أكثر 30 شخصية مكروهة في عالم كرة القدم
تاريخ النشر: 7th, March 2025 GMT
أعدت مجلة "فور فور تو" قائمة ضمت أكثر 30 شخصية مكروهة في عالم كرة القدم، وشملت القائمة العديد من الأسماء المشهورة.
وكان المدربون واللاعبون هم الأكثر شيوعا، ولكن رؤساء الأندية والمالكين والمديرين التنفيذيين والحكام كانوا أيضا بين المدرجين في القائمة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2إنفانتينو يعلن عن قرار غير مسبوق في نهائي كأس العالم 2026list 2 of 2لوكا مودريتش قائد ريال مدريد من لاجئ حرب إلى أفضل لاعب بالعالمend of listوجاء السويسري جوزيف بلاتر الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) على رأس قائمة الشخصيات الأكثر كرها في عالم الساحرة المستديرة.
كما تضمنت القائمة المدير الفني السابق لمانشستر يونايتد السير أليكس فيرغسون والمدرب المثير للجدل جوزيه مورينيو بسبب الطريقة التي أزعجا بها الناس بطريقة خاطئة فيما كانا ناجحين للغاية.
وكان لويس سواريز وجون تيري ودييغو كوستا والحاج ضيوف من أكثر اللاعبين كرها في الدوري الإنجليزي الممتاز.
لكن كريستيانو رونالدو لديه أيضا نصيبه من الكارهين، وهو أيضا ضمن القائمة بسبب بعض تصرفاته التي يراها البعض مستفزة، في حين تكرهه فئة أخرى لانتمائه إلى الفريق المنافس.
وفيما يلي قائمة أكثر 30 شخصية مكروهة في عالم كرة القدم:30. السير أليكس فيرغسون
29. مايك دين
28. جو كينير
27. سيلفيو بيرلسكوني
26. دينيس وايز
25. رومان أبراموفيتش
24. كيفن موسكات
23. ريتشارد سكودامور
22. غرايم سونيس
21. أندوني غويكوتشيا
20. باولو دي كانيو
19. آشلي كول
18. دييغو كوستا
17. مايك أشلي
16. لويس سواريز
15. كين بايتس
14. جوي بارتون
13. دييغو مارادونا
12. كارل أويستون
11. بيرنارد تابي
10. جون تيري
9. بيت وينكلمان
8. الحاج ضيوف
7. لوتشيانو موجي
6. كريستيانو رونالدو
5. ريتشارد كيز
4. ميشيل بلاتيني
3. هارالد شوماخر
2. جوزيه مورينيو
1. جوزيف سيب بلاتر.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات كأس العالم أبطال أفريقيا فی عالم
إقرأ أيضاً:
إغلاق أكثر من 30 مطارا في الهند بسبب هجوم باكستاني عنيف
أعلنت المديرية العامة للطيران المدني في الهند عن إغلاق مؤقت لـ32 مطارًا مدنيًا في أنحاء مختلفة من البلاد حتى 15 مايو الجاري، في خطوة تشير إلى تزايد المخاوف الأمنية وسط التصعيد المتواصل مع باكستان.
ونقلت صحيفة تايمز أوف إنديا عن المديرية أن هذه المطارات ستبقى مغلقة أمام الرحلات المدنية حتى الساعة 5:29 من صباح 15 مايو، دون تقديم تفاصيل إضافية بشأن المناطق المشمولة بالإغلاق.
وتزامن هذا الإجراء مع تقارير أمنية أفادت بتعرض مدن في ولايتي البنجاب وراجاستان، الحدوديتين مع باكستان، لهجمات بطائرات دون طيار مصدرها الأراضي الباكستانية.
ونقلت وكالة "آني" الهندية للأنباء أن الهجمات أسفرت عن انقطاعات في التيار الكهربائي وسماع أصوات صفارات إنذار وانفجارات في مدن منها جيسالمير وباثانكوت، كما تم الإبلاغ عن انفجارات في مدينة أمريتسار، التي تعد من الأماكن المقدسة لدى الطائفة السيخية، وهي المرة الأولى التي تُستهدف فيها المدينة منذ بداية التصعيد الأخير.
وفي تطور أكثر خطورة، ضربت طائرة مسيرة مبنى سكنيًا في مدينة فيروزبور بولاية البنجاب، ما أسفر عن إصابة ثلاثة مدنيين، بحسب تقارير محلية.
وعلى خلفية الهجمات، شنت القوات المسلحة الهندية، ليلة السابع من مايو، عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "سيندور"، استهدفت خلالها تسعة مواقع داخل الأراضي الباكستانية، بما فيها مناطق في الشطر الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير.
وقال الجيش الهندي إن هذه المواقع تُستخدم كمقرات لجماعات متشددة، في مقدمتها جماعة "لشكر طيبة" التي تتهمها نيودلهي بالضلوع في هجوم إرهابي دموي وقع في 22 أبريل بمدينة باهالغام، وأسفر عن مقتل 25 مواطنًا هنديًا ومواطن نيبالي.
وكان الهجوم في باهالغام قد فجّر موجة من الغضب الرسمي في الهند، حيث اتهمت نيودلهي جهاز المخابرات الباكستاني بتوفير الدعم والغطاء للجماعة المنفذة. وردًا على ذلك، فرض البلدان قيودًا متبادلة شملت تعليق الاتفاقيات الثنائية، وإغلاق المجال الجوي للطائرات التجارية، ما عمّق من عزلة كل طرف عن الآخر.