أسعار العملات الأجنبية والعربية مقابل الجنيه اليوم 15 مارس
تاريخ النشر: 15th, March 2025 GMT
تزايد معدلات البحث عن أسعار العملات الأجنبية والعربية مقابل الجنيه المصري اليوم 15 مارس 2025، حيث شهد محرك البحث "جوجل" اليوم السبت 15 مارس 2025، العديد من الاستفسارات من المواطنين الذين يرغبون في معرفة أسعار العملات مقابل الجنيه المصري.
وجاء ذلك بالتزامن مع عطلة نهاية الأسبوع وقرب عيد الفطر المبارك.
ونستعرض لكم تحديثات أسعار العملات المختلفة وفقًا لآخر بيانات البنك المركزي المصري.
مواعيد عمل البنوك في رمضان 2025يبدأ العمل في البنوك المصرية خلال شهر رمضان من الساعة 9:30 صباحًا حتى الساعة 1:30 ظهرًا، ويستمر ذلك على مدار أيام الأسبوع عدا العطلات الرسمية والأسبوعية.
ومن المتوقع أن يتأثر التداول في الأسواق بهذه المواعيد، مما يزيد من أهمية متابعة أسعار العملات بشكل دقيق.
أسعار العملات اليوم مقابل الجنيه المصري اليوم السبتوفقًا لآخر التحديثات من البنك المركزي المصري، جاءت أسعار العملات الأجنبية والعربية على النحو التالي:
سعر الدولار الأمريكيسعر الشراء: 50.58 جنيه
سعر البيع: 50.71 جنيه
سعر اليورو الأوروبيسعر الشراء: 54.97 جنيه
سعر البيع: 55.13 جنيه
سعر الجنيه الإسترلينيسعر الشراء: 65.53 جنيه
سعر البيع: 65.72 جنيه
سعر الريال السعوديسعر الشراء: 13.48 جنيه
سعر البيع: 13.52 جنيه
سعر الدينار الكويتيسعر الشراء: 164.10 جنيه
سعر البيع: 164.63 جنيه
سعر الدرهم الإماراتيسعر الشراء: 13.77 جنيه
سعر البيع: 13.81 جنيه
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سعر العملات العربية اليوم أسعار العملات الأجنبية سعر العملات العربية أمام الجنيه تعرف على سعر العملات العربية جنیهسعر البیع أسعار العملات الجنیه المصری مقابل الجنیه
إقرأ أيضاً:
أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني الإثنين 28 يوليو 2025
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / خاص:
شهدت أسواق الصرافة في العاصمة المؤقتة عدن ومحافظة حضرموت، اليوم الإثنين، تحسنًا طفيفًا في أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الريال اليمني، رغم استمرار حالة التذبذب التي تعصف بسوق النقد المحلية في ظل غياب الاستقرار المالي واستمرار التحديات الاقتصادية.
وبحسب مصادر مصرفية، بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2861 ريالًا للشراء و2846 ريالًا للبيع، فيما سجل الريال السعودي 750 ريالًا للشراء و748 ريالًا للبيع، ما يعكس تغيرًا محدودًا مقارنة بالأيام الماضية.
ويأتي هذا التحسن المحدود وسط ترقب حذر من قبل المتعاملين في السوق، الذين يراقبون باهتمام تطورات الأوضاع الاقتصادية، في ظل الانقسام المالي القائم بين مناطق النفوذ المختلفة، وتراجع فاعلية السياسات النقدية الرسمية في السيطرة على سوق الصرف.
ورغم هذه التحركات الطفيفة، يرى مراقبون أن السوق لا يزال يفتقر إلى عوامل الاستقرار، خاصة مع استمرار الضغوط التضخمية وانخفاض الثقة العامة في النظام المصرفي، ما يجعل أي تحسن في أسعار الصرف عرضة للتراجع السريع ما لم تُتخذ إصلاحات جذرية وشاملة.