حمدان بن محمد: بجهود فريق "أوقاف دبي" نضمن استدامة الخير
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
أعلن الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، عن ارتفاع قيمة الأصول الوقفية في دبي إلى 11.1 مليار درهم، مسجلةً نمواً بـ9% مقارنة بعام 2023.
وقال الشيخ حمدان بن محمد بن راشد، عبر منصة إكس: "التقيتُ عدداً من الواقفين في إمارة دبي، حيث شكرنا لهم عطائهم ومبادراتهم الخيرية، وحرصهم على تنمية المشروعات الوقفية.
وأضاف "شكراً لكم باسم دبي، وشكراً لكم باسم مجتمعها، وبهذا العطاء المستمر، وبجهود فريق "أوقاف دبي"، نضمن استدامة الخير لأجيال قادمة، ونرسّخ مكانة دبي كمركز رائد للعمل الخيري والإنساني".
التقيتُ عدداً من الواقفين في إمارة دبي، حيث شكرنا لهم عطائهم ومبادراتهم الخيرية، وحرصهم على تنمية المشروعات الوقفية ... بفضل مساهمات مجتمعنا المتكاتف، ارتفعت قيمة الأصول الوقفية في دبي إلى 11.1 مليار درهم، مسجلةً نمواً بنسبة 9% مقارنة بعام 2023، كما بلغ عدد الأصول الموقوفة في… pic.twitter.com/pp83EtqWOU
— Hamdan bin Mohammed (@HamdanMohammed) March 13, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات حمدان بن محمد
إقرأ أيضاً:
"إعلان إسطنبول" يشيد بجهود لجنة القدس برئاسة ملك المغرب
أشادت الدورة 51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، التي تمت يومي 21 و22 يونيو في إسطنبول، في قرارها المتعلق بـ"عاصمة دولة فلسطين، القدس الشريف" بالجهود المتواصلة التي يبذلها العاهل المغربي الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، لحماية المقدسات الإسلامية في القدس الشريف.
وثمنت الدور الملموس الذي تضطلع به وكالة بيت مال القدس الشريف، الذراع التنفيذية للجنة القدس، من خلال إنجاز عدة مشاريع تنموية لفائدة سكان المدينة المقدسة ودعم صمودهم، حسب ما نقلت وكالة المغرب العربي للأنباء.
كما نوّه "إعلان إسطنبول" بالجهود التي تبذلها لجنة القدس، برئاسة الملك محمد السادس، وذراعها التنفيذي وكالة بيت القدس الشريف من أجل صون هوية المدينة المقدسة باعتبارها رمزا للتسامح والتعايش بين الديانات السماوية الثلاث، والحفاظ على وضعها القانوني.
واختتمت الأحد 22 يونيو بإسطنبول أشغال الدورة الـ51 لمجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، باعتماد إعلان إسطنبول ومجموعة من القرارات التي تناولت عددا من القضايا السياسية والاقتصادية والثقافية التي تهم العالم الإسلامي.