خاص

روت الإعلامية سالي عبد السلام تفاصيل تجربتها المؤلمة مع  الإجهاض في حملها بتوأم، مشيرة إلى أن السبب يعود إلى الحسد.

‎وقالت سالي : “لن أعاند القدر، أنا بتحسد.. وناس بتقولي عندك كل حاجة، كمان عايزة تتجوزي وتخلفي.دي أقل حاجة من اللي بيتقال من ناس، ربنا يسامحهم، مستكترين عليا وبيني وبينهم ربنا يوم الدين”.

‎، وأشارت إلى أن الحمل جاء بعد عامين من الزواج، حيث كانت تدعو الله للإنجاب، وقالت: “الضربة كانت قوية وشديدة أوي لأنني حملت بعد زواجي بسنتين تقريبًا، وقعدت سنة كل شوية أسأل عن الخلفة، رغم أن دي حاجة ما تخصش حد، وسبتها على الله”.

‎وتابعت قائلة: “الحمل جاء بعد سنتين من الزواج، وأقمت الليل لمدة سنة كل يوم وأردد: ربي لا تذرني فردًا وأنت خير الوارثين”.

ولفتت إلى إنها تعرضت للسحرحيث قالت: “لقيت قطة عضمها متكسر وفي فمها ورقة”، مشيرة إلى أنه في اليوم نفسه طلقها زوجها طلاقًا شفهيًا”. نافية ما تردد عن أن حديثها عن هذا الأمر كان بهدف تصدر الترند.

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إجهاض سالي عبد السلام سحر

إقرأ أيضاً:

تفاصيل صادمة تكشف أسرار المقابر الجماعية في سوريا

صراحة نيوز- كشف تحقيق أجرته وكالة رويترز أن نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد نفذ على مدى عامين عملية سرية لنقل آلاف الجثث من مقبرة جماعية كبرى في سوريا إلى موقع سري يبعد أكثر من ساعة بالسيارة في الصحراء النائية، بين عامي 2019 و2021. وجرى نقل جثث معتقلين قضوا تحت التعذيب من مقبرة القطيفة وحُفرت مقبرة جديدة ضخمة في صحراء الضمير، في ما أُطلق عليه اسم “عملية نقل الأتربة”.

وأظهرت التحقيقات أن الهدف من العملية كان التستر على جرائم النظام وتحسين صورته، بحسب شهادات الشهود المشاركين في العملية. وتضم المقبرة الجماعية في صحراء الضمير 34 خندقًا بطول كيلومترين، ما يجعلها من أوسع المقابر الجماعية التي حُفرت خلال سنوات الثورة السورية. وتشير التقديرات إلى احتمال دفن عشرات الآلاف من الأشخاص هناك، بينهم جنود وسجناء قضوا في السجون والمستشفيات العسكرية.

ونقلت رويترز شهادات لسائقين وفنيي إصلاح سيارات وضابط سابق من الحرس الجمهوري، أكدوا تحرك شاحنات محملة بالتراب والرفات البشري بين المقبرتين أربع ليال تقريبًا كل أسبوع. وأشار الضابط السابق إلى أن عملية النقل جاءت في أواخر 2018 بعد شعور الأسد بأنه اقترب من تحقيق النصر، وهدفها كان تطهير مقبرة القطيفة وإخفاء الأدلة على عمليات القتل الجماعي، مع تهديد المشاركين بالعقوبة القاتلة في حال إفشاء الأمر.

وقالت منظمات حقوقية سورية إن أكثر من 160 ألف شخص اختفوا خلال حكم الأسد، ويُعتقد أنهم مدفونون في عشرات المقابر الجماعية المنتشرة في البلاد. ويُعد التنقيب المنظم وتحليل الحمض النووي خطوة أساسية لفهم مصير هؤلاء الأشخاص، لكن نقص الموارد وعدم حماية المقابر يعوق هذه العملية حتى الآن.

وأكد محمد رضا جلخي، رئيس الهيئة الوطنية للمفقودين، أن التحدي يكمن في التعامل مع عشرات آلاف المفقودين، مطالبًا بتأهيل كوادر متخصصة في الطب الشرعي والبصمة الوراثية. وعلق محمد العبد الله، المدير التنفيذي للمركز السوري للعدالة والمساءلة، أن نقل الجثث عشوائيًا مثل ما حدث من القطيفة إلى الضمير أثر بشكل كارثي على عائلات القتلى، مؤكدًا أن تجميع هذه الجثث لإرجاعها إلى العائلات سيكون أمرًا معقدًا للغاية، رغم دعم الحكومة الجديدة لإنشاء لجنة المفقودين.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل صادمة تكشف أسرار المقابر الجماعية في سوريا
  • آيات الرقية الشرعية مكتوبة .. تحصنك وتقضي على السحر والعين والحسد
  • 28 بالقاهرة.. الأرصاد تكشف تفاصيل طقس الأربعاء (بيان بالدرجات)
  • إيناس عز الدين تكشف معاناتها لتشابه اسمها مع مطربة أخرى: "بقالى سنين بعاني"
  • دراسة جديدة تكشف علاقة عمر الأب بنتيجة الحمل والطفرات الجينية
  • 46 مليون نازح بسبب الكوارث في 2024
  • "حماس" تكشف تفاصيل جديدة حول تصفية 32 من أفراد العصابات في غزة
  • رؤساء دول أكدوا حضورهم قمة شرم الشيخ غدا.. رئاسة الجمهورية تكشف التفاصيل
  • الكل بيدعولها.. تفاصيل الحالة الصحية لمديرة المتابعة بمكتب محافظ الإسماعيلية بعد تعرضها لحادث
  • «حقنة غير معقمة».. ميسرة تكشف تفاصيل تعرضها للتسمم أثناء إجرائها عملية تجميل