفي فيلم صعيدي صعيدي في الجامعة الامريكية المزيد
إقرأ أيضاً:
أسطورة ريال مدريد يخرج للدفاع عن تشابي ألونسو: "تعرض لظلم كبير"
خرج راؤول جونزاليس، أسطورة نادي ريال مدريد، دفاعًا عن المدرب الحالي للفريق الملكي تشابي ألونسو، معتبرًا أنه يتعامل بطريقة غير عادلة على رأس الفريق الإسباني، وسط تقارير تربط مستقبله بنتيجة مباراة دوري الأبطال اليوم أمام مانشستر سيتي.
وتولى ألونسو تدريب ريال مدريد في مايو الماضي بعقد ثلاث سنوات خلفًا لكارلو أنشيلوتي، وحقق بداية قوية للموسم قبل أن يشهد الفريق تراجعًا في المستوى خلال الشهر الأخير، مما وضع المدرب الإسباني تحت ضغوط شديدة.
وأكد جوتي في تصريحات نقلتها صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن ألونسو هو "المرشح الأمثل لتدريب ريال مدريد"، لكنه "عومل بظلم كبير لأنه لم يُمنح الوقت الكافي لتطبيق رؤيته".
وأضاف: "من الصعب أن تسير الأمور على نحو مثالي مع وصول مدرب جديد، خاصة في ظل موجة الإصابات التي تضرب الفريق حاليًا وتكرر نفس سيناريو الموسم الماضي، وهو ما يؤثر على الجميع وليس المدرب وحده".
ورغم اعترافه بأن نتائج الفريق الأخيرة "ليست جيدة"، إلا أنه أشار إلى أن بداية الموسم كانت مشجعة.
واختتم جوتي بتوجيه رسالة إلى وسائل الإعلام قال فيها: "الصحفيون هم من ينتقدونه وليس اللاعبون.. تدريب ريال مدريد ليس سهلًا، وبالطبع أتمنى أن أكون مكانه، لكن نصيحتي له هي الاستمرار على نفس النهج".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟