قال مبعوث دونالد ترامب، ستيف ويتكوف، يوم الأحد، إنه يتوقع أن يتحدث الرئيس الأمريكي مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الأسبوع بشأن سبل إنهاء الحرب الدائرة في أوكرانيا منذ ثلاث سنوات.

البيت الأبيض يعلن مقتـ ل عدد من قادة الحوثيين في غارات أمريكيةتركيا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى رفع العقوبات عن سورياالولايات المتحدة: الخلافات بين روسيا وأوكرانيا بشأن إنهاء الحرب تضاءلتمصرع 33 أمريكيا جراء أعاصير وسط الولايات المتحدة

صرح ويتكوف، عقب ما وصفه بمحادثات إيجابية مع بوتين في موسكو، لشبكة سي إن إن بأنه متفائل بتحقيق تقدم حقيقي لإنهاء الصراع.

وأضاف: "أتوقع إجراء مكالمة هاتفية مع الرئيسين هذا الأسبوع، ونواصل أيضًا التواصل والحوار مع الأوكرانيين"، مشيرًا إلى اعتقاده بأن المحادثات بين ترامب وبوتين ستكون "جيدة وإيجابية ".

وقال ويتكوف إنه على الرغم من تعقيد الوضع على الأرض "فإننا نعمل على تقريب وجهات النظر بين الجانبين".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ويتكوف مبعوث دونالد ترامب ترامب ستيف ويتكوف الرئيس الأمريكي الرئيس الروسي بوتين فلاديمير بوتين أوكرانيا الولايات المتحدة المتحدة الأمريكية الأمريكي المزيد

إقرأ أيضاً:

مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة

قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.

وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.

وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.

وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.

كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.

وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.


 

طباعة شارك مصطفى بكري مصر قوى إقليمية التطبيع دونالد ترامب

مقالات مشابهة

  • القضاء الأمريكي يوجّه صفعة لإدارة ترامب بشأن اعتقال المهاجرين في لوس أنجليس
  • أول تعقيب من حماس على تصريحات ويتكوف بشأن موافقتها على نزع السلاح
  • الرئيس الأمريكي: علينا الحذر من التهديد النووي
  • الرئيس الأميركي يعلق على زيارة مبعوثه ويتكوف إلى غزة
  • كمبوديا ترشح الرئيس الأمريكي لجائزة نوبل للسلام
  • المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف يزور غزة لتفقد مواقع المساعدات
  • جولة ميدانية وسط الجوع... المبعوث الأمريكي يزور غزة لأول مرة منذ 2023
  • بعد اجتماعهما مع نتنياهو.. ويتكوف وسفير واشنطن يزوران غزة لتقييم الأوضاع ميدانيا
  • مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
  • وصول المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف إلى إسرائيل