«سامسونغ» تكشف عن أفضل الهواتف «القابلة للطي»
تاريخ النشر: 8th, March 2025 GMT
كشفت شركة “سامسونغ”، عن “هاتف Galaxy Z Flip7 المتطور، الذي صنّف من بين أفضل هواتف “أندرويد” القابلة للطي”.
وبحسب الشركة، “يأتي الهاتف بهيكل قابل للطي ومقاوم للماء والغبار وفق معيار IP48، أبعاده (166.6/75.2/6.9) ملم، وشاشته الأساسية المرنة جاءت من نوع Foldable Dynamic LTPO AMOLED 2X بمقاس 6.8 بوصة، دقة عرضها (2640/10809 بيكسل، ترددها 120 هيرتز، معدل سطوعها يصل إلى 2600 شمعة/م تقريبا، أما شاشته الخارجية أتت من نوع Super AMOLED بمقاس 4 بوصات، وحميت بزجاج Gorilla Glass Victus 2 المقاوم للصدمات والخدوش”.
ووفق الشركة، “يضمن الأداء المميز للجهاز نظام تشغيل Android 15 مع واجهات One UI 7، ومعالج Qualcomm Snapdragon 8 Elite المطور بتقنية 3 نانومتر، ومعالج رسوميات Adreno 830، وذواكر وصول عشوائي 12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256/512 غيغابايت”.
وبحسب الشركة، “الكاميرا الأساسية للهاتف أتت ثنائية العدسة بدقة (50+12) ميغابيكسل، توثق فيديوهات 4k بمعدل 60 إطارا في الثانية، وكاميرته الأمامية أتت بدقة 10 ميغابيكسل، وزوّدت “سامسونغ” هذا الجهاز بمنفذ لشرائح الاتصال وتقنية eSIM للاتصال بالشبكات الخلوية، وماسح لبصمات الأصابع، وتقنيات Bluetooth 5.4، ومنفذ USB Type-C 3.2، وشريحة NFC للدفع الالكتروني”.
آخر تحديث: 8 مارس 2025 - 14:32المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: سامسونغ هاتف ذكي هاتف قابل للطي
إقرأ أيضاً:
إزالة الأنقاض من 16 حياً بحلب
حلب-سانا
أطلقت محافظة حلب بالتعاون مع مديرية الدفاع المدني، ومديرية الطوارئ والكوارث مشروعاً واسعاً لإزالة الأنقاض من 16 حياً متأثراً ضمن خطة شاملة لإعادة تأهيل البنية التحتية، وتحسين الواقع الخدمي والمعيشي لتسهيل عودة الأهالي.
شهد إطلاق المشروع حضور محافظ حلب المهندس عزام الغريب، ونائبه فواز هلال، ورئيس مجلس المدينة محمد علي العزيز، حيث أكدوا أن المبادرة تأتي ضمن جهود متواصلة لإعادة إعمار المدينة وترميم أحيائها الأكثر تضرراً.
وتشمل الحملة أحياء موزعة على ثلاثة قطاعات رئيسية، منها السكري وصلاح الدين وبستان القصر والأنصاري وهنانو وغيرها بهدف ترحيل أكثر من 75 ألف متر مكعب من الأنقاض مع الالتزام الصارم بالمعايير الفنية والسلامة المهنية وقوانين الملكية.
ويجري تنفيذ المشروع على مراحل تبدأ بتحديد مواقع العمل بالتنسيق بين الفرق الهندسية والدفاع المدني، يليها فرز الأنقاض وإرسال المواد القابلة للتدوير إلى معمل الراموسة، بينما يتم التخلص من النفايات غير القابلة لإعادة الاستخدام بطرق آمنة.
ومن المزمع التعاقد مع موردين خارجيين خلال المراحل القادمة لتسريع عمليات الإزالة.
ويُتوقع أن يسهم المشروع في تهيئة البنى التحتية الضرورية، وتحفيز الحركة الاقتصادية من خلال توفير فرص عمل، وتقليل كلفة الإعمار عبر استخدام مواد معاد تدويرها.
وأكد القائمون على المشروع التزامهم بمواصلة الأعمال حتى استكمال إزالة جميع الأنقاض، وفتح الطرقات تمهيداً لعودة النازحين واستكمال مسيرة النهوض بالمدينة.
تابعوا أخبار سانا على