النواب يتراجع عن السماح بانهاء عقود 5% من العاملين
تاريخ النشر: 10th, March 2025 GMT
#سواليف
تراجع #مجلس_النواب عن قراره السابق بإقرار تعديل على #قانون_العمل يسمح بانهاء عقود 5% من #العاملين دون موافقة #وزارة_العمل.
وأعاد المجلس اليوم الاثنين، فتح المادة 8 في مشروع القانون المعدل المرسل من الحكومة، والتصويت على ما جاء في قرار لجنة العمل النيابية #رفض #التعديل، والعودة إلى النص الأصلي.
وكان أقر مجلس النواب السماح بانهاء عقود 5% من العاملين بدلا من 15% التي وردت في مشروع القانون المعدل، وهو ما رفضته لجنة العمل النيابية.
مقالات ذات صلة الأمن يحذر من مخاطر لعبة إشعال النار بــ ” الخريس “ 2025/03/10وتقدم عدد من النواب بمذكرة نيابية تطالب بإعادة فتح المادة للتصويت والموافقة على قرار اللجنة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مجلس النواب قانون العمل العاملين وزارة العمل رفض التعديل
إقرأ أيضاً:
“العدالة والتنمية” تطلب رأي مجلسي”حقوق الانسان” و”الاقتصادي والاجتماعي” في مشروع إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة
طالبت المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، بإبداء المجلس الوطني لحقوق الانسان، والمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، رأيهما في مشروع القانون رقم 26.25 يتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة.
وكشف المجموعة أنها راسلت رئيس مجلس النواب من أجل إحالة مشروع القانون رقم 26.25 يتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، على المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي لإبداء رأيه فيه، وذلك استنادا للفصل 152 من الدستور، والمادة 2 من القانون التنظيمي 128.12 المتعلق بالمجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي، الذي ينص على أن للحكومة ولمجلس النواب ولمجلس المستشارين، أن يستشيروا المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي في جميع القضايا، التي لها طابع اقتصادي واجتماعي وبيئي، وطبقا كذلك للمادة 366 من النظام الداخلي لمجلس النواب.
كما كشفت المجموعة أنها راسلت رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال، في الموضوع ذاته، مطالبة بإحالة مشروع القانون المذكور، على المجلس الوطني لحقوق الاناسن لإبداء رأيه فيه، استنادا للمادة 384 من النظام الداخلي لمجلس النواب.
واعتبرت المجموعة أن لمشروع القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، أهمية كبيرة بالنظر لارتباطه بالحقوق والحريات، كما هو متعارف عليها دوليا، وكما يؤكد عليها دستور المملكة، والتزاماتها الدولية في مجال حقوق الإنسان وحرية التعبير والصحافة، إضافة الى آثاره على كافة المجالات المرتبطة بالفرد والمجتمع.