وزير المالية الإسرائيلي يعلن عن خطط عسكرية جديدة لاحتلال قطاع غزة
تاريخ النشر: 17th, March 2025 GMT
صرح وزير المالية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، في تصريحاتٍ جديدة، أن إسرائيل تستعد للعودة إلى التصعيد العسكري في قطاع غزة بعد رفض حركة حماس للمقترحات التي تم تقديمها.
وقال سموتريتش إن الهجوم المرتقب سيكون عملية عسكرية واسعة تشارك فيها فرق عسكرية متعددة، مع استعدادات لاحتلال كامل قطاع غزة.
واستقبل ميناء رفح البري بشمال سيناء، اليوم الاثنين، دفعة جديدة من المصابين والمرضى الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة؛ لتلقي العلاج في الخارج.. بينما استمر منع شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية من الدخول إلى القطاع للأسبوع الثالث.
وصرح مصدر مسئول بميناء رفح البري بأن الدفعة الـ45 التي شملت 27 مصابًا ومريضًا و42 مرافقًا فلسطينيًا من قطاع غزة، مشيرًا إلى أن سيارات الإسعاف نقلت المصابين ومرافقيهم إلى المستشفيات بشمال سيناء ومحافظات الجمهورية؛ لتلقي العلاج والرعاية الصحية اللازمة.
ولفت المصدر إلى أن شاحنات المساعدات الإنسانية والغذائية والإغاثية والوقود تتكدس أمام ميناء رفح البري جراء رفض السلطات الإسرائيلية، إدخال الشاحنات والمعدات الثقيلة والمنازل المتنقلة عقب انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بقطاع غزة دون الدخول إلى المرحلة الثانية من الاتفاق أو تمديد وقف إطلاق النار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بتسلئيل سموتريتش حكومة الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل التصعيد العسكري في قطاع غزة حركة حماس المزيد قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية التركي: تراجع التضخم لا يعني انخفاض الأسعار
أنقرة (زمان التركية) – صرح وزير الخزانة والمالية التركي، محمد شيمشك، بأن انخفاض التضخم لا يعني بالضرورة انخفاض الأسعار. جاء ذلك في إجابته على أسئلة تتعلق بالأجندة الاقتصادية للبلاد.
وفي مقابلة تلفزيونية، قدم الوزير شيمشك توضيحات حول الوضع الاقتصادي، مشيرًا إلى أن التضخم الرئيسي شهد تراجعًا قدره 40 نقطة خلال العام الماضي.
وأوضح أن تضخم السلع انخفض إلى 28.07% اعتبارًا من شهر مايو، بينما تراجع تضخم السلع الأساسية إلى 20%. وفيما يخص تضخم الخدمات، فقد انخفض من 97% إلى 43%. وعزا شيمشك ارتفاع تضخم الإيجارات في فترة سابقة إلى إلغاء سقف الزيادة على الإيجارات حينها.
وأضاف شيمشك: “إذا نظرنا إلى الصورة الكبيرة اليوم، ورأينا أن صلابة تضخم الخدمات قد انكسرت، فيمكننا القول إن هذا البرنامج بدأ يؤتي ثماره. أنا لا أخوض في التقلبات الشهرية للأرقام أو التدفقات الشهرية”.
وعند الحديث عن التوقعات المستقبلية، قال شيمشك: “عندما ننظر إلى عام 2026، ستكون فترة يشعر فيها المواطنون بزيادة الرفاهية بشكل أكبر، وسترتفع الأسعار ببطء شديد نسبيًا. تراجع التضخم لا يعني انخفاض الأسعار”.
وأكد شيمشك أن البلاد “دخلت فترة يرتفع فيها دخل المواطن”. كما أشار إلى أن تجار التجزئة الكبار لا يغيرون الأسعار على الملصقات حتى كل ثلاثة أشهر.
Tags: أنقرةالتضخمتركياشيمشكوزير الخزانة والمالية