تصريح صحفي صادر عن حركة المقاومة الإسلامية حماس
تاريخ النشر: 9th, March 2025 GMT
#سواليف
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريح صحفي صادر عن حركة المقاومة الإسلامية #حماس
التقى وفد قيادة حركة حماس برئاسة الأخ المجاهد محمد درويش رئيس المجلس القيادي للحركة في #القاهرة مع رئيس جهاز #المخابرات_العامة_المصرية اللواء حسن رشاد، حيث جرى بحث العديد من القضايا المهمة بروح إيجابية ومسؤولية، وخاصة مجريات تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في مراحله المختلفة.
وعبر وفد قيادة الحركة عن شكره وتقديره للجهود المصرية في الفترة السابقة وخاصة في مواجهة #مخططات_التهجير، وتقديره لمخرجات القمة العربية وخاصة خطة #إعادة_إعمار قطاع #غزة، والتأكيد على الحقوق الثابتة لشعبنا الفلسطيني. مقالات ذات صلة
وشدد الوفد على ضرورة الالتزام بكل بنود الاتفاق والذهاب الفوري لبدء #مفاوضات_المرحلة_الثانية وفتح المعابر وإعادة دخول المواد الإغاثية للقطاع دون قيد أو شرط.
وأكد الوفد موافقة الحركة على تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي من شخصيات وطنية مستقلة لإدارة قطاع غزة إلى حين استكمال ترتيب البيت الفلسطيني وإجراء الانتخابات العامة في كل مستوياتها الوطنية والرئاسية والتشريعية.
حركة المقاومة الإسلامية – حماس
الأحد: 09 رمضان 1446هـ
الموافق: 09 آذار/ مارس 2025م
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حماس القاهرة المخابرات العامة المصرية مخططات التهجير إعادة إعمار غزة مفاوضات المرحلة الثانية
إقرأ أيضاً:
احذر من الشموع المعطّرة.. طبيب يشرح كيف تدمر رئتيك بهدوء
#سواليف
#الشموع_المعطّرة جزء أساسي من نمط الحياة في كثير من المنازل، إذ تستخدم لتحسين المزاج، وديكورات الأعياد، والعلاج بالروائح، وتخفيف التوتر، وحتى تعزيز التركيز خلال ساعات العمل من المنزل. وبالطبع، تعدّ هدايا رائعة، لكن بينما يشعل الناس الشموع يومياً لا يدرك كثيرون ما تسببه للرئتين.
وعلى عكس المتوقع من إشعال هذه الشموع للحصول على الراحة والاسترخاء والدفء، فإن ما تستنشقه #الرئتان أثناء احتراقها ليس دائماً آمناً كما يبدو.
ووفق “إن دي تي في”، لا يزال #البحث_العلمي حول الشموع قيد التطور، ولم تُصنّف أي منظمة صحية رئيسية الشموع المعطرة على أنها خطيرة، ولا يوجد دليل قاطع يربطها بالأمراض طويلة الأمد. لكن دراسات عالمية متعددة تُظهر أن إشعالها، وخاصةً منخفضة الجودة منها، تنبعث منه مواد كيميائية وجزيئات مجهرية تُهيّج الشعب الهوائية.
وبالنسبة للمصابين بالربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن أو الحساسية، قد يكون هذا كافياً لإثارة الأعراض.
تأثير الشموع المعطّرة
ولفهم تأثير الشموع المعطّرة على الرئتين، يشرح الدكتور فيكاس موريا، المدير الأول ورئيس قسم طب الجهاز التنفسي في مستشفى فورتيس في دلهي أن “المواد المستخدمة في الشمعة كوقود لها تتضمن: شمع البارافين، وشمع الصويا، وشمع العسل، والشموع النباتية، وهي أكثر الأنواع شيوعاً، وغالباً ما يُفضل استخدام شمع الصويا وشمع العسل للحصول على احتراق أنظف وأطول أمداً وصديق للبيئة”.
ماذا يحدث بعد إشعال الفتيل؟
مقالات ذات صلةتُطلق بعض الشموع المعطّرة، وخاصةً تلك المصنوعة من شمع البارافين، مواد كيميائية مثل البنزين والتولوين والفورمالديهايد. ووفق منظمة الصحة العالمية والوكالة الدولية لبحوث السرطان، تصنف هذه المواد الكيميائية على أنها ملوثات هواء داخلي قد تُهيّج الجهاز التنفسي.
ويُوضح الدكتور موريا: “تُطلق بعض الشموع المعطّرة مواد كيميائية قد تُهيّج الرئتين وتسبب مشاكل تنفسية. وقد يؤدي احتراقها إلى انبعاث جسيمات دقيقة، ومركبات عضوية متطايرة في الهواء، ما قد يسبب تهيجاً في الحلق والجهاز التنفسي، أو نوبات الربو أو مرض الانسداد الرئوي المزمن”.
كما تُؤكد الدراسات المنشورة في مؤسسة الرئة الأوروبية ووكالة حماية البيئة الأمريكية أن حرق الشموع يساهم في ارتفاع مستويات الجسيمات داخل المنزل، وخاصةً الجسيمات فائقة الدقة التي تخترق الرئتين بعمق.
تفاقم المشكلة بسبب التهوية
يُعدّ تلوث الهواء الداخلي مصدر قلق كبير في المنازل سيئة التهوية، حيث تُظهر بيانات منظمة الصحة العالمية أنه يُساهم في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي لدى ملايين المنازل حول العالم، وخاصةً خلال فصل الشتاء.
وتُفاقم الشموع هذا العبء عند حرقها في غرف مغلقة سيئة التهوية.
ويشير الدكتورة موريا إلى أن “المخاطر أعلى مع الشموع رديئة الجودة، والقائمة على البارافين، وذات الرائحة النفاذة، وخاصة في المناطق سيئة التهوية”.
وبحسب الجمعية الأمريكية للرئة، فإن التعرض قصير المدى لمستويات مرتفعة من الجسيمات الدقيقة قد يُهيّج الشعب الهوائية، وخاصةً لدى الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة.