بمليون دولار.. حقيقة خسارة كيم كاردشيان لألماسة في حفل زفاف امباني
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
فقدت كيم كارداشيان ماسة من قلادتها الضخمة في حفل زفاف أمباني في يوليو 2024. والآن يكشف مؤثر المجوهرات الأمريكي عن التكلفة المزعومة لها.
وكانت زارت كيم وكلوي كارداشيان مومباي في يوليو 2024 لحضور حفل زفاف أنانت أمباني وراديكا ميرشانت.
ارتدت كيم عقدًا ألماسيًا مذهلًا من لورين شوارتز خلال حضورها إحدى حفلات الزفاف.
في حلقة من برنامج "عائلة كارداشيان" حيث كانت تتحدث مع إيشا أمباني، كشفت كيم وكلوي أن بلورة ألماس سقطت من عقد كيم، مما أثار الذعر.
ما هو ثمن الماس الموجود في قلادة كيم كارديشيان؟
في 16 مارس، نشرت جوليا تشافي ، المؤثرة الأمريكية في عالم المجوهرات ، والتي اشتهرت بسلسلة فيديوهاتها من حفل زفاف أمباني، والتي تحدثت فيها عن المجوهرات الفاخرة التي ارتداها الضيوف، على إنستجرام سعر الماسة التي سقطت من عقد كيم.
ونشرت المقطع مع تعليق: "هل وجدتُ ماسة كيم كارداشيان في حفل زفاف أمباني؟"
كشفت المؤثرة، التي حضرت حفل زفاف أمباني أيضًا، أن قيمة الماسة "مليار دولار". وأضافت: "كانت هذه القصة جنونية لدرجة أنني ظننتُ أن هذه الماسات مزيفة للعرض. لكن بمعرفتي بلورين شوارتز، لم تكن كذلك على الإطلاق. إنها لا تُغامر. لا أعرف كيف لم تقضِ كيم بقية الليل في بكاء هستيري".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيم كارداشيان المزيد حفل زفاف أمبانی
إقرأ أيضاً:
من زفاف إلى خيام الجوع.. محاصر أردني يناشد العالم من قلب غزة
لم يكن خالد محمد فريد عبد الله، المواطن الأردني، يعلم أن زيارته القصيرة إلى قطاع غزة لحضور زفاف ابنة شقيقه ستتحول إلى إقامة قسرية وسط حرب ومجاعة، لا يجد فيها ما يسد به رمقه، ولا يملك سبيلا للعودة إلى عائلته في الأردن.
ويقول خالد للجزيرة نت ، وقد بدت عليه علامات الهزال والتعب، إنه وصل إلى غزة قبل اندلاع الحرب الإسرائيلية الأخيرة بأيام قليلة، وبينما كان يستعد لفرح عائلي بسيط، انقلب كل شيء فجأة.
ويعيش خالد اليوم في مخيم نزوح شمالي القطاع، دون مأوى ثابت أو مصدر للغذاء، ويعاني من وهن شديد بسبب نقص الطعام. ويقول إنه لم يعد قادرا حتى على المشي لبضع خطوات، بينما تتواصل عائلته معه من الأردن دون أن تجد وسيلة لإخراجه من غزة.
وينقل خالد مشاهداته عن الأوضاع في القطاع، مؤكدا أن المأساة التي يعيشها ليست فردية، بل تمتد إلى أكثر من مليونَي شخص يعانون من الجوع ونقص كل مقومات الحياة.
كما تحدث عن حوادث مروعة رافقت محاولات السكان الحصول على المساعدات، من بينها حادث دهس لطفل قُتل تحت عجلات شاحنة الإغاثة، ونُقلت جثته إلى والدته داخل أكياس، في مشهد يقول إنه لا يُمحى من الذاكرة.
وفي ختام شهادته، وجّه خالد نداء إنسانيا إلى العالم، ناشد فيه الجهات الدولية ووسائل الإعلام ببذل ما في وسعها لكشف حجم الكارثة الإنسانية التي يشهدها القطاع، وفتح المعابر لإنقاذ العالقين.
خالد الذي دخل غزة فرحا بحفل زفاف، أصبح اليوم وجها من وجوه المجاعة والخذلان، وعالقا في خيام النزوح، بلا غذاء أو أمل.
إعلان