أكرم حسني: إشادة هالة سرحان بمسلسل الكابتن شهادة أعتز بها
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
تلقى الفنان أكرم حسني، رسالة على الهواء من الإعلامية الدكتورة هالة سرحان وإشادتها بأدائه في مسلسل "الكابتن"، حيث أكدت أنها تتابعه بشغف وتراه واحدًا من أعظم الكوميديانات في مصر حاليًا.
وأعرب أكرم حسني، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، عن سعادته الكبيرة دهشته بإشادتها، قائلًا: "يا خبر أبيض على الحلاوة واللذاذة دي.
وأعرب أكرم حسني، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، عن سعادته الكبيرة بإشادتها، قائلًا: "يا خبر أبيض على الحلاوة واللذاذة دي.. أستاذتنا اللي نحترمها جدًا، وشهادة كبيرة أن تقول رأيها في المسلسل"، موجها الشكر قائلا: "هكلم شخصيًا للدكتورة هالة سرحان بعد ما نسجل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أكرم حسني هالة سرحان الفنان أكرم حسني المزيد هالة سرحان أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عثمان يكتب: شركاء الوجع والتضامن!
* “التضامن الحقيقي يقف مع المظلوم بلا شروط، أما الزائف فيبحث عن ‘لكن’ ليهرب من المسؤولية.” ــ جان بول سارتر
* “إذا رأيتَ تضامناً مع الضحايا يأتي من القتلة أنفسهم، فاعلم أنه جزء من الجريمة.” ــ حنة آرندت
* “التضامن الذي لا يُزعج الظالمين هو مجرد عَرض مسرحي.” ــ باولو فريري
* “إذا كان تضامنك مشروطًا بـ’إنما’ و’لكن’، فأنت لست متضامناً، بل أنت محامي الدفاع.” ــ إيمي سيزير
* “لا تثق أبداً في تضامن لا يُزيل السلاح من يد القاتل.” ــ أيمن العتوم
*تجد ــ أنت المواطن ــ تضامناً مشتركا من الميليشيا و”تقدم”/ “صمود” في حالتين: الأولى عندما يهاجم الجيش الميليشيا لتحرير منطقتك، بدعوى أنك تضرر من هجومه عليها، والثانية عندما يحررها الجيش، بدعاوي مختلفة ومن ذلك ما ظهر من حالات الكوليرا، وما واكبها من حملة تضامن ميليشتقدمية مشتركة، لا تتكامل، في جزئها الرئيسي، مع حملات التوعية والمعالجة الحكومية والشعبية. وعندما تبحث عن سيرة تضامن تقدم/ صمود معك ضد الميليشيا منذ بداية تمردها حتى الآن ستجد التالي*:
* *يهاجمك المتمردون في منزلك وينكلون بك ويشردونك وينهبونك، هذا إن نجوت من القتل، فيقول لك جماعة ‘تقدم”: نعم، وكلنا حدث لنا ذلك، لكـــن لم نتحدث عنه، فنحن نعلم أن الطيران يستهدفها، وهي تطلب الحماية.*
* *تقول: إعلان جدة ألزمها بإخلاء منزلي، فيقول لك بعضهم: نعم ولكـــن الإلزام كان ضعيفاً، ويقول ثانٍ: لم يلزمها وأتحداك أن تثبت العكس، وهكذا تتناسل الأقوال: هذه مزايدة، اعتقال خصومنا أولاً، لم تنهزم لتخليه لك، لدينا شروط للإخلاء من بينها قوات فصل أجنبية .. إلخ*
* *تقول: الميليشيا هاجمتنا في قريتنا الآمنة وارتكبت مجزرة، وقامت بنهبها وتشريدنا، فيقول لك جماعة “تقدم”: نعم، وهذا مدان، لكن لا تنسَ أنكم قاومتم هجومها.*
* *تقول: لقد نهبتني الميليشيا وشفشفت/نهبت ممتلكاتي، فيقول لك خالد عمر يوسف: نعم، ولكـــن تذكر أن الجيش في الجنوب كان يفعل أكثر من هذا.*
* *تقول: المرتزقة الأجانب والمتعاونون مع الميليشيا فعلوا بنا الأفاعيل، وكان دورهم كبيراً في جرائم الميليشيا، فيقابل جماعة تقدم قولك بالصمت، فكلمتي المرتزقة والمتعاونين لا تجريان على ألسنتهم.*
* *تقول: الميليشيا خطفت بعض أقاربي ومعارفي وجيراني وأصدقائي المدنيين، ونكلت بهم، وجوعتهم، ومرَّضتهم، وقتلت بعضهم، وطلبت الإتاوات لإطلاق بعضهم، فيقابل جماعة تقدم شكواك بالصمت، فهذه ضمن قائمة المسكوت عنه، وطبعاً لن ينسوا أن يذكِّروك بأن الميليشيا قد “أكرمتهم” بإطلاق عدد منهم، عندما وقعوا معها إعلان أديس أبابا الذي لم يأتِ على ذكر إعلان جدة ولو بالتلميح.*
* *تقول: الميليشيا دمرت محطات الكهرباء، الأمر الذي أثر على كل مناحي حياتنا، فيقول لك محمد عبد الحكم: نعم، وهذا مدان من أي طرف حدث، لكـــن لا تنس أن للجيش مسيرات تستخدم هذه الكهرباء.*
إبراهيم عثمان
إنضم لقناة النيلين على واتساب